مركز تدريب نقابة الصحفيين ومؤسسة هيكل للصحافة العربية.. يعلنان عن مد فترة التقديم لمنحة تدريبية متقدمة في إنتاج المحتوى الصحفي

يعلنان عن مد فترة التقديم لمنحة تدريبية متقدمة في إنتاج المحتوى الصحفي المعزز بالبيانات واستخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في صحافة البيانات وقد تم مد فترة باب التقديم للمنحة ابتداءً من اليوم 12 أكتوبر وحتى يوم الخميس المقبل الموافق 16 أكتوبر.
شروط التقدم للمنحة
- أن يكون المتدرب عضوًا في نقابة الصحفيين.
- وأن يكون الصحفي العربي من المقيمين بمصر.
- أن يتمتع بخلفية عملية أو تدريبية عن صحافة البيانات، مع تقديم شهادة تثبت حصوله على أساسيات صحافة البيانات.
- أن يلتزم بالبرنامج التدريبي طوال فترة التدريب، وينفذ المشروع التدريبي الخاص بالمنحة.
- التسجيل بالمنحة يعني الموافقة على القواعد والشروط المطلوب التقيد بها خلال التدريب والموضحة تفصيلًا بصفحة التسجيل في المنحة.
الاشتراك : يتم فتح باب الاشتراك والتسجيل في المنحة، وبرنامجها التدريبي إلكترونيًا عن طريق صفحة الاشتراك بالدورات عبر الرابط التالي: https://forms.gle/BdFMfpvk9Xjpzxza6
موعد الدورة : يعلن الجدول الزمني للدورة وأيام التدريب ومواعيد الجلسات، ومراحل تنفيذ واستلام المشروعات، علمًا بأن العدد المطلوب للدورة 25 صحفيًا فقط. تمنح جوائز مالية قيّمة لأفضل ثلاثة مشروعات تخرج يتم إنجازها خلال الدورة.
تحت رعاية
محمد سعد عبدالحفيظ - وكيل النقابة رئيس لجنة" تطوير المهنة والتدريب .
جمال عبدالرحيم – السكرتير العام لنقابة الصحفيين.
وعلى صعيد آخر ، تنظم لجنة الشئون العربية والخارجية بنقابة الصحفيين،يومًا لدعم الصحفيات الفلسطينيات، وذلك في تمام الساعة الرابعة من مساء يوم الأربعاء المقبل، الموافق 15 أكتوبر الجاري، بمقر النقابة.
يأتي ذلك تقديرًا لدور الصحفيات الفلسطينيات في نقل الحقيقة، وتوثيق الجرائم والانتهاكات رغم التحديات الكبيرة، التي يواجهنها في الميدان.
ومن المقرر أن يشهد اليوم كلمات لعددٍ من الصحفيات الفلسطينيات، إلى جانب عرض تجارب ميدانية وشهادات حية، بالإضافة إلى مناقشة سبل دعم الصحفيات والإعلاميين في قطاع غزة.
وفي ظل الظروف الصعبة والمعاناة المستمرة التي يواجهها الشعب الفلسطيني، تبقى الصحافة الفلسطينية، وخاصة الصحفيات الفلسطينيات، منبرًا حيًا لنقل الحقيقة وتوثيق الانتهاكات والجرائم التي ترتكب في الأراضي المحتلة.
تأتي جهود الصحفيات الفلسطينيات رغم كل التحديات والمخاطر في الميدان، لتكون صوتًا صادقًا وشجاعًا يعكس الواقع الذي لا يريد العالم أن يراه أحيانًا، ويؤكد على أهمية الدور الإعلامي في مقاومة الاحتلال وكشف الحقائق.