خبير القانون الدولي السوري رانيا سبانو: كل الفخر والاعتزاز بافتتاح اكبر صرح ثقافي في العالم علي ارض الكنانة
قالت الدكتورة رانيا مروان سبانو خبير القانون الدولي السوري ورئيس ومؤسس مؤسسة قيادة المرأة العربية والسورية في بريطانيا ونائب رئيس مجلس امناء المؤسسة العربية للسلام والتنمية عن فخرها الشديد وسعادتها الكبيرة وتقديرها العميق وكل الفخر لمواطنة عربية وسورية بالحدث التاريخي والثقافي الاهم والاضخم والابرز عالميا والمتمثل في استضافة فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية لوفود ورؤساء وقادة 79 دولة من مختلف انحاء العالم في اكبر حدث وتظاهرة ثقافية حول العالم لحضور افتتاح المتحف المصري الكبير الكل حضر الي القاهرة ليشهدوا فجرا وفصلا جديدا من الحضارة المصرية العظبمة التي ابهرت العالم ولا تزال حضارة مصر الرائعة الضاربة بجذورها في التاريخ تبهر العالم وتبوح بأسرارها منذ الاف السنين منذ ان علمت البشرية العلم والثقافة والفنون وذلك بأفتتاح المتحف المصري الكبير هدية ام الدنيا للدنيا من حولها.
وأضافت خبير القانون الدولي السوري ونائب رئيس مجلس امناء المؤسسة العربية للسلام والتنمية في تصريحاتها الصحفية التي ادلت بها اليوم بالعاصمة السعودية الرياض انها كمواطنة عربية وسورية عاشقة لمصر ارضا وشعبا وقيادة نشعر بالفخر الشديد والأنبهار من حجم الانجاز التاريخي اثريا وعمرانيا فيما تحقق اليوم علي ارض الكنانة مصر الكبيرة مصر العظبمة مصر كبيرة الامة العربية ورمانة ميزان الاقليم والعالم مصر التي تحقق علي أرضها السلام مصر التي جمعت العالم والدول العظمي منذ اسابيع قليلة في مدينة السلام بشرم الشيخ استطاعت مصر ببراعة وقف المجزرة بقطاع غزة عندما تعهد الرئيس ترامب بأن الحرب توقفت ولن تعود مجددا واليوم مصر تستكمل ابهار الدنيا بأفتتاح هديتها للعالم متحفها الكبير والاضخم في العالم فهنيئا لك يا مصر العروبة والف شكر لقيادة مصر الرشيدة الكريمة العظيمة وشكرا لشعب مصر العظيم.
نبارك اليوم لجمهورية مصر العربية هذه اللحظات التاريخية الاستثنائية التي يشهدها العالم أجمع، بمناسبة الافتتاح الرسمي للمتحف المصري الكبير، أحد أضخم الصروح الحضارية والثقافية في العالم، والذي يُعد إنجازًا وطنيًا وإنسانيًا يجسد عظمة التاريخ المصري وعمق تأثيره الحضاري على مر العصور.
وباسمي، ومن دولة سوريا الحبيبة، أعبّر عن بالغ الفخر والاعتزاز بهذا الحدث العظيم، الذي يمثل تتويجًا لسنواتٍ من العمل الدؤوب والإنجاز المتواصل، ليصبح المتحف المصري الكبير أيقونةً جديدة تُعبِّر عن ريادة الحضارة المصرية القديمة ومكانتها في سجل الإنسانية الخالد.
إن افتتاح المتحف المصري الكبير ليس مجرد مناسبة ثقافية، بل هو حدث تاريخي عالمي يؤكد للعالم أجمع أن مصر كانت وما زالت مهد الحضارة، ومنارة العلم والفكر والجمال الإنساني. فهذا الصرح الفريد، الذي يضم أكثر من مائة ألف قطعة أثرية تغطي ما يقارب سبعة آلاف عام من تاريخ مصر، بدءًا من عصور ما قبل الأسرات وصولًا إلى العصرين اليوناني والروماني، يجمع بين أصالة الماضي وروعة الحاضر، ويقدم للعالم لوحة خالدة تنطق بعظمة المصري القديم وعبقريته في البناء والفكر والإبداع.
إن هذا المتحف لا يُعد مجرد مخزونٍ للآثار، بل هو رسالة خالدة من أرض الكنانة إلى الإنسانية جمعاء، رسالةُ سلامٍ وتفاهمٍ وتعايشٍ بين الشعوب، تُجسد عمق الحضارة المصرية التي علمت العالم معنى الإيمان والإنسانية.
وبصفتي محكمًا دوليًا وناشطة في المجال القانوني والثقافي العربي، أؤكد أن هذا الحدث يعكس أيضًا قوة الدبلوماسية الثقافية والقانونية المصرية التي تمزج بين حماية التراث الإنساني وتعزيز الحوار الحضاري العالمي، في إطارٍ قانوني وتنموي رصين.
نفخر اليوم ونحن نشهد مصر أرض الأزهر، والعلم، والإنجاز تواصل رسالتها الحضارية والإنسانية، لتؤكد أن الإبداع العربي لا يعرف حدودًا، وأن الأمة العربية قادرة على أن تصنع مستقبلها بعزيمةٍ راسخة وإرادةٍ لا تعرف التوقف


.jpg)



.jpg)


.jpg)

.jpg)
