النهار
السبت 13 سبتمبر 2025 05:19 صـ 20 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
سوهاج تستضيف حدثًا طبيًا غير مسبوق: مؤتمر ”الأمراض الجلدية” يضيء آفاقًا جديدة في التشخيص والعلاج بحضور أبو ريدة.. منتخب مصر تحت 20 سنة يختتم استعداداته بالقاهرة قبل السفر إلى تشيلي فيريرا يعلن قائمة الزمالك لمواجهة المصري بالدوري حادث مروع أعلى كوبري قليوب.. إصابة 14 راكبًا في إنقلاب ميكروباص انتشال جثة سائق بعد سقوط سيارته في ملاحة العجيزي بطنطا ”أوقاف الغربية” تطلق قافلتين دعويتين للواعظات حول ”منهج النبي في تقويم السلوك وتربية الأولاد” حملة مفاجئة تكشف المستور.. مخزن مخالف يروج حلوى سامة للأطفال اختيار نميرة نجم في لجنة تحكيم مسابقة أفضل القانونيات في العالم بفيينا البرلمان العربي يرحب باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة قرار يؤيد إعلان نيويورك بشأن حل الدولتين السفير دياب اللوح : الإرادة الدولية باتت حاسمة بالمضي قدمًا في تنفيذ رؤية حل الدولتين برعاية رئيس الوزراء.. الأبطال يتألقون في ختام المصارعة والطائرة ببطولة الشركات ببورسعيد مصر ترحب باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة قراراً يؤيد إعلان نيويورك بشأن تنفيذ حل الدولتين

فن

نسل الأغراب الحلقة 27.. استعداد عساف للزواج من جليلة وغفران يعلم بالخبر

استكملت الحلقة السابعة والعشرين من مسلسل "نسل الأغراب"، بمعرفة غفران "أمير كرارة" باختفاء ابنه سليم "أحمد داش" دون معرفة سبب اختفائه أو مكانه، ويذهب حمزة "أحمد مالك" إلى عساف "أحمد السقا" فى منزله ويسأله على سليم ولكن الأخير ينكر، وبعد مشادة كلامية بينهما يخبره بأنه سيتزوج والدته جليلة "مى عمر" غداً ويندهش حمزة ويغادر المكان.

يعاتب حمزة والدته جليلة على زواجها من عساف وتفضيلها له عليه وأنها جعلته غير فادر على رفع رأسه فى وسط الناس، وتبكى جليلة لأنها غير قادرة على الدفاع على نفسها والإفصاح عن سبب موافقتها على الزواج من عساف الذى يتصل بع بغفران ويحاول ويسأله عن ابنه سليم، لينكر عساف خطفه لسليم ويدخل الثنائى فى مشادة كلامية استفزازية تنتهى بإغلاق المكالمة من قبل كل واحد فى وجه الثانى.

المشهد ينتقل إلى الغجر، حيث يتطاول "طايل" على كبير الغجر بكرى زلط "عماد زيادة" ويهدده بأن يبتعد عن يسر "أسما سليمان" وإلا سيتصرف معه تصرف آخر ويطلب منه الدخول معه فى معركة لرجل لرجل ويضربه بكرى ضربا شديداً ويرميه فى المياه ثم يضربه بالرصاص ويقتله، وسط انهيار يسر التى تحبه وكانت ترغب فى الزواج منه وطلبت منه ذلك.

على داخل سرداق فرحه الملىء بالأنوار وبأهل البلد قبل الاحتفال بزواجه من رغدة "ملك أحمد زاهر"، ويدخل عساف على الحصان مرتدياً الجلباب الأبيض ويمسك الميكروفون ويخبر المعازيم بأن هذا الفرح ليس لزفاف على ورغدة فقط وانما زفافه هو الآخر على جليلة وسط اندهاش من الكل، ويصل الخير إلى غفران عن طريق أخيه سعادة "محمد مهران" وسط دهشة شديدة.