النهار
الثلاثاء 11 نوفمبر 2025 12:57 صـ 19 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مبادرة ”يوم بلا شاشات” في ندوة بمكتبة الإسكندرية إصابة 12 عاملًا في انهيار سقف مصنع قيد الإنشاء بالمحلة الكبرى وزير التعليم العالي يعلن صدور قرارات جمهورية بتعيين قيادات جديدة بجامعة الزقازيق قرار جمهوري بتعيين الدكتور عادل محمد محمود عميدًا لكلية الزراعة بجامعة أسيوط وزير البترول يصدر توجيهات عاجلة لضمان حقوق عمال المقاولين وتطبيق الحد الأدنى للأجور في القطاع ”تم إبلاغي بالطلاق على ستورى بعد 14 سنة زواج بدون ورقه أو إخطار مأذون” آن رفاعي تفجر مفاجأة بأنفصالها عن... المغامر الفرنسي ميكائيل سيركيرا دا سيلفا يبدأ رحلته من جدة إلى الرياض تحت شعار ”لا شيء مستحيل” الهضبة يضفي أجواء من البهجة بالعرض الخاص لفيلم السلم والثعبان ”لعب عيال ” نقيب موسيقيين المنيا يكشف اللحظات الأخيرة من حياة المطرب الراحل إسماعيل الليثي «تهتك في الرئة وكسر في الجمجمة».. تفاصيل التقرير الطبي للراحل إسماعيل الليثي السفير علي المالكي : نقدر جهود مصر وقطر في وقف نزيف الدم في غزة …ونتطلع لمواكبة التكنولوجيا الحديثة للنهوض بقطاع النقل العربي انطلاق مؤتمر ومعرض التأمين العالمي (ingate) في الرياض

عربي ودولي

الجولة الثانية من الحوار الفلسطينى تستكمل اليوم بدمشق

تهانى نداتستكمل اليوم فى العاصمة السورية دمشق أعمال الجولة الثانية من الحوار بين فتح وحماس فى محاولة للتوصل الى إتفاق ينهى ويضع حدا للانقسام الفلسطينى هذا وقد انتهى اللقاء الذي جمع وفدي الحركتين في ساعة متأخرة مساء أمس دون الإعلان عن نتائج للمباحثات بين الحركتين، في حين أفاد مصدر مطلع في حركة حماس أن اللقاء سيستكمل اليوم .يذكر أن اللقاء بدأ في تمام الساعة الثامنة مساء أمس الثلاثاء بعيدا عن وسائل الاعلام ووسط أجواء من الغموض لبحث الملف الأمني، الذي يشكل العقبة الأكبر في طرق الوصول إلى مصالحة شاملة بين الحركتين، حيث مثل حركة حماس الدكتور موسى أبو مرزوق، ومحمد نصر واسماعيل الأشقر وصالح العاروري، بينما مثل وفد فتح عزام الأحمد وصخر بسيسو وماجد فرج وسمير الرفاعي.وأشارت جميع المصادر الى أن أجواء الجلسة التى دارت ايجابية،غيرأن الفرص لتحقيق المصالحة قليلة لخصوصية الملف الأمني ،والجدير بالذكر أن أربعة عناوين رئيسة ستكون بمثابة جدول أعمال اللقاء، وهي: إعادة بناء الأجهزة الأمنية، السياسات الأمينة، اللجنة الأمنية العليا، الإجراءات التي جرت بعد الانقسام من اعتقالات ومحاكمات، وآليات الافراج عن المعتقلين، مع الاشارة الى أن النقطة الثالثة (اللجنة الأمنية العليا) ستشكل عقدة كبيرة لحركة فتح، لـخطورتها وما تعطيه لحماس من صلاحية في الوصول إلى المستويات القيادية على الصعيد الأمني.ويبقى الموقف مرهون حتى الان بماسيفرزة هذااللقاء ومدى التعاطى الاسرائيلى معه فاذا رفضت اسرائيل نتائجة فالكرة ستكون في ملعب حركة فتح وذلك حسبما أكد جميع قيادى حماس ، إما ان يكونوا مستقلين أحرارا في مواقفهم، وإما أن يكونوا تابعين مرتهنين لمواقف الاحتلال.