النهار
الإثنين 16 يونيو 2025 05:27 مـ 19 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ترتيب مجموعة الأهلي في كأس العالم للأندية قبل الجولة الثانية محافظ المنوفية يشهد التشغيل التجريبى لمشروع صرف صحي كفر شبرا بلولة بمنوف رئيس هيئة الرقابة المالية: القطاع المالي غير المصرفي جاهز لتوفير كافة الحلول التمويلية اللازمة لدعم جهود التنمية العمرانية في مصر محافظة الدقهلية توقع بروتوكول تعاون مع البنك الأهلي المصري بنك قناة السويس يحقق طفرة قياسية في المبيعات خلال شهر مايو بعد تصريح وكيل الوزارة.. نكشف موعد إعلان نتيجة الشهادة الإعدادية بالمنوفية رئيس جامعة كفر الشيخ يتسلم نسخًا من المشروعات التدريبية لطلاب قسم الإعلام المؤبد لشقيقان قتلا نجل عمهما وشرعوا في إنهاء حياة آخر بشبرا الخيمه وزير الشباب والرياضة يُكرِّم مدربي «مشواري» بكفر الشيخ تاكسي بدون« سائق» بشوارع دبي قبل نهاية 2025 محافظ كفرالشيخ يُسلّم 15 عقد تقنين أراضي أملاك دولة للمستفيدين من المواطنين أكثر من 136 ألف مستفيد من ”تكافل وكرامة” في الغربية.. والتضامن توضح شروط الحصول على الدعم

منوعات

فحص بالأشعة المقطعية يخرج مومياء ”الصبي الذهبي” من بدروم المتحف المصري لساحة العرض

مومياء الصبي الذهبي
مومياء الصبي الذهبي

سلّطت مجلة "Frontiers in Medicine" الضوء على نتائج أشعة مقطعية أُجريت على مومياء "الصبي الذهبي" الموجودة في المتحف المصري، التي كشفت عن هوية المومياء وأسرارها وحالة حفظها.

وقالت سحر سليم، أستاذة الأشعة بجامعة القاهرة، خلال مداخلة على شاشة "القاهرة الإخبارية"، إن فحص المومياء جاء ضمن مشروع مع المتحف المصري، يستهدف إجراء فحص بالأشعة المقطعية على المومياوات المغلقة بالكامل المخزنة في بدروم المتحف، بما يهدف لمعرفة المعلومات عنها، أو إجراء صيانة أو ترقيتها لعرضها في المتحف.

وأضافت أن الأشعة المقطعية أظهرت أن المومياء تخص فتى يتراوح عمره من 14 إلى 15 عامًا، مشيرة إلى أن المومياء كانت على أعلى مستوى من التحنيط، كما كانت التمائم الذهبية الموجودة معها بحالة جيدة.

وأشارت إلى أن هذه المعلومات أسهمت بشكل رئيسي في ترقيتها لتكون معروضة في المتحف المصري، مصحوبة بالمعلومات التي تم الحصول عليها من خلال فحص الأشعة المقطعية التي خضعت له المومياء.

ويعود تاريخ العثور على مومياء الصبي الذهبي إلى عام 1916 بمدينة أسوان في مصر، إذ كانت المومياء ملفوفة بالكتان داخل إحدى مقابر العصر البطلمي، وتم نقلها إلى المتحف دون فحص لأكثر من قرن.