النهار
السبت 1 نوفمبر 2025 02:18 صـ 10 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
عبد الرؤوف مدير فني مؤقت للزمالك حال إقالة فيريرا ذي يزن بن هيثم يصل إلى القاهرة للمشاركة غدا في افتتاح المتحف المصري الكبير الرئيس محمود عباس يقلد أحمد أبو الغيط أمين عام جامعة الدول العربية الوشاح الأكبر من وسام دولة فلسطين ندب الطبيب الشرعي لجثمان موظف بالصحة بعد مقتله بطلق ناري في قنا خلاف قديم يتحول لمشاجرة دامية بطوخ.. 6 مصابين والأمن يتدخل ويضبط الجناة السفير حمد الزعابي: المتحف المصري الكبير صرح حضاري فريد يجسد رؤية مصر العريقة في صون حضارتها العظيمة وتقديمها للعالم بروحٍ معاصرة تليق... ملك المغرب: مبادرة الحكم الذاتي للصحراء هي الحل الوحيد الواقعي أنغامي تحتفي بفخرها الوطني وتُظهر دعمها لمصر في افتتاح المتحف المصري الكبير رئيس اتحاد اليد : تعلمنا من دروس الماضي في مواجهة إسبانيا .. وحلمنا العودة بكاس العالم مع افتتاح المتحف الكبير واشنطن : نرحب بالاستثمار فى سوريا بما يدعم قيام دولة يسودها السلام حريق هائل في ولاية نزوى بسلطنة عمان وفرق الدفاع تتدخل ترامب يُعيد تشكيل المشهد الفني الأمريكي.. هدم، إقالات، و«قاعة رقص» في البيت الأبيض!

عربي ودولي

لافروف :بولندا ركزت وحدة عسكرية جادة على الحدود مع بيلاروس وهو أمر لا ينبغي نسيانه

أكد وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، أن روسيا تأخذ بالاعتبار في خططها العسكرية والسياسية والدبلوماسية، محاولات الغرب إنشاء "جبهة ثانية" في جورجيا ومولدوفا، فضلًا عن الوحدة العسكرية لبولندا على الحدود مع بيلاروسيا.

جاء ذلك خلال مؤتمرا صحفيا عقده لافروف بعد اجتماعة بمجلس وزراء خارجية رابطة الدول المستقلة، في مدينة سمرقند، في أوزبكستان.

وقال لافروف : "الجمع بين هذه العوامل لا يسمح لأي أحد بالاسترخاء، ونحن لا نسترخي، بل نرى كل هذا ونأخذ كل شيء بالاعتبار في تخطيطنا - سواء كان عسكريًا - سياسيًا أم دبلوماسيًا، أو من نواحٍ أخرى".

وشدد على أن "روسيا رأت محاولات لإشراك قيادة جورجيا في إنشاء "جبهة ثانية"، لكن سلطات البلد أظهرت نهجا مسؤولا ورفضت مثل هذه الأعمال. بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك تقارير تفيد بأنهم كانوا يحاولون تشكيل "جبهة ثانية وثالثة وواحدة ونصف" من مولدوفا".

وأوضح وزير الخارجية الروسي: "الطريقة التي يتعامل بها الغرب مع هذه القيادة أو تلك، ظهرت بوضوح عندما كانت هناك احتجاجات في مولدوفا ضد الخط الموالي للغرب من الرئيس والحكومة، واحتجاجات ضد تجاهل مصالح التنمية الاقتصادية. وأدان الغرب ذلك باعتباره محاولة للإطاحة بالسلطات الشرعية، بينما في الوقت نفسه، كانت هناك احتجاجات في جورجيا ضد مشروع قانون واضح تمامًا ومفهوم، والذي بموجبه، إذا تلقيت أموالًا من الخارج وتشارك في أنشطة اجتماعية وسياسية، فيرجى إخبار السلطات من أين يأتي المال".

كما أشار في حالة جورجيا، إلى أن الاحتجاجات حظيت بدعم الغرب بنشاط.

ونوه لافروف في خطابه، إلى أن بولندا ركزت وحدة عسكرية جادة على الحدود مع بيلاروسيا، وهو أمر لا ينبغي نسيانه أيضًا.

موضوعات متعلقة