النهار
الأحد 28 ديسمبر 2025 01:23 مـ 8 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
المؤبد لعامل جمارك بتهمة حيازة سلاح آلي و1099 طلقة دون ترخيص بقليوب من مكتب سفريات إلى خلف القضبان.. المشدد 15 عام لعامل لاتجارة في الحشيش بالعبور صلاح جودة: مستشفى الشيخ زايد التخصصي يحقق معدلات نجاح عالمية في القسطرة القلبية ويدعم إنهاء قوائم الانتظار الصحة: خبير دولي يُجري 4 قساطر قلبية بالغة التعقيد مجانًا بمستشفى الشيخ زايد التخصصي القنوات المفتوحة لمشاهدة مباراة منتخب الفراعنة أمام أنجولا شركة «ذا مارك» تؤكد التزامها الكامل بتنفيذ وتسليم مشروع مكسيم بو سيدي عبدالرحمن بالساحل الشمالي «بو ايلاندز و بو ساندز» الصومال: لن نكون طرفاً في أي مسألة تتعلق بتهجير الفلسطينيين مراكز البيانات تلجأ إلى توربينات محركات الطائرات.. تحركات مهمة «أمهات مصر» ترصد مطالب أولياء الأمور قبل انطلاق امتحانات تصف العام رفض عربي قاطع لاعتراف إسرائيل بـ«أرض الصومال» واجتماع طارئ للجامعة العربية زيلينسكي يواجه ترامب بشروط حاسمة: لا استسلام ولا تفريط في دونباس أزمة تجنيد غير مسبوقة في إسرائيل تدفع الجيش لطرق باب أبناء العمال الأجانب

توك شو

علي جمعة: "مسجد ميونخ" يفضح عمالة الإخوان لصالح "هتلر"

دعا الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، جموع المصريين إلى قراءة كتاب "مسجد ميونخ" الذي أكد أنه يوجد فيه كل مخططات الإخوان منذ بدايتها، كما يحتوي الكتاب خطة تعاون جماعة الإخوان الإرهابية مع هتلر في ألمانيا لإقامة الجهاز الخاص بهم، حيث اتفق حسن البنا مع هتلر عن طريق أمين الحسيني مفتي القدس وقتها، حيث كان هتلر يسعى لغزو روسيا. 
وقال "جمعة" خلال برنامج "والله أعلم" المذاع على فضائية الـ"سي بي سي" إن 300 شخص من الإخوان توجهوا إلى هتلر، وتم تكوين الجهاز الخاص بهم، وأعطى هتلر شرارة الانطلاق الأولى لهذا الجهاز الخاص قائلا لهم "أنتم بلوى ولكن لابد من الاتحاد معكم". 
وأضاف أن هذه الجماعة تعاملت مع كل الدنيا، حيث بدأوا بالتعامل مع الاحتلال البريطاني لجمع الأموال، ثم تعاونوا مع هتلر ثم تعاونوا مع الملك ثم سبوا الملك وهكذا، مشيرا إلى أن البنا درس الماسونية والصهيونية والنازية ثم حولها إلى جماعة سرية لها طقوس معينة. 
وتابع المفتي السابق أن جماعة الإخوان ليسوا هم الإسلام، كما أطلقوا على أنفسهم، ولكنهم عصوا أبا القاسم فكونوا جماعة أصبحت متميزة، وهذا التميز في حد ذاته بداية الخطأ والضلال.