النهار
الأحد 15 يونيو 2025 06:48 صـ 18 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
عقب تصرف غير لائق لفتاة المنوفية.. الشرقاوي: «قف للمعلم وفيه التبجيلا» لطيفة تعلن وفاة شقيقها .. وتعلق: ”الله يصبرنا على فراقك يا طيب” أحمد الضبع مديرا لمكتب وكيل وزارة الصحة بالمنوفية من الإنكار إلى التورط.. أدلة تكشف الدور الخفي لواشنطن في الضربة الإسرائيلية على العمق الإيراني أيمن الرمادى يكشف مصيره من الاستمرار مع الزمالك بالأسماء.. إصابة 16 شابًا وسيدة في حادث انقلاب سيارة بطريق الرافد الدولي بكفر الشيخ وكيل «تعليم كفر الشيخ» يُشدد على تهيئة الأجواء المناسبة لطلاب الثانوية العامة النيابة الإدارية تحتفل باليوم الوطني لمناهضة ختان الإناث وتؤكد: 18 عامًا على تجريم الجريمة وحماية حقوق الفتيات رئيس بعثة الحج السياحي تنوّه بالمنظومة المتكاملة التي وفرتها السعودية لموسم حج ناجح السعودية تنشئ غرفة عمليات خاصة لمتابعة أوضاع الحجاج الإيرانيين ووضع خطة متكاملة لخدمتهم لحين عودتهم لوطنهم غدًا.. قطاع المعاهد الأزهرية يفتح باب التظلمات على نتائج الشهادتين «الابتدائية والإعدادية» لمدة 15 يومًا طبيب الزمالك يطمئن الجماهير على حالة أحمد حمدي وأحمد الجفالي

توك شو

علي جمعة: "مسجد ميونخ" يفضح عمالة الإخوان لصالح "هتلر"

دعا الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، جموع المصريين إلى قراءة كتاب "مسجد ميونخ" الذي أكد أنه يوجد فيه كل مخططات الإخوان منذ بدايتها، كما يحتوي الكتاب خطة تعاون جماعة الإخوان الإرهابية مع هتلر في ألمانيا لإقامة الجهاز الخاص بهم، حيث اتفق حسن البنا مع هتلر عن طريق أمين الحسيني مفتي القدس وقتها، حيث كان هتلر يسعى لغزو روسيا. 
وقال "جمعة" خلال برنامج "والله أعلم" المذاع على فضائية الـ"سي بي سي" إن 300 شخص من الإخوان توجهوا إلى هتلر، وتم تكوين الجهاز الخاص بهم، وأعطى هتلر شرارة الانطلاق الأولى لهذا الجهاز الخاص قائلا لهم "أنتم بلوى ولكن لابد من الاتحاد معكم". 
وأضاف أن هذه الجماعة تعاملت مع كل الدنيا، حيث بدأوا بالتعامل مع الاحتلال البريطاني لجمع الأموال، ثم تعاونوا مع هتلر ثم تعاونوا مع الملك ثم سبوا الملك وهكذا، مشيرا إلى أن البنا درس الماسونية والصهيونية والنازية ثم حولها إلى جماعة سرية لها طقوس معينة. 
وتابع المفتي السابق أن جماعة الإخوان ليسوا هم الإسلام، كما أطلقوا على أنفسهم، ولكنهم عصوا أبا القاسم فكونوا جماعة أصبحت متميزة، وهذا التميز في حد ذاته بداية الخطأ والضلال.