النهار
الأحد 27 يوليو 2025 04:46 صـ 1 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
باسعار تبدا من 350 جنية.. مسار إجبارى علي مسرح ساقية الصاوي 31 يوليو الجاري المرة دى بالأصفر.. إطلالة جديدة لمى سليم من عطلتها الصيفية بالساحل الشمالي حريات الصحفيين تعلن دعمها للزميل طارق الشناوي وتؤكد: تصريحاته عن نقابة الموسيقيين نقد مشروع أسامة الهواري مديرًا لأمن الغربية.. خبرات أمنية من صعيد مصر إلى قلب الدلتا وداعًا زياد الرحباني.. موسيقي بدرجة فليسوف هل يشهد العقار المصري لحظة تصحيح؟ مؤشرات التحول في السوق خلال 2025 المصيف بالتقسيط.. التمويل السياحي يدخل سوق الرحلات الصيفية عقارات الساحل بين ”الطيب والشرير”: متر بـ900 ألف ووحدة بـ90 مليون تفتح باب الجدل بالصور..مصطفى شوقي يتعاقد مع ريتشارد الحاج لإنتاج وتوزيع أغانيه وزير الثقافة يعلن إطلاق الخطة القومية لإحياء صناعة السينما وتحويل الأصول المعطّلة إلى منصات إنتاج حديثة 7 آلاف مواطن في مؤتمر مستقبل وطن بجرجا لدعم مرشحي «الشيوخ 2025».. ودعوات شعبية ودينية للمشاركة والتصويت أدعية لزيادة الرزق من السنة النبوية

مقالات

عماد الدين أديب زنديقاً !

هم ذات الكتبة وهى ذات التهمة لكن نيرانهم هذه المرة موجهة نحو فريسة جديدة ولولا بقايا حياء لديهم لوصفوا الرجل بالفاسق أو على الأقل الزنديق ... يمكن فى مثل هذه المهمة التى يقوم بها كتبة تحت أمرك يا فندم بعد أن أوجعهم أن يقول عماد الدين أديب رأيه فيما أفرزته انتخابات اتسمت إدارتها بالحمق السياسى على نحو لا تخطئه العين ولا ينكره العقل و مع أن رأى عماد الدين أديب هو ذات الرأى الذى ردده كثيرون غيره لكن الفرق بين الرجل وغيره أنه أجرى حواراً مع الرئيس منذ خمس سنيين مضت ولهذا لا يحق له حسب كتيبة الكتبة إياهم أن يكون له رأى... فما أن قال الرجل كلمته إلا وصار مصاباً بمرض جديد لا يعرفه اساتذة الطب كونه من ابداع مبدعى أزهى عصور الولاء لمن كرس فى الكرسى المتكرسين إياهم .أنه الهيكلية نسبة لمحمد حسنين هيكل وعصره الذى افرز كل القامات التى نستر بها عورة الهطل المهنى المعاصر فى العديد من المؤسسات لقيادات الكتابة فى المطبخ وعلى المقاهى وقالولى وحكاولى وجونى إلى أخر القائمة التى تسربت إلى صالات تحرير مؤسسات كانت محترمةلكن كل هذا الهجوم على عماد الدين أديب لفت النظر إلى أن الرجل فيما يبدو قيمة وقامة لا تروق وشقيقه لكثيرين وكان يمكن لهؤلاء معالجة الموضوع بصورة أفضل من تلك التى تم بها دون أرتداء زيف الأطباء غير اللائق عليهم ... فبدأ الأمر كما لو كان توجيهاً قد صدر وأمر قد تم تنفيذه وجاءت الصياغة على طريقة ذبحناه يامعلم ... المفأجاة أن الضحية لا يزال حياً وأن من نظر لم يرى حثة ولكنه رأى رجل على رأى مارسيل خليفة منتصب القامة أمشى وثبت أن الكتبة الجدد لا يكيدون العدو ولا يشفون غليل الحبيب