النهار
الأحد 28 ديسمبر 2025 09:46 مـ 8 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ضبط 264 لتر سولار و205 علب سجائر في حملة تموينية بالخانكة ”محافظة القليوبية” تستعد للموجة 28.. خطة زمنية محكمة لإزالة التعديات انتحال صفة شرطة وخطف وسرقة بالإكراه.. المشدد 10 سنوات لعاطل بأبو النمرس تجارة الموت تنتهي خلف القضبان.. المؤبد وغرامة لتاجرة مخدرات بالجيزة استدرجه لمكان ناءٍ وانتهك براءته.. جنايات الجيزة تُعاقب شاب بالسجن المشدد 7 سنوات اتحاد شركات التأمين المصرية يكرّم المهندسة نفيسة هاشم تقديراً لمسيرتها المهنية تكريم الأنبا تادرس تقديرًا لمساهمته المجتمعية بمحافظة بورسعيد على مدار خمسين عامًا حكام كأس العرب يتضامنون مع أمين عمر ضد تصريحات الرجوب ورفع شكوى للفيفا بنك مصر :لجنة الالكو تجتمع غداً لمناقشة اسعار العائد علي الاوعية الادخارية فتح فجوة التأمين في أفريقيا عبر النماذج الرقمية أولاً الدائرة الثالثة للنقابات بمحكمة القضاء الإداري تلغي قرار نقابة المهن الموسيقية بمنع هيفاء وهبي من الغناء في مصر البورصة المصرية تعتمد نهج تشاركي في دراسة مد ساعات التداول بعد استقصاء شركات السمسرة

استشارات

اكتشاف جين جديد يفتح الشهية

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

إذا كنت تشعر بالجوع بشكل دائم ولا تستطيع إنقاص وزنك، فمن الممكن أن يكون لديك "جين الجوع" الذي اكتشفه باحثون بريطانيون يقولون انه قد يكون السبب وراء الإصابة بالسمنة.

وحدد الباحثون بجامعة كامبريدج جينا جديدا، يمكن أن يكون السبب وراء تمتع البعض بشهية مفتوحة بشكل مفرط وبطء عملية التمثيل الغذائي لديهم.

وفحص الباحثون أكثر من الفين مريض من المصابين بسمنة مفرطة، فوجدوا أن من منهم يحمل تحورات لجين يسمى "كيه اس ار 2" كانوا الأكثر شعوراً بالجوع وكانت عملية التمثيل الغذائي أو حرق السعرات الحرارية عندهم أقل بكثير من الأشخاص الذين يحملون نسخة طبيعية من هذا الجين.

وقال الباحثون، وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، إن تغيير الأنظمة الغذائية ومستويات النشاط البدني تقف وراء ارتفاع حالات السمنة في العصر الحديث، غير أن بعض الأشخاص يكتسبون وزنا أكثر من غيرهم، ويكون هذا التنوع ناجم بشكل كبير عن عوامل جينية.

وأشاروا إلى أن اكتشاف جين السمنة الجديد "كيه اس ار 2" يثبت أن الجينات يمكنها أن تسهم في الإصابة بالسمنة من خلال تباطؤ عملية التمثيل الغذائي وهي قدرة الجسم على حرق السعرات الحرارية.

وأوضح القائمون على الدراسة أن هذا الاكتشاف قد يزود العلماء بمعلومات حول تطور السمنة عند الأطفال ويمهد الطريق أمام تطوير أدوية جديدة لعلاج السمنة وأيضا مرض السكر من النوع الثاني المرتبط في الغالب