النهار
الخميس 30 أكتوبر 2025 06:38 مـ 8 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بعد تقويم سلوكه.. لجنة حماية الطفل تعيد ”طفل العسلية” إلى أسرته بالمحلة سرديات مكتبة الإسكندرية تناقش رواية ( في زاوية النفق) ختام ماراثون الجمعيات العمومية بالإسكندرية بنجاح كامل وتوفيق للأوضاع الرياضية تجديد الثقة في الدكتور محمد عبدالسميع مديرًا لمستشفى المحلة العام محافظ الغربية يعلن الاستعداد الكامل لافتتاح المتحف المصري الكبير ويشيد بنجاحات أكتوبر ومولد السيد البدوي جامعة عين شمس تختتم مبادرة”تمكين” بدمج نفسي ورياضي...صور العالم يقف مع كوبا ضد الحصار الأمريكي.. ورئيسها يؤكد: كوبا صامدة لا تخشى الإمبراطورية المضطربة والوحشية والمنافقة والكاذبة رئيس جامعة الأزهر يشارك في ”ملتقى الشباب والمعرفة” سقوط سيارة ملاكى بالـ“رشاح” في طوخ.. ونجاة السائق دون إصابات والأمن يعيد الحركة للطريق برامج إذاعية وكلمات متنوعة.. مدارس البحيرة تحتفى بافتتاح المتحف المصري الكبير محافظ البحيرة تُكرم أبطال العالم فى ألعاب القوى لذوي الإعاقة الذهنية قيادة مجنونة على الدائري بالقليوبية وإدعاء دهس مواطن.. و الأمن يتدخل ويضبط السائق في دقائق

عربي ودولي

ومزالة ابادة المسلمين فى بورما مستمرة

ابادة مسلمى الروهينجا
ابادة مسلمى الروهينجا

صرح محمد يونس، رئيس جمعية التضامن مع الروهينجا، أن مسلمي أراكان في بورما، مازالوا يتعرضون لشتى أساليب القمع والترهيب، من قبل السلطات البورمية والمليشيات البوذية الموالية لها.
وحذر يونس من مغبة القضاء على الأقلية الروهنجية في إقليم أراكان، إذا ما واصل العالم تجاهل أعمال الإبادة التي يتعرضون لها، والتغاضي عن القتل الجماعي والاغتصاب، الذي يتعرض له أفراد الأقلية القاطنين خارج معسكرات اللاجئين.
وأوضح يونس ، أن أقلية الروهينجا منقسمة إلى قسمين: قسم مازال يعيش في البيوت ويتعرضون للإبادة، وقسم آخر يقطن في معسكرات اللاجئين.
وأشار يونس، إلى أن القسم الذي يسكن في معسكرات اللاجئين يتعرضون للإهانة، ويعانون من نقص المواد الغذائية والأدوية، بسبب قطع الإمدادات عن المعسكرات، ومنع القوافل التي تأتي لتزويدها بالمواد الغذائية والأدولية، من قبل الرهبان البوذيين المدعومين من القوات الحكومية التي تحيط بالمعسكرات.
إضافة إلى عدم قدرة اللاجئين الموجودين داخل تلك المعسكرات على الخروج منها، بسبب تشديد قوات الأمن الحراسة عليها، في حين تعمل الحكومة على تهجيرهم خارج البلاد، إلى الدول المجاورة للتخلص منهم.