النهار
الأحد 14 سبتمبر 2025 04:56 صـ 21 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مكتب التنسيق: فتح تسجيل الرغبات لطلاب الثانوية الأزهريّة للقبول بالجامعات الحكومية مدرب فريق المغرب يكشف عن مشاركته لأول مرة في بطولة الإسكندرية الدولية للشراع لاعب منتخب مصر للشراع يروي تفاصيل مشاركته في بطولة الإسكندرية الدولية 22 لاعبة منتخب مصر للشراع: مشاركتي في الأولمبياد ساعدتني في اكتساب الخبرات هنا الزاهد تستعد لتصوير مسلسل من 10 حلقات مع المنتجة آلاء الغزالي يائير لابيد: مقترح مصر بإنشاء قوة عربية مشتركة ضربة موجعة لإتفاقيات إبراهيم منتخب شباب الطائرة يهزم زيمبابوي في افتتاح بطولة إفريقيا بالقاهرة في ذكرى رحيل ”أبن الذوات وميلاد الشاويش عطية” رغم أختلاف الرحلة.. أفلام جمعت الثنائى سراج والقصبجى الزمالك يتصدر الدوري بعد هزيمة المصري بثلاثية نظيفة «شرشر» يؤكد للنيل للأخبار: إسرائيل لا تجرؤ على مهاجمة مصر غدا..تنسيق تعليم الإسكندرية يتلقي تظلمات مرحلة رياض الأطفال والخاص 6 ورش مجانية علي هامش الدورة الـ 15 من مهرجان الإسكندرية المسرحي الدولي

حوادث

ماريا من أمام محكمة الأسرة: بيحب أخته أكتر من بنته و بيضربها ويعذبها

محكمة الأسرة
محكمة الأسرة

أقامت سيدة تدعى "ماريا" دعوى طلاق للضرر، أمام محكمة الأسرة بالبساتين، تطالب فيها بالتفريق بينها وبين زوجها؛ لتعريض حياة أبنتهما للخطر.

وقالت "ماريا" في دعواها التي حملت رقم 1376 لسنة 2023، أن زوجها ميسور الحال ويحب شقيقته كثيرًا، وكأنه ليس له في الحياة غيرها، لدرجة أنه يفضلها على زوجته، وعلى ابنتهما.

وتابعت "ماريا" أنها أحبت زوجها أكثر بعد الزواج، خاصة عندما علمت بخبر إنها حامل وسترزق بمولود، وقررت أن ترتب حياتها استعدادا لاستقبال طفلتها.

وأضافت أن زوجها كان يحب ابنتهما كثيرا طوال مرحلة الطفولة، لكن بعد أن كبرت، أصبح عنيفًا معها، وصار يتعدى عليها بالضرب ويتعمد إهانتها، وأحيانا يصرخ في وجهه: "إنت متستاهليش تعيشي".

واستكملت أن غضب زوجها وتعديه بالضرب عن ابنتهما بشكل دائم، جعل طفلتها تدخل في حالة نفسية سيئة، وحاولت مساندتها ودعهما بدراستها، ولكن دون جدوى.

وأكدت “ماريا” أنها استيقظت على صوت صراخ ابنتها التى تبلغ من العمر 12 عامًا، وفوجئت به يضربها بشدة، بدعوى أنها تشاهد أفلاما إباحية، معتبرة أن هذا تلفيق منه، لأن الطفلة ليس لديها هاتف محمول، ولا تعرف التعامل مع التكنولوجيا، واستمر في ضربها حتى دخلت في غيبوبة.

واختتمت حديثها أن طفلتها ترقد بالمستشفى، ولم يحاول رؤيتها أو الاطمئنان عليها، وطالبت بتطليقها منه لتعيش في سلام مع طفلتها.