النهار
الأربعاء 10 ديسمبر 2025 07:50 مـ 19 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس هيئة المستشفيات والمعاهد التعليمية لـ”النهار”: لا نواقص في الطوارئ.. وضبطها مفتاح إصلاح المستشفى بالكامل رئيس هيئة المستشفيات والمعاهد التعليمية لـ”النهار”: خدمة محترمة وبيئة نظيفة دون مغالاة.. هذا ما نعمل من أجله في انتخابات الدوائر المُلغاة.. “الصحفيين”: لا شكاوى في اليوم الأول المؤسسة العلاجية تستأنف اجتماعاتها بخطة طموحة لتطوير الرعاية الصحية وتسريع التحول الرقمي ”تكنولوجيا المستقبل في قلب القاهرة”.. ورشة دولية متقدمة للمناظير والذكاء الاصطناعي بمستشفى أحمد ماهر التعليمي النقابة تفتح باب الاشتراك في مشروع علاج الصحفيين مع زيادة الخدمات زعق للسواق.. محمد صبحي يثير الجدل في دار الأوبرا.. ما القصة؟ احتفالا بالسنة الثالثة: نيفرلاند تجسد رؤية كامل أبو علي لنهضة السياحة العائلية في مصر دراما رمضان 2026.. مصطفى منصور ينتهي من تصوير مسلسل ”للعدالة وجه آخر ”لـ ياسر جلال محافظ الغربية يتابع حادث انقلاب أتوبيس بكفر الزيات ويطمئن على المصابين ابن شقيقتها وراء الجريمة ...العثور علي جثمان مسنة في شيكارة بالدقهلية إتفاقية تعاون بين دي إتش ال إكسبرس وشركة ”ينمو اللوجستي” لإقامة أكبر مركز توزيع في المنطقة اللوجستية بشرق القاهرة

اقتصاد

شركة أبل تحمي هوامش أرباحها برفع أسعار منتجاتها في أوروبا وآسيا

شركة أبل
شركة أبل

أقدمت شركة أبل على تمرير زيادات كبيرة على أسعار منتجاتها في أوروبا وآسيا في خطوة لحماية هوامش أرباحها، مع تراجع العديد من العملات الرئيسية مقابل الدولار الأميركي، وفقا لوكالة بلومبرج.

أبلغت الشركة المطورين في رسالة أن العملاء في الدول التي تستخدم اليورو، بالإضافة إلى العملاء في السويد واليابان وكوريا الجنوبية وتشيلي ومصر وماليزيا وباكستان وفيتنام سيلاحظون الارتفاع في الأسعار ابتداءً من 5 أكتوبر.

وقالت “أبل” إن رفع الأسعار في فيتنام يأتي أيضاً عقب قوانين جديدة تتعلق بالتحصيل الضريبي، دون أن تخوض في أسباب رفع الأسعار في الدول الأخرى.يُعدّ الدولار القوي، على الأرجح، هو الدافع الرئيسي لهذا الارتفاع. ففي اليابان، ستزيد الأسعار بما يصل إلى نحو 30%، وهو ارتفاع ملحوظ يلي التدني الكبير الذي سجله الين الياباني هذا العام.

كانت “أبل” سبق وأن رفعت خلال الصيف أسعار أجهزة “ماك” و”أيفون” و”أيباد” من أجل التعويض عن التفاوت في العملة.

وعلى الرغم من أن أداء “أبل” أفضل من بعض نظرائها شركات التكنولوجيا الأخرى، إلا أن الشركة تتصرف بحذر أكثر كونها تواجه اقتصاداً متعثراً.