النهار
الإثنين 3 نوفمبر 2025 05:36 صـ 12 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
جولة ميدانية موسعة لرئيس جهاز العبور.. وإنجازات قوية بالمناطق الصناعية والأحياء السكنية شاب يلقى حتـ.ـفه غد.رًا على يد صديق بالمنصورة وزارة الإعلام تطلق النسخة الثانية من مبادرة تعزيز التواصل مع المقيمين في المملكة تحت شعار ”انسجام عالمي 2” محافظ القليوبية يوجه بتركيب إضاءة ”ليد” لتعزيز أمان وجمالية السلم الكهربائي بمدينة بنها محافظ القاهرة لـ«النهار»: افتتاح المتحف المصري الكبير ميلاد جديد للعاصمة.. واستعادنا بريقنا أمام العالم وزارة السياحة والآثار تؤكد: لا صحة لما يتردد بشأن منح الچايكا حق انتفاع أو إدارة المتحف المصري الكبير وزير السياحة والآثاريلتقي مع وزير السياحة بدولة زامبيا لبحث سبل التعاون المشترك بين البلدين في مجال السياحة وزير السياحة والآثار يجتمع مع رئيس المجلس العالمي للسفر والسياحة لتعزيز التعاون ودعم الاستثمارات السياحية في مصر وزير السياحة والآثار يستقبل وزيرة الثقافة البرازيلية وممثلة الرئيس البرازيلي لحضور حفل الافتتاح محمد مصيلحي :افتتاح المتحف الكبير .. هو تتويج لإرادة دولة وتأكيد على انجازات مصر رجال أعمال الإسكندرية توقع بروتوكول تعاون مع WFP لتوفير تدريبات تُلبي احتياجات سوق العمل. بالصور ..الفائزين بعضوية مجلس إدارة غرفة الصناعات الغذائية 2025-2029

منوعات

«عمره 7 سنين شعره كيرلي وحلو».. قصة مأساوية للطفل الفلسطيني يوسف أثناء بحث والديه عليه.. والنهاية كانت صادمة

«عمره 7 سنين شعره كيرلي وحلو».. قصة مأساوية للطفل الفلسطيني يوسف أثناء بحث والديه عليه.. النهاية صادمة
«عمره 7 سنين شعره كيرلي وحلو».. قصة مأساوية للطفل الفلسطيني يوسف أثناء بحث والديه عليه.. النهاية صادمة

«زوج وأب وطبيب» مشاعر مختلطة عاشها طبيب فلسطيني أثناء بحثه عن ابنه، بعد صرخات عالية من زوجته، كي يجد ابنهما ظنًا منهما أنه مُصاب وتائه بين الأطفال الجرحى في ظل اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي على أطفال غزة وأهالي فلسطين.


تداول رواد «السوشيال ميديا» مقطع فيديو يشرح مأساة الطبيب الفلسطيني، الذي يبحث عن ابنه بين الأطفال الجرحى برفقة زوجته المكلومة الباكية، لينتشر هذا المقطع على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي ويكسب تعاطفًا كبيرًا على الوضع الذي وصل إليه أهالي غزة.


وبعد بحث بين الكثير من الأماكن داخل المستشفى، وبعدما أوضحت الأم باكية مواصفات ابنها، قائلة:«اسمه يوسف عمره 7 سنين شعره كيرلي وأبيضاني وحلو».


وجد الأب المكلوم ابنه بين ضحايا القصف الغاشم متوفيًا داخل المستشفى الذي يعمل بداخلها ليجد نفسه في حالة من الصدمة وظل حامدًا لله، مرددًا:«الحمدلله على كل حال»، وعاد إلى زوجته كي يخبرها بهذا الخبر المأساوي.


وطالبت الأم الباكية رؤية ابنها وهي في حالة من الانهيار، ليظهر شقيقه الأصغر وهو يضرب والده الطبيب في حالة من الانهيار ويطلب منه عودة يوسف.

موضوعات متعلقة