النهار
الأربعاء 3 ديسمبر 2025 09:29 مـ 12 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
إيران بين مطرقة الولايات المتحدة الأمريكية وسندان مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية وزير الدفاع ورئيس الأركان يعقدان لقاءات ثنائية مع قادة الوفود العسكرية على هامش معرض إيديكس 2025 «القدس الكبرى».. حكاية مشروع التقسيم الصامت وضرب الدولة الفلسطينية في العمق كيف غير وزير الحرب الأمريكي قواعد الاشتباك؟.. هذه قائمة الأولويات خلال زيارته الحالية للولايات المتحدة الأمريكية لحضور المؤتمر السنوي لاتحاد منظمي الرحلات الأمريكي (USTOA) وزارة السياحة والآثار تشارك فى تنظيم ورشة عمل مهنية دولية بإيطاليا تركيب وتشغيل ماكينة للحجز الذاتي بمقابر كوم الشقافة لزيارة المواقع الأثرية والمتاحف بالإسكندرية “القصير.. مدينة البحر والتاريخ” تتألق في الفعالية الحادية عشرة لمبادرة “محافظات مصر” بالمتحف القومي للحضارة المصرية محافظ البحيرة: دعم ذوي الهمم مسؤولية إنسانية ووطنية.. ولن ندخر جهدًا في رعايتهم لصالح مرشح.. القبض على سيدة بحوزتها عدد من بطاقات الرقم القومي أمام لجنة في قنا نائب رئيس مجلس إدارة القابضة يتفقد محطات ومواقع الشركة بالبحر الأحمر اهالي حي المنتزة ثان يناشدون محافظ الإسكندرية..حفاظا علي الأرواح والممتلكات

فن

شريهان ترفض الاحتفال بعيد ميلادها بسبب أحداث غزة

شريهان
شريهان

رفضت الفنانة شريهان، الاحتفال بعيد ميلادها هذا العام، في ظل الـأحداث الحالية بفلسطين حتى لا تكون متناقضة مع ذاتها.

ونشرت شريهان، عبر حسابها بموقع التدوينات الصغيرة، إكس، منشور قالت به:" لا أريد أبدًا مضايقتكم وتحديدًا في هذا اليوم والذي أصبح يومكم، وأشعر حقيقَة بالتقصير تجاهكم جميعًا في التواصل.. ولكن.. معذرة وسامحوني، أخجل من أي أنواع احتفال حاليًا ولو حتى لمجرد ساعات محدودة في هذا اليوم.".

وأضافت:" هذا الوقت الصعب جدًا على نفسي، رسائلكم جميعًا غالية، ولكنها في قت صعب أعيش فيه أصعب وأقسي أيام وساعات ولحظات عُمري التي عشتها، ولن أكون سعيدة إن احتفلت سواء مع أسرتي وعائلتي الكبيرة أو أسرتي وعائلتي الصغيرة، وهي أنتم محبي شريهان الشريهانيين كما تحبون أن أقول لكم أو أتكلم معكم وأناديكم وأنا سأظل أكثر من متشرفة.".

واستكملت شريهان، قائلة:" سامحوني فما تبقى لي هو عدم التناقض وقلبي وعقلي، الذي لا يستوعب مايحدث في العالم، وأنفاسي الأخيرة التي سأقابل بها ربي، ومعهم رفض إبادة الشعب الفلسطيني، ورفض قتل القضية الفلسطينية، ورفض مايحدث للشعب المدني الفلسطيني في غزة بجميع فئاته، ورفض تهجيره القسري وإنتهاك حقوق الإنسان، ورفض التطهير العرقي والإبادة الجماعية الشاملة للشعب الفلسطيني، واغتصاب حقوق هذا الشعب الأسطوري العظيم، كان وسيبقى وإلى الأبد.. ولا يوجد عندي أمل في غير آية من آيات الله، ومعجزة من معجزاته سبحانه وتعالى، تنزل على الأرض في وقتنا هذا، لعالمنا هذا لتنصر الحق والعدل وتلحق بالإنسان والإنسانية.. سامحوني".

موضوعات متعلقة