النهار
الأحد 28 ديسمبر 2025 02:36 صـ 8 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
كيف يسهم اعتراف إسرائيل بأرض الصومال في إعادة هندسة ميزان القوى في القرن الأفريقي؟ تداعيات اعتراف إسرائيل بجمهورية صوماليلاند على القرن الأفريقي وحوض البحر الأحمر الفرصة الأخيرة.. السعودية ترسم الخط الأحمر وتضع الجميع أمام خيارين لا ثالث لهما بشأن معسكرات حضرموت والمهرة توقعات مُرعبة.. تنبؤات ليلى عبد اللطيف لعام 2026 وزير الثقافة يتفقد مهرجان «كريسماس بالعربي» ويشيد بعروض الكورال والأوركسترا حنان مطاوع تنعي داوود عبد السيد بهذه الطريقة مياه وظلام وإهمال.. استغاثة من نفق وادي النيل أسفل محور 26 يوليو بالعجوزة وزير الثقافة من دار الأوبرا: “كريسماس بالعربي” نموذج للتكامل الثقافي.. وحفل شهري لطلاب الكونسرفتوار دعمًا للمواهب الشابة استعدادًا لمعرض القاهرة الدولي للكتاب.. دار الكتب والوثائق القومية تطلق ندوة متخصصة لتنمية مهارات العلاقات العامة والبروتوكول حبس مها الصغير شهرًا وغرامة 10 آلاف جنيه بتهمة سرقة اللوحات ضبط 13 طن لحوم ودواجن فاسدة بالعبور.. حملات بيطرية وتموينية مكثفة لحماية صحة المواطنين حبس «عِشّة» وصديقه لقتلهم شابًا بأعيرة نارية في مشاجرة مسلحة بشبرا الخيمة

فن

نسل الأغراب الحلقة 27.. استعداد عساف للزواج من جليلة وغفران يعلم بالخبر

استكملت الحلقة السابعة والعشرين من مسلسل "نسل الأغراب"، بمعرفة غفران "أمير كرارة" باختفاء ابنه سليم "أحمد داش" دون معرفة سبب اختفائه أو مكانه، ويذهب حمزة "أحمد مالك" إلى عساف "أحمد السقا" فى منزله ويسأله على سليم ولكن الأخير ينكر، وبعد مشادة كلامية بينهما يخبره بأنه سيتزوج والدته جليلة "مى عمر" غداً ويندهش حمزة ويغادر المكان.

يعاتب حمزة والدته جليلة على زواجها من عساف وتفضيلها له عليه وأنها جعلته غير فادر على رفع رأسه فى وسط الناس، وتبكى جليلة لأنها غير قادرة على الدفاع على نفسها والإفصاح عن سبب موافقتها على الزواج من عساف الذى يتصل بع بغفران ويحاول ويسأله عن ابنه سليم، لينكر عساف خطفه لسليم ويدخل الثنائى فى مشادة كلامية استفزازية تنتهى بإغلاق المكالمة من قبل كل واحد فى وجه الثانى.

المشهد ينتقل إلى الغجر، حيث يتطاول "طايل" على كبير الغجر بكرى زلط "عماد زيادة" ويهدده بأن يبتعد عن يسر "أسما سليمان" وإلا سيتصرف معه تصرف آخر ويطلب منه الدخول معه فى معركة لرجل لرجل ويضربه بكرى ضربا شديداً ويرميه فى المياه ثم يضربه بالرصاص ويقتله، وسط انهيار يسر التى تحبه وكانت ترغب فى الزواج منه وطلبت منه ذلك.

على داخل سرداق فرحه الملىء بالأنوار وبأهل البلد قبل الاحتفال بزواجه من رغدة "ملك أحمد زاهر"، ويدخل عساف على الحصان مرتدياً الجلباب الأبيض ويمسك الميكروفون ويخبر المعازيم بأن هذا الفرح ليس لزفاف على ورغدة فقط وانما زفافه هو الآخر على جليلة وسط اندهاش من الكل، ويصل الخير إلى غفران عن طريق أخيه سعادة "محمد مهران" وسط دهشة شديدة.