الأحد 26 مارس 2023 04:02 صـ 4 رمضان 1444 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”التعليم” تعلن تفاصيل امتحانات الفصل الدراسى الثانى للنقل والشهادة الإعداديةعاجل.. من السجن للملاعب.. هل يحضر مرتضي منصور مباراة البنك الأهلي؟.. وزير الرياضة يُوضحويلز تخطف تعادلا مثيرا من كرواتيا فى تصفيات أمم أوروبا 2024إسبانيا تتخطى النرويج بثلاثية فى الظهور الأول مع دى لا فوينتىألمانيا تفوز على بيرو بثنائية ودياقائمة بيراميدز لمواجهة انبي في كأس الرابطةمنتخب مصر يحتفل بصلاح في المعسكر قبل مواجهة مالاوي.. صور«كفر الشيخ» تشارك بإطفاء الأنوار بالمصالح الحكومية تزامنًا مع «ساعة الأرض»رئيس جامعة المنوفية يشارك في إجتماع المجلس الأعلى للجامعات بجامعة عين شمسصحة المنوفية : بدء التشغيل التجريبي لنموذج استرشادي(pilot) للتسجيل اللحظي للتطعيمات الروتينية”الشعب الجمهورى” يواصل توفير السلع الغذائية بمنافذ” مع الناس ” بالمنوفية في رمضان”سخية” تخطط لسرقة الممرضة التي تعيش في منزلها بعد وفاة والدها في الحلقة الثالثة من مسلسل ”وعود سخية”

ثقافة

مدير مكتبة الإسكندرية: الدكتور مصطفى الفقي ترك المكتبة بإرادته وأتمنى تحقيق 25% من إنجازاته

قال مدير مكتبة الإسكندرية، الدكتور أحمد زايد، إن المكتبة صرح عظيم ومسؤولية كبيرة، تكمن عظمتها في كونها مكتبة مصرية بنيت بأيدي وأموال مصرية يديرها ويعمل بها مصريين، ويتم العمل على تطويرها من خلال رقمنة الكتب لتلحق بقطار الجمهورية الجديدة، التي يحققها الرئيس عبدالفتاح السيسي على أرض مصر.

وبحسب «زايد»، خلال مشاركته في ندوة نظمتها اللجنة الثقافية في نادي اليخت بالإسكندرية، مساء أمس، "أتمنى أن أحقق 25% من الإنجازات التي حققها كلًا من الدكتور مصطفى الفقي والدكتور إسماعيل سراج الدين في مكتبة الاسكندرية، خلال فترة توليهما المهام كمدرين لها".

وأوضح مدير مكتبة الإسكندرية، أن الدكتور مصطفى الفقي، لم يترك مكتبة الإسكندرية إلا بإرادته الشخصية، وبالحاح منه بعد المجهود الكبير الذي قام به خلال جائحة كورونا والفترة العصيبة وقت انتشار الفيروس، سعيًا لعدم تأثر مكتبة الإسكندرية بتداعيات هذه الجائحة.

وأكد رئيس مجلس إدارة النادي، عماد القبطان، أن مكتبة الإسكندرية والنادي وجهان لعملة واحدة فمكتبة الإسكندرية تعد من أعمدة بناء العقل والنادي يسير على هذا الدرب من خلال الفعاليات التي يقوم بها دائما، والتي تعمل على الارتقاء بالنواحي الثقافية في المجتمع السكندري، خاصة وأن نادي اليخت المصري بالإسكندرية، واحد من أعرق وأجمل نادي الثغر ويتميز بموقعه العبقري الشاهد على التاريخ الواقع على جزيرة فاروس، المطل على البحر الواسع في جانب والميناء الشرقي «أو الميناء الكبير كما كان يعرف في العصور اليونانية والرومانية القديمة» في جانب آخر.

وأشار «القبطان» إلى، أنه رصد النادي العريق الذي تأسس بمدينة الإسكندرية في مايو 1901م، من خلال اسمه لمحة الأرستقراطية المصرية وتاريخ تبدل نظام الحكم في مصر، سمي النادي الشراعي الخديوي، ثم سمي نادي السلطان لليخوت في 1911م، وفي 1921م سمي «نادي اليخت السلطاني»، وفي 1922م سمى «نادي اليخت الملكى»، وفي عام 1952م سمي «نادي اليخت المصري».