النهار
الأحد 27 يوليو 2025 10:10 صـ 1 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
باسعار تبدا من 350 جنية.. مسار إجبارى علي مسرح ساقية الصاوي 31 يوليو الجاري المرة دى بالأصفر.. إطلالة جديدة لمى سليم من عطلتها الصيفية بالساحل الشمالي حريات الصحفيين تعلن دعمها للزميل طارق الشناوي وتؤكد: تصريحاته عن نقابة الموسيقيين نقد مشروع أسامة الهواري مديرًا لأمن الغربية.. خبرات أمنية من صعيد مصر إلى قلب الدلتا وداعًا زياد الرحباني.. موسيقي بدرجة فليسوف هل يشهد العقار المصري لحظة تصحيح؟ مؤشرات التحول في السوق خلال 2025 المصيف بالتقسيط.. التمويل السياحي يدخل سوق الرحلات الصيفية عقارات الساحل بين ”الطيب والشرير”: متر بـ900 ألف ووحدة بـ90 مليون تفتح باب الجدل بالصور..مصطفى شوقي يتعاقد مع ريتشارد الحاج لإنتاج وتوزيع أغانيه وزير الثقافة يعلن إطلاق الخطة القومية لإحياء صناعة السينما وتحويل الأصول المعطّلة إلى منصات إنتاج حديثة 7 آلاف مواطن في مؤتمر مستقبل وطن بجرجا لدعم مرشحي «الشيوخ 2025».. ودعوات شعبية ودينية للمشاركة والتصويت أدعية لزيادة الرزق من السنة النبوية

صحافة عالمية

كارثة-جوجل وياهو تحت نطاق تتجسس أجهزة الاستخبارات الأميركية

أرشيفية
أرشيفية

أفادت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية بأن وكالة الأمن القومي الأميركية تعترض بيانات مئات الملايين من مستخدمي موقعي جوجل وياهو، وذلك في آخر تطورات فضيحة التجسس بين الولايات المتحدة وحلفائها، بحسب تقرير إخباري، الخميس.
وأوردت الصحيفة، نقلاً عن وثائق حصلت عليها من المستشار السابق لوكالة الأمن القومي، إدوارد سنودن، أن البرنامج المعروف باسم "ماسكيولار"، والذي تطبقه الوكالة بحسب التسريبات بالتعاون مع "هيئة الاتصالات الحكومية" البريطانية المسؤولة عن التنصت الإلكتروني، يسمح للوكالتين باعتراض البيانات عن كابلات الألياف البصرية التي تستخدمها شركتا الإنترنت العملاقتان.
وبحسب إحدى الوثائق السرية المسربة، فقد تم جمع حوالي 181 مليون بيان خلال شهر يناير وحده، من ضمنها بيانات رسائل إلكترونية ونصوص وملفات صوتية وأشرطة فيديو.
وتشير الوثيقة إلى أن عمليات الاعتراض تجري خارج الولايات المتحدة، وبفضل تعاون مزود اتصالات لم يكشف اسمه.
ويتاح لوكالة الأمن القومي الأميركي هامشاً أوسع حال ممارسة أنشطتها خارج البلاد، مقارنة بالداخل حيث يتحتم عليها الحصول على قرارات قضائية قبل القيام بعمليات اعتراض مماثلة.