النهار
السبت 12 يوليو 2025 11:47 صـ 16 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الانسحاب الإسرائيلي من غزة.. عقبة جديدة في طريق مفاوضات وقف إطلاق النار وزيرة البيئة وسفيرة المكسيك يبحثان سبل التعاون الثنائي ومتعدد الأطراف في مواجهة التحديات البيئية مسجد بدر بطور سيناء يستقبل سيدات المنطقة وجلسة توعوية دينية ضبط مركز نفسي تديره سيدة دون مؤهلات طبية وبداخله أدوية محظورة ”صحة البحيرة”: ”عوض” للطب العلاجى و”غيث” للمستشفيات ”النعماني” يُكلف ”سامح نصحي” مديرًا لإدارة خدمة المواطنين ويُشرف على المراسم والبروتوكولات بجامعة سوهاج محمد صلاح يزين التشكيل المثالي لملوك ”القدم اليسرى” في تاريخ البريميرليج ديمبيلي يتصدر سباق الكرة الذهبية 2025 بعد موسم استثنائي مع باريس سان جيرمان الليلة فرحها” أغنية جديدة للمطرب الشعبي حجازى متقال.. تفاصيل شباك قديم.. قريبًا حنان ماضى وفرقتها الموسيقية في حفلاً غنائيا بدار الأوبرا لماذا بدأت أمريكا في تطوير تنقيات إنتاج الطائرات المسيرة؟ النجم وائل جسار يُحيى حفلا غنائيا فى لبنان.. الليلة

توك شو

«مخرج حملة مؤسسة الزكاة» يكشف حقيقة تقاضي الفنانين أجورا مقابل الإعلانات الخيرية


نفى المخرج هشام جمال كل ما أشيع عن تقاضى الفنانة دلال عبد العزيز والفنان عمرو سعد 600 ألف جنيه بإعلانات التبرع للمؤسسات الخيرية وإعلان مؤسسة الزكاة، مؤكدا أن كل ما ترددغير حقيقى وأنهما عملا متطوعين دون أجر.

وقال جمال، خلال لقائه مع الإعلامي عمرو الليثي ببرنامج "رمضان الخير"، المذاع عبر إذاعة "نجوم أف أم"، اليوم، الخميس: "هذا العام قمت بتلحين إعلانات بيت الزكاة ومستشفى الدكتور مجدي يعقوب، ومشاركتي في تلك الأعمال تجعلني أنا شخصيا أشعر بالراحة والسكينة والسعادة، وهو الأمر الذي يجعلني أحرص دوما على المشاركة فيه".

وأضاف: "خلال عملي في حملة بيت الزكاة، اكتشفت أن هناك عالما آخر لا نعلم عنه الكثير، لقد زرت العديد من القرى في الصعيد ووجه بحري، ووجدت أن هناك قرى كاملة تفتقر للمياه والكهرباء والأسقف وأدنى متطلبات الحياة الآدمية".

وتابع: "بدأت تلك القرى تنال اهتمامي بشكل كبير، خاصة بعد أن وجدت شبابا في مثل سني وأجسادهم أضخم مني، ولكن للأسف المرض نال منهم بسبب غياب المياه النظيفة والوحدات الصحية".

وأوضح أنه يقوم أيضا بإخراج الحملات الإعلانية الخاصة بالعمل الخيري، ما جعله يتأكد أن النجوم المشاركين في تلك الأعمال لا يتقاضون أي أموال مقابل المشاركة فيها، بل إن هناك عمالا خلف الكاميرا تبرعوا بنصف أجورهم.