الأحد 12 مايو 2024 10:30 مـ 4 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
متحدث الخارجية: إسرائيل تتبع سياسة ممنهجة لجعل قطاع غزة غير قابل للحياة نهضة بركان يسجل هدف التقدم أمام الزمالك بنهائي كأس الكونفدرالية أربعة طلبات عاجلة للأهلي من اتحاد الكرة وكيل صحة الإسماعيلية تتفقد مستشفى الحميات وتوجِّة بإستكمال تجهيزات العيادات الخارجية وزير الخارجية الأمريكي بلينكن: نرفض عملية عسكرية إسرائيلية في رفح الفلسطينية ولن نوفر لها دعم عسكري مياه القاهرة: إنقطاع المياه عن مناطق شبرا الخيمة لمدة 6 ساعات مدير مكتبة الإسكندرية يشارك فى افتتاح متحف الشاعر اليونانى كفافيس موقف مؤثر لسوزان نجم الدين في مركز راشد لأصحاب الهمم..تعرف إليه حسين لبيب يؤازر الزمالك من مقصورة ستاد الملعب البلدي ببركان بنهائي الكونفدرالية جمال علام يجتمع بالمنتخب الأول والأوليمبي للتنسيق للمرحلة المقبلة بها طلقات نارية.. مجهولون يلقوا جثة شاب أمام وحدة إسعاف وفروا هاربين في قنا عضو الشيوخ الأمريكي ساندرز: إسرائيل تخوض الحرب ضد المدنيين الفلسطينيين وليس حماس وتنتهك القانون الدولي

منوعات

«عمره 7 سنين شعره كيرلي وحلو».. قصة مأساوية للطفل الفلسطيني يوسف أثناء بحث والديه عليه.. والنهاية كانت صادمة

«عمره 7 سنين شعره كيرلي وحلو».. قصة مأساوية للطفل الفلسطيني يوسف أثناء بحث والديه عليه.. النهاية صادمة
«عمره 7 سنين شعره كيرلي وحلو».. قصة مأساوية للطفل الفلسطيني يوسف أثناء بحث والديه عليه.. النهاية صادمة

«زوج وأب وطبيب» مشاعر مختلطة عاشها طبيب فلسطيني أثناء بحثه عن ابنه، بعد صرخات عالية من زوجته، كي يجد ابنهما ظنًا منهما أنه مُصاب وتائه بين الأطفال الجرحى في ظل اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي على أطفال غزة وأهالي فلسطين.


تداول رواد «السوشيال ميديا» مقطع فيديو يشرح مأساة الطبيب الفلسطيني، الذي يبحث عن ابنه بين الأطفال الجرحى برفقة زوجته المكلومة الباكية، لينتشر هذا المقطع على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي ويكسب تعاطفًا كبيرًا على الوضع الذي وصل إليه أهالي غزة.


وبعد بحث بين الكثير من الأماكن داخل المستشفى، وبعدما أوضحت الأم باكية مواصفات ابنها، قائلة:«اسمه يوسف عمره 7 سنين شعره كيرلي وأبيضاني وحلو».


وجد الأب المكلوم ابنه بين ضحايا القصف الغاشم متوفيًا داخل المستشفى الذي يعمل بداخلها ليجد نفسه في حالة من الصدمة وظل حامدًا لله، مرددًا:«الحمدلله على كل حال»، وعاد إلى زوجته كي يخبرها بهذا الخبر المأساوي.


وطالبت الأم الباكية رؤية ابنها وهي في حالة من الانهيار، ليظهر شقيقه الأصغر وهو يضرب والده الطبيب في حالة من الانهيار ويطلب منه عودة يوسف.

موضوعات متعلقة