النهار
الأحد 28 ديسمبر 2025 12:59 صـ 7 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
كيف يسهم اعتراف إسرائيل بأرض الصومال في إعادة هندسة ميزان القوى في القرن الأفريقي؟ تداعيات اعتراف إسرائيل بجمهورية صوماليلاند على القرن الأفريقي وحوض البحر الأحمر الفرصة الأخيرة.. السعودية ترسم الخط الأحمر وتضع الجميع أمام خيارين لا ثالث لهما بشأن معسكرات حضرموت والمهرة توقعات مُرعبة.. تنبؤات ليلى عبد اللطيف لعام 2026 وزير الثقافة يتفقد مهرجان «كريسماس بالعربي» ويشيد بعروض الكورال والأوركسترا حنان مطاوع تنعي داوود عبد السيد بهذه الطريقة مياه وظلام وإهمال.. استغاثة من نفق وادي النيل أسفل محور 26 يوليو بالعجوزة وزير الثقافة من دار الأوبرا: “كريسماس بالعربي” نموذج للتكامل الثقافي.. وحفل شهري لطلاب الكونسرفتوار دعمًا للمواهب الشابة استعدادًا لمعرض القاهرة الدولي للكتاب.. دار الكتب والوثائق القومية تطلق ندوة متخصصة لتنمية مهارات العلاقات العامة والبروتوكول حبس مها الصغير شهرًا وغرامة 10 آلاف جنيه بتهمة سرقة اللوحات ضبط 13 طن لحوم ودواجن فاسدة بالعبور.. حملات بيطرية وتموينية مكثفة لحماية صحة المواطنين حبس «عِشّة» وصديقه لقتلهم شابًا بأعيرة نارية في مشاجرة مسلحة بشبرا الخيمة

توك شو

بالفيديو.. وزيرة السكان: «الست بتخلف كتير علشان ترضي الراجل»

قالت الدكتورة هالة يوسف، وزيرة السكان، إنها ترفض فكرة إجبار المواطنين لتنظيم الأسرة باعتباره ضد حقوق الإنسان، وقالت إن الاستراتيجية السكانية في مصر تعتمد أساسا على التوعية والإقناع، لأن الدولة تحترم المواطن وتسعى لتوعيته بضرورة المشاركة في المسؤولية.

وأضافت «يوسف» في حوار مع برنامج «وماذا بعد» على قناة «LTC»، مساء الثلاثاء: «الست عايزة ترضى الراجل فبتخلف كتير»، مؤكدة: «المصريون أهلنا وناسنا ونشعر بمعاناتهم، وكل ما نتمناه أن يشعروا أيضا بمعاناة الدولة».

وردا على سؤال حول زيادة معدلات الإنجاب بعد عام 2008، قالت إن الفترة التي سبقت عام 2008 كانت تشهد مشروعات ضخمة في مجال تنظيم الأسرة على مدى 15 عاما، وكان هناك تمويل من المعونة الأمريكية في هذه المشروعات، ونجحت الجهود المكثفة وقتها في خفض معدلات الإنجاب إلى 3 أطفال.

وتابعت: «ولكن بعد عام 2008 تأثرت المشروعات والبرامج الخاصة بتنظيم الأسرة بسبب ضعف التمويل بعد خفض المعونة الأمريكية في هذا المجال.. وهو ما تحاول الدولة تعويضه حاليًا».