النهار
الجمعة 19 ديسمبر 2025 08:44 صـ 28 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أبرزهم حسين فهمي وأحمد السقا وشريف عامر.. إعلان الفائزين بجوائز أمال العمدة إصابة 6 أشخاص من أسرة واحدة باشتباه تسمم غذائي في أسيوط الأكاديمية العربية ومفوضية شؤون اللاجئين UNHCR تحتفلان بتخريج 98 شاباً ضمن مشروع ”تنمية المهارات” محافظ جنوب سيناء يزور الأكاديمية الوطنية للتدريب لبحث برامج إعداد الكوادر وتمكين الشباب والمرأة محافظ القليوبية يتلقى «تمام الغلق» للجان إعادة انتخابات النواب بنسبة 100% من التعليم لتزوير وأختام مزيفة ونصب.. جنايات شبرا الخيمة تعاقب معلمًا بـ 10 سنوات مشدد ”هيروين وحشيش وسلاح بلا ترخيص”.. المشدد 6 سنوات لعاطلين بشبرا الخيمة «عايزين الثامنة».. اورنچ تغيّر اسم شبكتها دعمًا للمنتخب الوطني في الأمم الأفريقية بالصور..أميرة فتحي و عاطف عبداللطيف بندوة الفن والسياحة بمهرجان القاهرة للفيلم القصير جنات لـ يارا أحمد: وفاة والدي وهو بيصلي كانت السبب في صبري مصر تتصدر تاريخ أمم إفريقيا قبل انطلاق نسخة المغرب 2025 صفقة الغاز المصري-الإسرائيلي: 35 مليار دولار، لكنها لا تعوض النقص.‎

استشارات

كاتب أمريكى:"السرطان" سببه نقص فيتامين ب17.. وشركات الأدوية ترفض إنتاج علاجه

استطاع الباحث والكاتب الامريكى جريفين مارشالز، التوصل إلى حقيقة مرض السرطان ووضعه فى كتاب ليوضح التضليل الذى يعيش فيه معظم العالم، وهو أن السرطان ما هو إلا نقص مثله مثل الإسقربوط الذى يعد نقص فى فيتامين "سى" وبمجرد تناول كميات كافيه منه يزول المرض تماما، وهو الحال فى السرطان فهو نقص فى فيتامين "ب17"، لافتا إلى أن شركات الأدوية لا تنتجه حتى لا تتوقف تجارتها بآلام المرضى وربحها الكبير.

وأشار الباحث الأمريكى، إلى أن فيتامين "ب17" ومادته الفعالة معروفة بإسم "أميجدالين" وهى نادر فى الدواء ومتوفر بشكل كبير فى بذور الفاكهة التى يرميها الجميع، والتى إن تذوقها احد كاد ينتفض من مرارة طعهما، ولكنها هى العلاج الحقيقى للسرطان، وبما أن السرطان هو عبارة عن نقص فى فيتامين (ب17)، فإن تناول مقدار يتراوح ما بين 15 و20 حبة من البذر الموجود بنواة التفاح والمشمش والخوخ والكمثرى والبرقوق يوميا يعتبر كافيا.

وقال جريفين مارشالز فى كتابه"لماذا يلجأ الأطباء إلى استخدام الأدوية الكيماوية؟"، إن الإجابة الحقيقة لذلك السؤال لا تتعلق بالطب أو العلم، وإنما إجابته سياسية بحتة وتستند على جدول أعمال اقتصادى وقوة خفية تسيطر وتهيمن على المؤسسات الطبية فى العالم دون التدقيق فيما يحدث والسير قدما نحو تجارب أدوية تقتل لا تشفى.