النهار
السبت 22 نوفمبر 2025 11:03 صـ 1 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
عاجل.. وزير التعليم: وضع مدرسة ”سيدز الدولية” تحت الإشراف المالي والإداري محافظ أسيوط يفتتح معرض مشغولات دار الرعاية الاجتماعية للرجال محافظ أسيوط يشهد انطلاق حملة التوعية بمقاومة مضادات الميكروبات تحت شعار ”تحرك الآن لحماية حاضرنا وتأمين مستقبلنا” رمضان صبحي داخل قاعة جنايات الجيزة بانتظار بدء الجلسة الصحة: اعتماد 4 وحدات رعاية أولية جديدة وفق معايير «GAHAR».. وارتفاع إجمالي المنشآت المعتمدة لـ120 منشأة بعد قليل.. التضامن تجري القرعة الإلكترونية لاختيار حجاج الجمعيات الأهلية لموسم 1447هـ – 2026م موعد مبارايات اليوم بدوري نايل 2025ـ2026 بالنظارة والإبتسامة.. رمضان صبحي يصل المحكمة لحضور جلسة محاكمته فى قضية تزوير معهد أبو النمرس حضور اللاعب بشخصه.. إستكمال محاكمة رمضان صبحي و3 آخرين فى قضية تزوير معهد أبو النمرس ”عمرو ..حيث هناك وحده” إبراهيم عيسي يوثق مسيرة ”الهضبة ” في عمل روائي للمرة الأولي عقب تعافيه من حادث سير.. أحمد سعد يلتقي بالجمهور في أولي حفلاته الغنائية بمهرجان الفسطاط الشتوي تعرف علي الأفلام الحائزة علي جوائز النسخة السادسة والأربعين من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي

سياسة

الرئيس العراقي: الاعتراضات على نتائج الانتخابات العراقية حق دستوري وقانوني مكفول

صرح الرئيس العراقي برهم صالح، اليوم الاثنين، أن الاعتراضات على نتائج الانتخابات حق "دستوري وقانوني" مكفول، محذراً من التعرّض إلى الأمن العام وسلامة البلاد.

وقال "صالح" في بيان له بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف، نشرته وكالة الأنباء العراقية (واع): يستوجب توحيد الصف الوطني وتغليب لغة الحوار وتقديم مصالح البلاد العليا، والانطلاق نحو تلبية استحقاقات وتطلعات العراقيين في الحياة الحرة الكريمة" مبيناً أن "البلد يمر بظرف دقيق وأمامه تحديات جسيمة واستحقاقات وطنية كبرى،.

وأضاف: "إن احترام إرادة الشعب والعملية الدستورية والمسار السلمي في البلد هو واجب وطني"، موضحاً أن "الاعتراضات على نتائج الانتخابات حق مكفول يؤكده الدستور واللوائح والقوانين الانتخابية، وأن التعامل معها يكون في السياق القانوني والسلمي من دون التعرّض إلى الأمن العام والممتلكات العامة وسلامة البلد".

كما نوه إلى أن "احترام الدولة ومؤسساتها والحفاظ على المسار الديمقراطي السلمي في البلد هو أمانة التضحيات التي بذلها شعبنا على مدى عقود من الاستبداد والاضطهاد والعنف، وأمانة التضحيات الجسام التي بذلتها قواتنا الأمنية البطلة، من الجيش والشرطة والحشد الشعبي والـ"بيشمركة"، وقدمت الغالي والنفيس لصدّ الإرهاب والحفاظ على الخيار الديمقراطي الدستوري السلمي خياراً لشعبنا، وهذا يستدعي تكاتف الجميع للعمل بصفّ واحد من أجل بلدنا وتقدمه ورفعته".