النهار
الخميس 18 سبتمبر 2025 01:35 مـ 25 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس جامعة أسيوط يستقبل منظمي اليوم التوظيفي المفتوح لتعزيز فرص عمل طلاب كلية التجارة وكيل وزارة الصحة بالدقهلية يفتتح المؤتمر الأول لسلامة المرضى بالتزامن مع اليوم العالمي ”عبدالوهاب” يستعرض تجربة المنصورة في زراعة الكبد أمام المؤتمر العالمى لجراحة الجهاز الهضمي في بلجراد «الصحة» تشارك في مؤتمر “إيجي هيلث” لدعم الخطط الاستراتيجية لتطوير القطاع الصحي vivo V60 يضع معايير بعدسات Zeiss لتلتقي التكنولوجيا محافظ أسيوط: إزالة 56 حالة تعد على أراضي زراعية وأملاك دولة بالمراكز جامعة بنها الأهلية تشارك في مؤتمر “الجامعات الرقمية في العالم العربي 2025” بعمان عاجل.. استبعاد مدير مناوب بمستشفى قطور المركزي بالغربية لهذا السبب تراجع منتخب مصر في تصنيف الفيفا شرارة الحرب العالمية: أمريكا تشعل الكاريبي وتحالف الشرق يعلن التحدي منتخب مصر يتراجع في تصنيف فيفا وإسبانيا تتصدر الترتيب العالمي غزل المحلة يهاجم التحكيم بعد الخسارة أمام المصري ويعلن رفضه إدارة محمود بسيوني لمبارياته

منوعات

فحص بالأشعة المقطعية يخرج مومياء ”الصبي الذهبي” من بدروم المتحف المصري لساحة العرض

مومياء الصبي الذهبي
مومياء الصبي الذهبي

سلّطت مجلة "Frontiers in Medicine" الضوء على نتائج أشعة مقطعية أُجريت على مومياء "الصبي الذهبي" الموجودة في المتحف المصري، التي كشفت عن هوية المومياء وأسرارها وحالة حفظها.

وقالت سحر سليم، أستاذة الأشعة بجامعة القاهرة، خلال مداخلة على شاشة "القاهرة الإخبارية"، إن فحص المومياء جاء ضمن مشروع مع المتحف المصري، يستهدف إجراء فحص بالأشعة المقطعية على المومياوات المغلقة بالكامل المخزنة في بدروم المتحف، بما يهدف لمعرفة المعلومات عنها، أو إجراء صيانة أو ترقيتها لعرضها في المتحف.

وأضافت أن الأشعة المقطعية أظهرت أن المومياء تخص فتى يتراوح عمره من 14 إلى 15 عامًا، مشيرة إلى أن المومياء كانت على أعلى مستوى من التحنيط، كما كانت التمائم الذهبية الموجودة معها بحالة جيدة.

وأشارت إلى أن هذه المعلومات أسهمت بشكل رئيسي في ترقيتها لتكون معروضة في المتحف المصري، مصحوبة بالمعلومات التي تم الحصول عليها من خلال فحص الأشعة المقطعية التي خضعت له المومياء.

ويعود تاريخ العثور على مومياء الصبي الذهبي إلى عام 1916 بمدينة أسوان في مصر، إذ كانت المومياء ملفوفة بالكتان داخل إحدى مقابر العصر البطلمي، وتم نقلها إلى المتحف دون فحص لأكثر من قرن.