جدل حول Pretty Woman وإمكانية عودة جوليا روبرتس وريتشارد جير بعد 35 عامًا
عاد فيلم Pretty Woman ليتصدر الحديث من جديد، بعد انتشار بوستر غير حقيقي صُمم بتقنية الذكاء الاصطناعي خلال، وهو ما أشعل حماس الجمهور وأثار تساؤلات واسعة حول إمكانية تقديم جزء جديد من الفيلم الشهير، ورغم نفي الأخبار في البداية، إلا أن التفاعل الجماهيري الكبير أعاد فتح الملف مرة أخرى.
وبحسب تقرير لصحيفة The Mirror، دخلت جوليا روبرتس، التي تبلغ من العمر 58 عامًا، وريتشارد جير، 76 عامًا، في محادثات أولية للعودة إلى شخصيتيهما الأيقونيتين بعد مرور 35 عامًا على عرض الفيلم الأصلي، وأكد مصدر مقرب أن العقود لم تُوقّع بعد، لكن هناك مسودة أولية للسيناريو يجري العمل عليها، إلى جانب مفاوضات قائمة مع مسؤولي شركة ديزني.
ويُعد Pretty Woman، الذي عُرض عام 1990، واحدًا من أنجح أفلام الرومانسية في تاريخ هوليوود، حيث حقق نجاحًا جماهيريًا كبيرًا، وقدمت جوليا روبرتس شخصية فيفيان وورد في بداية مشوارها الفني، أمام ريتشارد جير في دور رجل الأعمال الثري إدوارد لويس، لتتحول صفقة عابرة إلى قصة حب خالدة.
ويمثل هذا التحرك تغييرًا في موقف جوليا روبرتس، التي كانت قد صرحت عام 2019 بأنها لا ترى إمكانية تقديم الفيلم بنفس الشكل في الوقت الحالي، مشيرة إلى أن بعض تفاصيله لم تعد مناسبة للعصر، رغم اعترافها باستمرار متعة مشاهدته لدى الجمهور.
وكشفت تقارير سابقة أن دور إدوارد لويس كان مطروحًا على عدد من النجوم قبل استقراره على ريتشارد جير، من بينهم شون كونري وآل باتشينو وبيرت رينولدز، حيث اعترف باتشينو لاحقًا بعدم ملاءمته للدور، بينما قال رينولدز مازحًا إنه رفضه لأنه لم يدرك أهميته وقتها.


.jpg)

.png)













.jpeg)


.jpg)



