النهار
الأربعاء 19 نوفمبر 2025 06:31 صـ 28 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
جاري التحقيق.. مقتل خمسيني بطلق ناري إثر مشاجرة مسلحة بين عائلتين في قنا مرور وكيل صحة بالبحر الأحمر على مستشفى الغردقة العام ”مدحت صالح” يُشعل أجواء احتفالية كبرى بقليوب وسط حضور قيادات وبرلمانيين رئيس اتحاد الإعلاميين الأفريقي الأسيوي يلتقي المندوب الدائم للسعودية بالجامعة العربية لمناقشة دعم الإعلام والمرأة الفلسطينية السيسي يحذر: محتوى فني غير واقعي يزيد الضغوط على الأسر المصرية معرض سيتي سكيب العالمي يواصل في يومه الثاني إطلاقات عقارية جديدة واستعراض ملامح مستقبل الحياة الحضرية تيك توك تطلق النسخة الثانية من ”أكاديمية العائلة” لتعزيز السلامة الرقمية خلال مشاركته في قافلة طبية.. أول قرار من جهات التحقيق ضد 4 متهمين بإصابة طبيب بطلق ناري بقنا شنق نفسه في البلكونة.. مصرع شاب أنهى حياته بعد وفاة والدته ب3 شهور في قنا زوجة وعشيقها قتلا الزوج وصعقاه بالكهرباء لإخفاء الحقيق البصريات بغرفة الإسكندرية تناقش السوشيال ميديا كوسيلة بيع للنظارات والعدسات وتأثيرها السلبي علي المواطن والتجار انقذوا حديقة انطونيادس من الكلاب الضالة

سياسة

«شرشر» يطالب بعقد جلسة طارئة بالجامعة العربية والاتحاد الأفريقي للرد على تجاوزات إثيوبيا

النائب أسامة شرشر
النائب أسامة شرشر

تقدم النائب أسامة شرشر رئيس تحرير جريدة النهار، بطلب إحاطة للسفير سامح شكري وزير الخارجية، حول التصريحات الاستفزازية لوزير الخارجية الإثيوبي.

وأكد شرشر أن مصر حرصت على سلوك طريق المفاوضات منذ بداية أزمة سد النهضة، رغم إصرار إثوبيا على التلاعب والمراوغة لكسب الوقت وفرض الأمر الواقع، مشيرا إلى أن التصريحات الأخيرة لوزير الخارجية الإثيوبي في صحيفة أمريكية ببدء ملء السد الشهر المقبل سواء تم الاتفاق أو لم يتم، هي من قبيل «لي الذراع» غير المقبول.

وتساءل شرشر: ماذا لو رفضت أثيوبيا الانصياع لقرارات مجلس الأمن؟ وما هي الإجراءات القانونية والسياسية التى ستتخدها الدولة المصرية في هذه الحالة؟

وهل سيكون لمحكمة العدل الدولية دور ضد البلطجة الإثيوبية؟

وأين دور الاتحاد الأفريقي وجامعة الدول العربية؟

ودعا شرشر لعقد جلسة طارئة بالجامعة العربية وكذلك الاتحاد الأفريقي لبحث هذا الموضوع الهام والمصيري للشعب المصري والشعب السوداني (دولتا المصب)؟ فالوضع الحالي يذكرنا بموقف مفاوضات طابا.