النهار
الإثنين 3 نوفمبر 2025 06:30 مـ 12 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
انطلاق برنامج الصيدلة الإكلينيكية بشراكة أكاديمية بين جامعة المنصورة الأهلية وجامعة مانشستر البريطانية محافظ الدقهلية ومدير الأمن يشهدان القرعة العلنية للفائزين بأداء فريضة الحج لعام 1447هـ(2026 م محافظ البحيرة تتابع أعمال تطوير ميدان ”المحطة” بدمنهور محافظة قنا يعتمد حركة محليات لنواب رؤساء الوحدات المحلية في اعقاب اعلان بولس عن هدنة في السودان هل تدفع الضغوط الدولية بحل سياسي لانهاء الصراع في السودان ؟ نائب وزير الخارجية يلتقي بمجموعة من الشباب المصريين الدارسين بالخارج نقيب الإعلاميين يشهد عقد قران وحفل زفاف كريمة الأستاذ الدكتور خالد الدرندلي، رئيس جامعة الزقازيق تعرف على ترتيب ومواعيد مباريات بيراميدز في دوري الأبطال.. مواجهتان قبل إنتركونتيننتال رفض طعن الشيخ محمد أبو بكر وتأييد حكم حبسه شهرين مع الإيقاف في قضية ميار الببلاوي لماذا تركيز الدعم السريع حربه في دارفور وما هي الاسرار الخفية فيها ؟ برلمانية: مصر تحتاج في هذه المرحلة إلى وحدة الصف وتكاتف الجميع خلف القيادة السياسية بعثة الأهلي تصل الإمارات استعدادا للمشاركة في السوبر المصري

صحافة عالمية

بعد 50 عامًا.. صحفي أمريكي يكشف أسرار اغتيال كينيدي

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

 

 أجرت صحيفة "لوبوان" الفرنسية حوارًا مع الصحفي الأمريكي ادوارد جاي ابستين الذي كان أول من يجري مقابلة مع أعضاء لجنة "وارن". فقد كان طالبًا يبلغ من العمر 21 عامًا في جامعة "كورنيل"، عندما قرر تخصيص رسالته في نهاية العام لاغتيال جون فرانك كينيدي.
وعند سؤال الصحيفة الفرنسية له حول من قتل كينيدي من وجهة نظره، قال الصحفي ادوارد ابستين أن لي هارفي اوزوالد هو من قتل رئيس الولايات المتحدة الأمريكية. ولكن، يمتلك ابستين أدلة كافية للاعتقاد بأن رئيس كوبا فيدل كاسترو هو من وقف وراءه. وكان لدى كاسترو دافعه، وهو أن كينيدي حاول اغتياله، كما أنه هدد كينيدي بالانتقام قبل وفاته بتسعين يومًا.
وأضاف الصحفي الأمريكي أن فيدل كاسترو كان لديه أيضًا سبل التحرك، فقد كان اوزوالد مؤيدًا لنظام كاسترو وكان يمتلك بندقية وجواز سفر أمريكي. وسنحت الفرصة عندما توجه اوزوالد إلى المكسيك وطالب بالحصول على تأشيرة السفر إلى كوبا، قبل ستة أسابيع من عملية الاغتيال. وفي هذا التوقيت، تمكنت أجهزة المخابرات للتخطيط لاغتيال كينيدي.
وشدد الصحفي ادوار ابستين على أن هذه مجرد نظرية، ولكنها الأكثر مصداقية بالنسبة إليه. وعلى الرغم من عدم امتلاكه أدلة على ذلك، فإن ابستين يرى أن امتلاك اوزوالد لتأشيرة السفر إلى كوبا في وقت الاغتيال كان للفرار إلى هناك.
وعن السبب الذي يجعل هذه القضية تحظى بسحر كبير بعد خسمين عامًا من وقوعها، أشار ادوارد ابستين إلى أن وسائل الإعلام هي التي تغرم بقضية اغتيال كينيدي وليس المواطنين. فهذا الأمر يعد طريقة للاحتفال بمرور خمسين عامًا على القضية. ولكن بعد مائة عام، لن يتحدث أحد عن اغتيال كينيدي مثلما حدث مع لينكولن.

موضوعات متعلقة