النهار
الأربعاء 3 ديسمبر 2025 05:42 مـ 12 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
جامعة كفر الشيخ تنظم مسابقة المبادرات المجتمعية بمشاركة كليات الجامعة 283 كشفًا طبيًا لطلاب كفر الكردي ضمن مبادرة ”من أجل قلوب أطفالنا” بجامعة بنها رئيس جامعة المنوفية والأمين العام للمجلس الأعلى للجامعات يتفقدان معرض توطين وتطوير المشروعات الحرفية بيوزع فلوس على الناخبين.. القبض على أحد أنصار مرشح أمام لجنة بقرية المراشدة في قنا زينة توكل: بناء مجتمع شامل ليس شعارًا.. بل التزام ومسؤولية وطنية ”مصر لكل ولادها”.. حملة إعلامية من الهيئة العامة للاستعلامات لتعزيز الروح الوطنية رئيس هيئة الرقابة المالية يستقبل كبير قضاة المحكمة العليا بشنغهاي لبحث فرص التعاون وتبادل الخبرات صدور رواية «عزف على جثث النساء» للسيد فلاح… رعب يهزّ المعادي ويجدّد روح الأدب البوليسي العربي محمد الجندي: الإجراءات الضريبية تدعم استقرار الاقتصاد وتجذب المستثمرين محافظ الإسكندرية يتابع جولة إعادة انتخابات النواب بدائرة الرمل لجنة الدراما: الدولة تضمن حرية الإبداع الفني وتدعمه في كافة المجالات الهيئة العربية للتصنيع توقع مذكرة للتفاهم مع كبري الشركات الصينية في مجال توطين تكنولوجيا الصناعات الدفاعية

سياسة

رئيس ”الوفد”: الرئيس السيسي هو صمام الأمان وتعديل الدستور ضرورة لضمان الاستقرار

عبدالسند يمامة رئيس حزب الوفد
عبدالسند يمامة رئيس حزب الوفد

أكد الدكتور عبد السند يمامة، رئيس حزب الوفد، أن الاستقرار الحقيقي في مصر لا يأتي فقط من النصوص الدستورية، بل من وجود قيادة وطنية حكيمة تمثل عامل الأمان والاستقرار، في إشارة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي. وأضاف أن المرحلة الحالية تتطلب إعادة النظر في بعض المواد الدستورية بما يتماشى مع التحديات السياسية والاقتصادية التي تمر بها الدولة.

وقال "يمامة" خلال تصريحات صحفية إن الدستور يجب أن يكون مرنًا ليستوعب المتغيرات، مشددًا على أن تمكين القيادة السياسية من مواصلة ما بدأته من إصلاحات ومشروعات كبرى هو الضمان الحقيقي لتحقيق التنمية المستدامة.

وأشار رئيس الوفد إلى أن تجربة مصر في السنوات الأخيرة أظهرت أن الرئيس السيسي استطاع أن يحقق لمصر قدرًا كبيرًا من الاستقرار وسط إقليم مضطرب، مؤكدًا أن استمرار هذا الاستقرار يستوجب دعمًا سياسيًا ودستوريًا واضحًا.

واختتم تصريحاته بأن الحوار المجتمعي حول أي تعديل دستوري يجب أن يكون منفتحًا وشفافًا، داعيًا كافة القوى السياسية إلى الانخراط فيه بروح وطنية بعيدًا عن المزايدات، مؤكدًا أن مصلحة الوطن فوق كل اعتبار.

موضوعات متعلقة