النهار
الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 05:07 صـ 23 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
“الصحفيين الأفارقة” يعرب عن صدمته إزاء القتل والانتهاكات المتواصلة للزملاء في غزة على يد القوات الإسرائيلية وفاة طفل متأثرا بإصابته في حادث سير على طريق المحلة – طنطا وفد برلماني تركي يزور معبر رفح البري برفقة نائب وزير الخارجية والسفير التركي في القاهرة قتلها وتركها غارقة في الدماء.. الأمن يطارد قاتل زوجته بالعبور نقيب الإعلاميين: كلمة الرئيس السيسي شكّلت موقفًا عربيًا قويًا في مواجهة التحديات نقيب الإعلاميين: كلمة الرئيس السيسي شكلت موقفًا عربيًا قويًا في مواجهة التحديات محافظ الغربية: منظومة شاملة لربط قواعد البيانات لتعزيز الجاهزية لمواجهة الأزمات والطواريء المؤتمر الدولي لسوق العمل والبنك الدولي يطلقان فعالية GLMC 365 في واشنطن جامعة طنطا تستضيف فعالية ”التحديات النفسية في الحياة الجامعية” لطلاب تحالف إقليم الدلتا جامعة طنطا الأهلية تعلن بدء إجراءات قبول طلاب المرحلة الثانية إطلاق الطبعة الدولية من كتاب ”حماية الشعوب في زمن الحروب” بمكتبة الإسكندرية هدى الاتربي .. كلهم بيحبوا مودي تحدي جديد والتعاون مع ياسر جلال نجاحه مؤكد

عربي ودولي

رئيس بلدية إسطنبول : نقل 52 ألف طالب إلى مدارس أكثر أمناً... وإطلاق حملة لفحص هياكل الأبنية الخطرة

دعا رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، فى نداء عاجلاً إلى سكان المدينة للإسراع في إجراء الكشف اللازم على قوة تحمل المباني التي أنشئت قبل عام 1999 للزلازل، في حين أعلنت ولاية إسطنبول نقل 52 ألف طالب من 93 مدرسة في أنحاء المدينة للدراسة في مدارس أخرى من أجل هدمها وإعادة بنائها أو ترميم بعضها.

وقال إمام أوغلو، في تغريدة على حسابه في "تويتر"أتوجه إلى سكان إسطنبول... دعونا نفحص هياكل الأبنية الخطرة... إنها مسألة حياة عاجلة لا أكثر.

وشدد على أنه يتعين على السلطات المعنية في المدينة، الكشف على جميع المباني من أجل معرفة الصورة الواقعية للوضع العمراني وإيجاد الحلول اللازمة.

وأضاف: إنه حتى الآن لم يطلب إجراء المسح الضوئي، سوى 29 ألفاً من ملاك الوحدات السكنية من أصل 107 آلاف مبنى تم إنشاؤها قبل عام 1999، الذي شهد زلزالاً مدمراً في مرمرة تسبب في هدم آلاف المباني في إسطنبول، وخلف أكثر من 17 ألف قتيل منهم ألف في المدينة الكبرى في تركيا.

وجاء نداء رئيس بلدية إسطنبول العاجل، في الوقت الذي لا تزال البلاد تشهد فيه كارثة خلفها زلزالا 6 فبراير المدمران في جنوب تركيا، وتسببا بمقتل أكثر من 40 ألف شخص وتشريد الملايين بانتظار العودة إلى منازلهم بعد الانتهاء من بنائها في غضون عام كما وعدت الحكومة.

فيما حذر خبراء من أن زلزالاً مدمراً يحتمل أن يضرب إسطنبول، تتراوح شدته ما بين 7.2 و7.5 درجة خلال السنوات المقبلة.

موضوعات متعلقة