النهار
الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 06:29 صـ 23 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
“الصحفيين الأفارقة” يعرب عن صدمته إزاء القتل والانتهاكات المتواصلة للزملاء في غزة على يد القوات الإسرائيلية وفاة طفل متأثرا بإصابته في حادث سير على طريق المحلة – طنطا وفد برلماني تركي يزور معبر رفح البري برفقة نائب وزير الخارجية والسفير التركي في القاهرة قتلها وتركها غارقة في الدماء.. الأمن يطارد قاتل زوجته بالعبور نقيب الإعلاميين: كلمة الرئيس السيسي شكّلت موقفًا عربيًا قويًا في مواجهة التحديات نقيب الإعلاميين: كلمة الرئيس السيسي شكلت موقفًا عربيًا قويًا في مواجهة التحديات محافظ الغربية: منظومة شاملة لربط قواعد البيانات لتعزيز الجاهزية لمواجهة الأزمات والطواريء المؤتمر الدولي لسوق العمل والبنك الدولي يطلقان فعالية GLMC 365 في واشنطن جامعة طنطا تستضيف فعالية ”التحديات النفسية في الحياة الجامعية” لطلاب تحالف إقليم الدلتا جامعة طنطا الأهلية تعلن بدء إجراءات قبول طلاب المرحلة الثانية إطلاق الطبعة الدولية من كتاب ”حماية الشعوب في زمن الحروب” بمكتبة الإسكندرية هدى الاتربي .. كلهم بيحبوا مودي تحدي جديد والتعاون مع ياسر جلال نجاحه مؤكد

استشارات

كاتب أمريكى:"السرطان" سببه نقص فيتامين ب17.. وشركات الأدوية ترفض إنتاج علاجه

استطاع الباحث والكاتب الامريكى جريفين مارشالز، التوصل إلى حقيقة مرض السرطان ووضعه فى كتاب ليوضح التضليل الذى يعيش فيه معظم العالم، وهو أن السرطان ما هو إلا نقص مثله مثل الإسقربوط الذى يعد نقص فى فيتامين "سى" وبمجرد تناول كميات كافيه منه يزول المرض تماما، وهو الحال فى السرطان فهو نقص فى فيتامين "ب17"، لافتا إلى أن شركات الأدوية لا تنتجه حتى لا تتوقف تجارتها بآلام المرضى وربحها الكبير.

وأشار الباحث الأمريكى، إلى أن فيتامين "ب17" ومادته الفعالة معروفة بإسم "أميجدالين" وهى نادر فى الدواء ومتوفر بشكل كبير فى بذور الفاكهة التى يرميها الجميع، والتى إن تذوقها احد كاد ينتفض من مرارة طعهما، ولكنها هى العلاج الحقيقى للسرطان، وبما أن السرطان هو عبارة عن نقص فى فيتامين (ب17)، فإن تناول مقدار يتراوح ما بين 15 و20 حبة من البذر الموجود بنواة التفاح والمشمش والخوخ والكمثرى والبرقوق يوميا يعتبر كافيا.

وقال جريفين مارشالز فى كتابه"لماذا يلجأ الأطباء إلى استخدام الأدوية الكيماوية؟"، إن الإجابة الحقيقة لذلك السؤال لا تتعلق بالطب أو العلم، وإنما إجابته سياسية بحتة وتستند على جدول أعمال اقتصادى وقوة خفية تسيطر وتهيمن على المؤسسات الطبية فى العالم دون التدقيق فيما يحدث والسير قدما نحو تجارب أدوية تقتل لا تشفى.