النهار
الخميس 20 نوفمبر 2025 06:15 مـ 29 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
عاجل.. وقف بسمة وهبة وياسمين الخطيب ومنعهم من الظهور الإعلامي الإنشاد الديني يضيء مسرح معهد الموسيقى بليلة من العشق الإلهي والإبتهالات التراثية محافظ البحيرة تؤكد أهمية تعزيز التعاون مع أعضاء مجلس الشيوخ من أجل صالح المواطن تعزيز التعاون المصري البريطاني في البترول والتعدين خلال مباحثات رسمية بالقاهرة ثقافة الطفل تطلق فعاليات ملتقى الأراجوز والعرائس السابع احتفاءً بتراث مصري على قائمة اليونسكو سيناريوهات تحديات دبلوماسية الطاقة الإيرانية في جنوبي القوقاز سيناريوهات تحديات دبلوماسية الطاقة الإيرانية في جنوبي القوقاز ماذا يحدث في منطقة غرب آسيا وكيف تنظر لها إيران؟ رئيس الوزراء: مشروع الضبعة النووي لإنتاج الكهرباء سيوفر ما يقرب من 2.5 الي 3 مليارات دولار سنوياً آي صاغة: ارتفاع طفيف في أسعار الذهب محليًا وعالميًا وسط ضغوط الدولار الصور الأولى للموسيقار عمر خيرت بعد تعافيه وخروجه من المستشفى نقيب الإعلاميين يُلقي محاضرةً بجامعةِ مصر بعنوان ”الإعلام الجديد وفرص سوق العمل”

فن

باحث في تاريخ الموسيقى: هناك فجوة بين الغناء العاطفي والشعبي والأصوات النسائية الشعبية نادرة

قال الباحث في تاريخ الأغنية، شريف حسن، إنَّ الأغنية الشعبية تختلف كل باختلاف الفترات الزمنية متأثرة بالمجتمع وبالبيئة الخارجية، خصوصًا في التالية على أحمد عدوية، والتي حدثت بها تغيرات واضحة بحسب المكان والزمن.

وعقد «حسن»، مقارنة بين الأغنية العاطفية والشعبية، قائلًا:"هناك فجوة بين هذين النوعين من الأغاني، وتلك الفجوة ظهرت بعدما قدم عبدالحليم حافظ الأغنية بشكل قوي عاطفيًا، وكأنه أسس لاتجاه عاطفي جديد، ولهذا في المقابل للعندليب نجد ظهور محمد رشدي بالتعاون مع الأبنودي لتقديم اللون الشعبي".

وأكد الباحث في تاريخ الأغنية، شريف حسن، أن أداء الفنان يحدد نوع الأغنية، فمثلا غناء عبد عبدالحليم لأغنية ما سيكون أداؤه عاطفيًا ومختلفًا عما إذا غناها أحمد عدوية حتمًا سيصبغها بالطابع الشعبي.

واختتم «حسن»، حديثه بالإشارة إلى ندرة الأصوات الغنائية النسائية في الأغنية الشعبية، مُضيفًا:"كل فنان شعبي له بصمة مختلفة ومميزة في الأداء، على العكس من المطرب العاطفي الذي قد يتشابه أدائه مع غيره من الفنانين".