النهار
الأربعاء 2 يوليو 2025 05:09 صـ 6 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
” هدى يسى” تلتقى السفير البرازيلي لدى مصر وزير التربية والتعليم يستعرض مشروع تعديل قانون التعليم وشهادة البكالوريا أمام لجنة التعليم والبحث العلمي بمجلس النواب محافظ كفرالشيخ يتفقد مشروع المول التجاري والترفيهي بمصيف بلطيم لبلوغها المعاش.. جامعة كفر الشيخ تكرم مدير عام الإدارة العامة للوحدات ذات الطابع الخاص محافظ القليوبية يدعم ذوي الهمم ويوفير 3 فرص عمل لشباب من ذوى الإعاقة بطوخ كاسبرسكي تكشف عن طرق حماية أجهزة المنزل الذكية رئيس مدينة مرسى علم يلتقي بمدير مديرية الإسكان بالبحر الأحمر شراكة إستراتيجية بين ”إي آند مصر” و مدينة الفجيرة للإبداع لتمكين رواد الأعمال المصريين إقليميًا «أوقاف كفر الشيخ» تكثف الدورات التدريبية لقضايا المواطنة والتوعية السكانية أمل حجازي عن ظهورها بدون الحجاب: ” لم اخلع مبادئي التي افتخر بها والحمد لله” سحل زوج والاعتداء عليه بالأسلحة والحذاء أمام المارة.. وشرطة المحلة تنقذه من محاولة قتل محققة سقطت عليه شجرة.. وفاة شاب بالمنوفية بسبب سوء حالة الطقس

فن

محمد حفظي: ما كنتش مخطط أشتغل منتج والرقابة الرسمية أخف من وصاية المجتمع

محمد حفظي
محمد حفظي

كشف المنتج محمد محمد حفظي، إنه لم يكن في خطته العمل الإنتاج الفني، مُشيرًا إلى أن أول سيناريو كتبه كان لفليم «السلم والثعبان».

وبحسب «حفظي»، في تصريحات تلفزيونية: أ"ول سيناريو كتبته كان فيلم السلم والتعبان، وكان عندي 21 سنة، ومكنش في خطتي إني أكون منتج".

وأوضح محمد حفظي، أنه يعتز بكل من عمل معهم وتعاوني في تقديم أعمال ناجحة، مُضيفًا: "بأقدم الأفلام على شيئين، إن الفيلم أو المسلسل دا الجمهور يفتكره كمان 5 سنين، والعمل يكون بعد 10 سنين موجود ولا لأ".


وكشف المنتج محمد حفظي عن رأيه في الرقابة على الأعمال الفنية، قائلًا: "الرقابة الرسمية بقت أقل حدة من الرقابة المجتمعية، والسوشيال ميديا".

يُشار إلى أن فيلم «القاهرة مكة»، آخر أعمال محمد حفظي التي أنتجها، والذي يضم عددًا كبيرًا من النجوم أبرزهم، منى زكي ومحمد فراج وشيرين رضا ومحمد ممدوح، وآخرين، والعمل من تأليف محمد رجاء وإخراج هاني خليفة، وحتى الآن لم يحدد موعد عرضه، بعدما كان من المفترض عرضه في شهر ديسمبر الماضي.

وتدور أحداثه حول سفر امرأة ذات ماضٍ سيئ لأداء فريضة الحج، في رحلة تسعى فيها للتوبة عما ارتكبته، لكنها نفسها مجبرة على التواصل مع أشخاص من عالمها القديم لجمع مبلغ من المال، لتخوض رحلة لمعرفة معاني التوبة والتطهر من الذنوب، واختبار ترتيب الدرجات على سلم الخطيئة، صعودًا، أو نزولًا.