النهار
السبت 6 ديسمبر 2025 02:04 مـ 15 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
توجيهات عاجلة من الرئيس السيسي بشأن المعلمين توجيهات عاجلة من الرئيس السيسي بشأن امتحانات الثانوية العامة الرئيس السيسي يؤكد حرص مصر الدائم على الاستفادة من تجربة اليابان الرائدة في تطوير التعليم بلطجة ورصاصة قاتلة.. الأمن يسقط المتهم بقتل شاب وإصابة آخر في شبرا الخيمة ”دعونا نكون أكثر هونًا على بعضنا البعض” رسالة حمزة العيلي بعد الهجوم على منى زكي بحضور وكيل وزارة الأوقاف.. انطلاق فعاليات مسابقة بورسعيد الدولية لحفظ القرآن الكريم والابتهال الديني الكشف على أكثر من ألف مواطن خلال قافلة نادى الغردقة الرياضى لأمراض العيون خلال يومين تحرير 434 مخالفة خلال حملات بالدقهلية وكيل الطب العلاجي يتفقد مستشفى تمي الأمديد متابعة ميدانية فجراً.. وكيل الصحة يراجع نسب تنفيذ مستشفى شبين القناطر الجديدة بكفالة 5 آلاف جنيه لكل منهم.. إخلاء سبيل 22 شخصًا بتهمة الرشوة الانتخابية أمام اللجان في قنا من سيدي معروف إلى رحاب العالم.. الطريقة البلقائدية الهبرية تعيد للتصوف روح الحاضر

منوعات

«قطة» تتسبب في وفاة طالبة قبل أيام من تخرجها.. ما القصة؟

شهدت ولاية تكساس الأمريكية واقعة بشعة، حيث قُتلت طالبة تدعى «إليزابيث أودونسي»، وذلك إثر خلاف نشب بينها وبين رجل بسبب «قطة»، لتفارق الحياة قبل أيام قليلة من تخرجها من الجامعة.
ووفقاً لـ”بي بي سي” أعلنت شرطة هيوستن أن طالبة التمريض أودونسي، البالغة من العمر 23 عاماً، والمعروفة باسم “تامي”، عُثر عليها مقتولة داخل مطبخ منزل في شارع جوفورث، وهي مصابة بعدة طعنات.
وتم توقيف الرجل المتهم ويدعى «تشيستر لامار غرانت» 40 عاماً، بعد العثور عليه داخل المنزل مصاباً بطعنة واحدة، وقد نُقل إلى المستشفى في حالة حرجة قبل أن يُوجه إليه لاحقاً الاتهام رسمياً في محكمة مقاطعة هاريس، ووجهت له تهمة قتل طالبة التمريض المجنى عليها.
الخلاف بين الضحية وغرانت كان سببه قطة
وبحسب ما ذكرته «سكاي نيوز»، فإن الخلاف بين الضحية و«غرانت» كان سببه قطة يملكها، وتطور إلى مشادة انتهت بجريمة مأساوية.
تامي، التي كانت تُعرف على تيك توك باسم “تامي دولارز”، كانت تحظى بمتابعة أكثر من 44 ألف شخص، حيث كانت توثق تجربتها كطالبة تمريض دولية.
وفي أعقاب الحادث، أطلقت عائلتها حملة لجمع التبرعات عبر منصة “GoFundMe” لنقل جثمانها إلى لندن، وتستمر السلطات في التحقيق في القضية، بينما تعيش عائلة الطالبة الضحية وأصدقائها حالة من الصدمة والحزن جراء هذه الواقعة المفجعة.