النهار
السبت 1 نوفمبر 2025 07:20 مـ 10 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
فاروق حسني: المتحف المصري الكبير رسالة مصرية للعالم أجمع خبير القانون الدولي السوري رانيا سبانو: كل الفخر والاعتزاز بافتتاح اكبر صرح ثقافي في العالم علي ارض الكنانة هدية دنماركية بمناسبة افتتاح المتحف المصري الكبير أسوشيتد برس تتغنى بالمتحف المصري الكبير عضو الأعلى للطرق الصوفية يهنئ الرئيس بافتتاح المتحف المصري الكبير ويؤكد: مصر تهدي العالم متحفاً في ظل مسيرة بناء شاملة عضو الأعلى للطرق الصوفية يهنئ الرئيس بافتتاح المتحف المصري الكبير ويؤكد: ما نشهده حدث وطني يؤكد عظمة مصر وحضارتها ”بلد التاريخ والعراقة”.. منذر رياحنة يحتفي بافتتاح المتحف المصري الكبير اتحاد الكرة يهنئ مجلس إدارة الأهلي الجديد محمد سامي يشارك بالتريند الفرعوني تزامنا مع افتتاح المتحف المصري الكبير ”جحر الفئران” علي قائمة عروض نادى سينما الأوبرا بدمنهور الإثنين المقبل ترند «الزي الفرعوني».. فخ الذكاء الاصطناعي لسرقة بيانات المصريين وخداع أنظمة التحقق من الهوية شيخ الأزهر يستقبل رئيس منظمة فرسان مالطا لبحث تعزيز التعاون المشترك

سياحة وآثار

تعرف علي أخر فرعون في السلالة البطليمية بمصر القديمة.. بطليموس

 بطليموس
 بطليموس

يعد بطليموس الخامس عشر فيلومتور قيصر، المعروف باسم قيصر هو آخر فرعون من السلالة البطليمية في مصر القديمه وهوابن كليوباترا السابعة، الذي كان حاكمًا مشاركًا معه من 44 قبل الميلاد إلى 30 قبل الميلاد، وكان يوليوس قيصر الذي لم يتم التعرف عليه رسمياً.

الملكة كليوباترا ولدت عام 47 قبل الميلاد، حيث أمضت سنوات مصرة على أن قيصرون هو بالفعل ابن الجنرال الروماني، كونه البيولوجي الوحيد، حيث أن أوكتافيان ابن أخيه قد تم تبني الوريث.

وكان حتى مع محاولة أنصار قيصر إثبات في المنشورات الموزعة في روما أن الأبوة لم تكن حقيقية، كان يوليوس قيصر سيسمح للشاب باستخدام اسمه.

وفي أول عامين من حياته، ظل قيصرون في روما، مع والدته، كضيوف رسميين على يوليوس قيصر.

ومع هذا، بعد وفاة الجنرال في 44 قبل الميلاد، أجبر كلاهما على العودة لمصر، وأعلنت كليوباترا وقتها أن ابنها شريكًا في سن الثالثة.

جاء لتعيينه ملكًا للملوك عام 34 قبل الميلاد من قبل كليوباترا ومارك أنطوني بعد الاستفادة من تبرعات الإسكندرية التي كانت نقل الأراضي الرومانية لأبناء الزوجين.

في 31 قبل الميلاد، وبعد معركة أكتيوم وغزو أوكتافيان لمصر، أرسلت أمه قيصرون إلى ميناء برينيس، على البحر الأحمر، مع كنز. ومع ذلك، لم يتم توضيح ما حدث بعد ذلك بشكل كامل.

وفي السياق ووفقًا للنظرية الأكثر قبولاً، التي يدعمها المؤرخ بلوتارك، فهي أنه بعد الانتحار المحتمل لمارك أنتوني وكليوباترا، كان سوف يقع قيصرون من قبل معلمه تيودورو بالحجة الكاذبة التي دعاها أوكتافيان حتى يتمكن من استعادة العرش وعند عودته إلى الإسكندرية تم القبض على آخر فرعون وإعدامه بأوامر من أوكتافيان