النهار
الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 02:51 مـ 23 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تغطية اكتتاب المرحلة الأولى لزيادة رأسمال النيل للأدوية 98.7% 21 سبتمبر.. فتح باب الأكتتاب في المرحلة الثانية لزيادة رأسمال شركة القلعة عم يتحول إلى ذئب بشري.. إعدام منتظر بعد الاعتداء على طفلة أسرته بالقليوبية محافظ كفرالشيخ يفتتح المعرض الدائم لتوفير المستلزمات المدرسية للطلاب الأولى بالرعاية مجاناً مدير تعليم الجيزة يتفقد مدارس 6 أكتوبر وحدائق أكتوبر...ويؤكد: تسليم الكتب من اليوم الأول والانضباط شعار العام الدراسي الجديد “الأعلى للإعلام”: دراسة سيناريوهات التعامل مع لعبة ”روبلوكس”.. وأهمية تطوير البنية التحتية التكنولوجية للمؤسسات الإعلامية بالتعاون مع وزارة الأوقاف.. المنوفية تتسلم 2 طن لحوم لتوزيعها علي الأسر الأولى بالرعاية باستثمارات 120 مليون جنيه..«إيجوث» تتولى تطوير فندق« جيت بيتش »وتشغيله بنظام حق الانتفاع وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يطلق أعمال الاجتماع الوزاري السابع عشر لوزراء التجارة الأفارقة بالقاهرة بمشاركة واسعة من دول القارة أوقاف الدقهلية تعقد الدورة التدريبية حول قضية الغارمات رئيس جامعة المنصورة يزور جامعة «هاغا-هيليا» بدولة فنلندا لتعزيز سبل التعاون نهاية دامية لعصابات الموت.. الداخلية تجهض صفقة بـ64 مليون جنيه وتصفي 3 مجرمين خطر

عربي ودولي

الرئيسان الصيني والمالاوي يبحثان رفع العلاقات الثنائية بين البلدين

بحث الرئيس الصيني شي جين بينج اليوم الثلاثاء مع نظيره المالاوي لازاروس تشاكويرا، خلال اللقاء الذى جمع بينهم فى بكين على هامش قمة منتدى التعاون الصيني-الإفريقي (فوكاك) لعام 2024 سبل تعزيز التعاون بين البلدين .

كما أعلن الرئيسان بشكل مشترك عن رفع العلاقات الثنائية إلى شراكة إستراتيجية.

وأكد شي إن الصين تظل مستعدة لتعميق التعاون الودي مع مالاوي من نقطة الانطلاق الجديدة لتعزيز التنمية المشتركة وإفادة شعبي البلدين.

ويتوجه زعماء من أكثر من خمسين دولة أفريقية إلى بكين لحضور القمة المرتقبة لمنتدى التعاون الصيني-الأفريقي (فوكاك) لعام 2024، وهي أكبر تجمع دبلوماسي تستضيفه الصين منذ سنوات، حيث يعود مصطلح "الجنوب العالمي"، وهو مصطلح شامل لمجموعة متنوعة من البلدان النامية الواقعة في الغالب جنوب خط براندت، إلى الواجهة.

يذكر إن منتدى التعاون الصيني-الأفريقي هو نموذج مصغر للصداقة التي اختبرها الزمن بين الصين وشركائها في الجنوب العالمي.

ففي أعقاب الحرب الباردة في أوائل تسعينيات القرن الـ20، بدأت القوى الغربية في سحب مساعداتها واستثماراتها من أفريقيا، وبدأت القارة تشعر بالضائقة مع بدء انكماش الاقتصاد وتجاوز الدين المتراكم 80 بالمائة من إجمالي الناتج المحلي في عام 1994.

ومنذ إنشاء منتدى التعاون الصيني-الأفريقي، ساعدت الشركات الصينية أفريقيا في بناء أو تحديث أكثر من 10 آلاف كيلومتر من السكك الحديدية، و100 ألف كيلومتر من الطرق السريعة، و1000 جسر، ونحو 100 ميناء، مما وضع الأساس لعصر من التحديث السريع في القارة.

موضوعات متعلقة