النهار
الأحد 2 نوفمبر 2025 09:17 صـ 11 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ولي العهد البحريني يحضر حفل افتتاح المتحف المصري الكبير ويؤكد: المتحف يوثق مسيرة الحضارة المصرية ويُبرز أهمية الثقافة بوصفها ركيزة لتعزيز التقارب... إدارة الأزمات تحذر من منخفض جوي وأمطار على أسيوط اليوم.. جنايات أسيوط تستأنف محاكمة نقاشين متهمين بقتل مساعد وزير الداخلية الأسبق وزوجته وسرقة مصوغاتهما شتائم وإشارات فاضحة.. ضبط سائق ميكروباص اعتدى على راكب بسبب الأجرة بطوخ محافظ الدقهلية يشهد حفلًا بمناسبة افتتاح المتحف المصري الكبير:- إنجاز تاريخي يعزز السياحة وصرح حضاري يؤكد على المكانة العالمية لمصر محافظ أسيوط يشهد احتفالية كبرى بنادي أسيوط الرياضي تزامنًا مع الافتتاح التاريخي للمتحف المصري الكبير القرية كلها بتبكي عليه.. تشييع جثمان موظف صحة قُتل خلال فض مشاجرة في قنا في افتتاح المتحف الكبير ساحة مكتبة الإسكندرية.. سيمفونية من الضوء والتراث والفرح بالأعلام والألعاب النارية.. أهالي كفر الشيخ يحتفلون بافتتاح المتحف المصري الكبير فرحة مزدوجة بقليوب.. عريس وعروسة يحتفلان بخطبتهم وسط الجماهير والمحافظ يشاركهما لحظة العمر الجبهة الوطنية ببورسعيد تشارك في احتفالات افتتاح المتحف المصري الكبير بتوزيع الأعلام وسط أجواء وطنية منتخب مصر يخسر لقب كأس العالم اليد للناشئين لحساب ألمانيا

عربي ودولي

العراق.. تحذيرات دولية من نزوح سكان نينوى بسبب الجفاف

جفاف منطقة نينوي بالعراق
جفاف منطقة نينوي بالعراق

حذر تقرير بيئي مشترك لمنظمات دولية وعراقية من احتمال نزوح نحو مليوني شخص من سكان المناطق الغربية من محافظة نينوى خلال العقد المقبل، من جراء الجفاف ونضوب مصادر المياه في تلك المناطق، نتيجة احتباس الامطار والجفاف فى الموسمين الماضيين.

وفقاً لتوقعات وزارة البيئة العراقية، فإن أكثر من 4 ملايين من سكان المناطق الغربية، في محافظة نينوى وتحديداً سكان بلدات سنجار وتلعفر والبعاج، سيرغمهم الجفاف على مغادرة مناطقهم في غضون السنوات السبع المقبلة.
التوقعات هذه، وردت ضمن تقرير مشترك لمنظمتي "سوليداريتي" الدولية و "حماة نهر دجلة" العراقية.
وتبعاً لذلك فإن النزوح الكبير سيكون في الغالب نحو مناطق إقليم كردستان العراق.
أيضا، أوضحت خبيرة بمجال البيئة أن "بيئة إقليم كردستان تعاني من مشاكل كبيرة في مقدمتها تلوث الهواء والتربة، لذا فإن استقبال أعداد كبيرة من النازحين سيعمق حالة التلوث البيئي في الإقليم، نتيجة لتضاعف كمية النفايات ونضوب المياه، مما يحتم على الجهات المختصة وضع خطط استباقية لمواجهة تلك الحالات".
وأوضح أحد الخبراء أيضا الإقليم يعاني حالياً من نقص كبير في المياه، ويحتاج لتأمين احتياجاته منها إلى 18 سداً عملاقاً، ونحو 250 سداً وخزاناً صغيراً للمياه، والذي يستغرق إنشاؤه جميعاً إلى 8 سنوات من العمل المتواصل وبكلفة تقارب 7 مليارات دولار، وإلا فإن حدوث موجات النزوح المتوقعة سيخلق كارثة إنسانية وبيئية كبيرة في المنطقة".