النهار
الخميس 29 مايو 2025 08:12 مـ 1 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
احمد الوكيل يطالب بتبسيط إجراءات التعامل مع الضرائب وخفض التكلفة إرتفاعا تصاعدًا بنسبة %48 في الحزم الخبيثة التي تشكل خطرًا على سلاسل التوريد ”أوقاف البحيرة”: تجهيز 217 ساحة لأداء صلاة عيد الأضحى المبارك في إنجاز طبي جديد بالغربية.. افتتاح قسم العناية المركزة بمستشفى سامول بعد تطوير شامل بتكلفة 4 ملايين جنيه بين يونيو 2025 ومارس 2027 سيليستيال ... خصومات تصل إلى 60% في الخليج العربي محمود فوزي: تحقيق التنمية المستدامة يتطلب تكاملاً فعّالاً بين جهود القطاع الحكومي في ذكرى ميلاد رانيا فريد شوقي رحلة ٣٠ عام من الدراما شاركت خلالها الكبار كلاكيت تاني مرة،، استدعاء ”شيرين عبد الوهاب” لسماع أقوالها في اتهامها بسب وقذف مدير صفحاتها الرئيس السيسي يرسل رسالة خطية إلى أمير قطر جلسة تصوير مميزة للنجمة الهندية كاجول تضامنا مع صدور البرومو الدعائي لفيلمها ” Maa”. صور رضوى الشربيني تبدأ رحلة جديدة من ”هى وبس” عبر شاشة Dmc الخارجية المصرية تؤكد على تطوير العلاقات الثنائية بين البلدين في كافة المجالات

عربي ودولي

الخارجية الروسية لا تستبعد ظهور أسلحة نووية في أستراليا في إطار تحالف ”أوكوس”

صرح نائب مدير دائرة عدم الانتشار بوزارة الخارجية الروسية، إيغور فيشنيفيتسكي، أن مشكلة تحالف "أوكوس" تنحصر في احتمال نشر أسلحة نووية لاحقا في أراضي استراليا، وهي الدولة غير النووية.

وقال فيشنيفيتسكي للصحفيين، اليوم السبت: "تنحصر المشكلة في أنه في إطار التحالف "أوكوس" من المفترض إنشاء بنية تحتية عسكرية للدول النووية في أراضي دولة غير نووية. ويوجد احتمال أنه سيتم هناك فيما بعد نشر أسلحة نووية، وحتى دون نقلها الرسمي إلى تحت سيطرة السلطات الأسترالية، مثلما كان عليه الحال في بلجيكا وألمانيا وإيطاليا وهولندا وتركيا".

وأضاف أن بلدان العالم تطرح أسئلة عديدة أمام تحالف "أوكوس" وسيتعين على المشاركين فيه الإجابة عليها.

ووقعت أستراليا في سبتمبر العام الماضي اتفاقية مع بريطانيا والولايات المتحدة حول إنشاء تحالف "أوكوس" الأمني والدفاعي، وأعلنت انسحابها من الاتفاقية حول بناء الغواصات مع شركة "Naval Group" الفرنسية بقيمة 56 مليار يورو والتي كانت تقضي ببناء 12 غواصة ضاربة من طراز "Barracuda".

ووصف وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لودريان، آنذاك، قرار الانسحاب الأسترالي بأنه "طعنة في الظهر".