النهار
الإثنين 16 يونيو 2025 11:24 صـ 19 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
محافظ الدقهلية في جولته بدكرنس يستوقف سيارات أنابيب بوتاجاز للتأكد من معايرة الأنبوبة بالميزان القبض على موظف بمجلس مدينه ابشواي بتهمه التشهير راية القابضة توافق على مقترح توزيع نقدي عن فترة 3 أشهر طارق مصطفى: ريبيرو أخطأ في تبديل زيزو أمام إنتر ميامي.. وأحلم بتدريب الزمالك والعودة معه لدوري أبطال إفريقيا تنسيق الجامعات 2025.. جامعة حلوان تُعلن تفاصيل «الدراسة والبرامج المتاحة» بكلية علوم الرياضة بنات تنسيق الجامعات 2025.. كل ما تريدين معرفته عن برنامج إعداد «مُعلمة علوم الرياضة» بجامعة حلوان الصحة: إصدار 19.9 مليون قرار علاج مميكن من خلال الهيئة العامة للتأمين الصحي مسئولو أجهزة المدن الجديدة يتفقدون مشروعات الإسكان والخدمات والتطوير 6 يوليو..بدء تسليم دفعة جديدة من وحدات مشروع جنة للفائزين بمدينة المنصورة الجديدة المستشارة أمل عمار تستقبل وفد من الجامعة الأمريكية بمصر وجامعة جورج واشنطن بأمريكا أحمد عبدالقادر يُحدّد وجهته المقبلة.. بين العودة للأهلي أو التوقيع للزمالك سيناريوصعود الأهلي من دور المجموعات – مجموعة الموت A

سياسة

رئيس أمانة الحوار الفنية بجلسة التعليم: هناك رغبة واضحة في زيادة عدد الخبراء في المجلس الأعلى للتعليم

قال المستشار محمود فوزي رئيس أمانة الحوار الفنية، إن جلسة لجنة التعليم والبحث العلمي اليوم، تاتي استكمالا للجلسة الأولى التي عقدت في يوم 31 مايو الماضي، والتي خصصت لمناقشة مشروع قانون إنشاء المجلس الوطني الأعلى للتعليم.

وأضاف “فوزي”، خلال جلسة التعليم ضمن المحور الاجتماعي المخصصة لاستكمال مناقشة مشروع قانون إنشاء المجلس الوطني الاعلى للتدريب والتعليم، أن الجلسة الماضية التي انعقدت لمناقشة القانون السابق ذكره، شهدت أمور محل توافق وأخرى محل مناقشة، حيث وافت وزارة التعليم مشكورة مجلس الوزراء بعدد من الرؤى والاقتراحات، ومن ثم أحالها مجس الوزراء إلى الحوار الوطني وها هنا اليوم نبدأ للمناقشة والاستماع لملاحظات الحكومة بشأن مشروع القانون.

وأشار رئيس الأمانة الفنية للحوار الوطني، إلى أن النقاط التي كانت محل توافق من المشاركين في الجلسة السابقة، تمثلت في ضرورة حاجة ماسة لانشاء المجلس لتنظيم العملية التعليمية، ويجب أن يتبع السيد رئيس الجمهورية وأن يكون له صفة اعتبارا وأن يكون مستقلا بشكل كافي، بالإضافة إلى أنه يجب أن يتم وضع معايير محدده لاختيار التشكيل في المجلس.

وتابع: كانت هناك رغبة واضحة في زيادة عدد الخبراء في المجلس وتقليل عدد الحكوميين باعتباره مجلس رسم سياسات، فمن الممكن أن يضم علماء وأدباء ومثقفين.

وحول المواد النقاشية التي تساءل حولها المشاركين، ولم تصل لإجابات قاطعة، كانت، تساءل حول هل هذا الكيان سيتم انشاءه في صورة مجلس أو مفوضية أو هيئة، وهل سيتم الاختصاص على التدريب فقط، مشيرا إلى أن هناك رأي رأى استبعاد التنفيذين تماما من المجلس، وتساءل أيضا حول اختصاصات المجلس فيما بين رسم السياسات أوالاشراف، بالإضافة إلى التساؤل حول الفترة البنية لرفع التقارير بين جهات التنفيذ والمجلس للسيد الرئيس.