النهار
السبت 1 نوفمبر 2025 03:03 صـ 10 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
معهد ناصر ينجح في استئصال ورم ملاصق لجذع المخ باستخدام أحدث التقنيات الجراحية عبد الرؤوف مدير فني مؤقت للزمالك حال إقالة فيريرا ذي يزن بن هيثم يصل إلى القاهرة للمشاركة غدا في افتتاح المتحف المصري الكبير الرئيس محمود عباس يقلد أحمد أبو الغيط أمين عام جامعة الدول العربية الوشاح الأكبر من وسام دولة فلسطين ندب الطبيب الشرعي لجثمان موظف بالصحة بعد مقتله بطلق ناري في قنا خلاف قديم يتحول لمشاجرة دامية بطوخ.. 6 مصابين والأمن يتدخل ويضبط الجناة السفير حمد الزعابي: المتحف المصري الكبير صرح حضاري فريد يجسد رؤية مصر العريقة في صون حضارتها العظيمة وتقديمها للعالم بروحٍ معاصرة تليق... ملك المغرب: مبادرة الحكم الذاتي للصحراء هي الحل الوحيد الواقعي أنغامي تحتفي بفخرها الوطني وتُظهر دعمها لمصر في افتتاح المتحف المصري الكبير رئيس اتحاد اليد : تعلمنا من دروس الماضي في مواجهة إسبانيا .. وحلمنا العودة بكاس العالم مع افتتاح المتحف الكبير واشنطن : نرحب بالاستثمار فى سوريا بما يدعم قيام دولة يسودها السلام حريق هائل في ولاية نزوى بسلطنة عمان وفرق الدفاع تتدخل

منوعات

كيف تحول زي سانتا كلوز إلى رمز عالمي لعيد الميلاد؟

سانتا كلوز، الذي يعد أحد أبرز رموز عيد الميلاد في جميع أنحاء العالم، قد مر بتطورات كبيرة في مظهره عبر القرون، منذ بداياته كأحد الشخصيات الأسطورية في القرن الرابع الميلادي، لم يكن يرتدي زي سانتا الأحمر الذي نعرفه اليوم.

في البداية، كان يُصور سانتا في صورته الأولى كقسيس يرتدي ملابس الكنيسة التقليدية، التي غالبًا ما كانت تتميز بالألوان الداكنة مثل الأسود والذهبي.

خلال القرنين التاسع عشر والعشرين، بدأت تظهر صور سانتا بألوان متعددة لملابسه، مثل الأخضر والأزرق، بينما كانت بعض الأزياء مستوحاة من الأساطير الأوروبية التي كانت ترتبط بقديس نيكولاس، ومع مرور الوقت، أصبح زي سانتا يتغير بشكل تدريجي ليعكس الثقافة الشعبية في تلك الفترات، وفقا لـ History.com.

ومع ذلك، كان الفضل الكبير في ظهور الزي الأحمر المشهور يعود إلى شركة كوكاكولا، ففي عام 1931، قامت الشركة بتطوير حملة إعلانية ضخمة بمناسبة عيد الميلاد، وقد استعانت بالرسام هادون ساندبلوم لرسم صورة لسانتا كلوز في زي أحمر مزخرف بحواف بيضاء.

هذا الزي الذي كان مستوحى جزئيًا من زي الأسقف التقليدي للقديس نيكولاس، سرعان ما انتشر وأصبح جزءًا لا يتجزأ من الثقافة العصرية للاحتفال بعيد الميلاد، تُعتبر هذه الحملة من أبرز اللحظات التي ساعدت في تكريس صورة سانتا بالزي الأحمر في الأذهان.

اليوم، يعكس زي سانتا الأحمر الذي نعرفه شهيرة عالمية واحتفالية بعيد الميلاد، وقد أصبح رمزًا ثقافيًا متجذرًا في جميع أنحاء العالم.

موضوعات متعلقة