النهار
السبت 1 نوفمبر 2025 07:49 مـ 10 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
نقيب الصحفيين: افتتاح المتحف المصري الكبير حدثًا استثنائيًا بكل المقاييس فاروق حسني: المتحف المصري الكبير رسالة مصرية للعالم أجمع خبير القانون الدولي السوري رانيا سبانو: كل الفخر والاعتزاز بافتتاح اكبر صرح ثقافي في العالم علي ارض الكنانة هدية دنماركية بمناسبة افتتاح المتحف المصري الكبير أسوشيتد برس تتغنى بالمتحف المصري الكبير عضو الأعلى للطرق الصوفية يهنئ الرئيس بافتتاح المتحف المصري الكبير ويؤكد: مصر تهدي العالم متحفاً في ظل مسيرة بناء شاملة عضو الأعلى للطرق الصوفية يهنئ الرئيس بافتتاح المتحف المصري الكبير ويؤكد: ما نشهده حدث وطني يؤكد عظمة مصر وحضارتها ”بلد التاريخ والعراقة”.. منذر رياحنة يحتفي بافتتاح المتحف المصري الكبير اتحاد الكرة يهنئ مجلس إدارة الأهلي الجديد محمد سامي يشارك بالتريند الفرعوني تزامنا مع افتتاح المتحف المصري الكبير ”جحر الفئران” علي قائمة عروض نادى سينما الأوبرا بدمنهور الإثنين المقبل ترند «الزي الفرعوني».. فخ الذكاء الاصطناعي لسرقة بيانات المصريين وخداع أنظمة التحقق من الهوية

فن

محمد حفظي: ما كنتش مخطط أشتغل منتج والرقابة الرسمية أخف من وصاية المجتمع

محمد حفظي
محمد حفظي

كشف المنتج محمد محمد حفظي، إنه لم يكن في خطته العمل الإنتاج الفني، مُشيرًا إلى أن أول سيناريو كتبه كان لفليم «السلم والثعبان».

وبحسب «حفظي»، في تصريحات تلفزيونية: أ"ول سيناريو كتبته كان فيلم السلم والتعبان، وكان عندي 21 سنة، ومكنش في خطتي إني أكون منتج".

وأوضح محمد حفظي، أنه يعتز بكل من عمل معهم وتعاوني في تقديم أعمال ناجحة، مُضيفًا: "بأقدم الأفلام على شيئين، إن الفيلم أو المسلسل دا الجمهور يفتكره كمان 5 سنين، والعمل يكون بعد 10 سنين موجود ولا لأ".


وكشف المنتج محمد حفظي عن رأيه في الرقابة على الأعمال الفنية، قائلًا: "الرقابة الرسمية بقت أقل حدة من الرقابة المجتمعية، والسوشيال ميديا".

يُشار إلى أن فيلم «القاهرة مكة»، آخر أعمال محمد حفظي التي أنتجها، والذي يضم عددًا كبيرًا من النجوم أبرزهم، منى زكي ومحمد فراج وشيرين رضا ومحمد ممدوح، وآخرين، والعمل من تأليف محمد رجاء وإخراج هاني خليفة، وحتى الآن لم يحدد موعد عرضه، بعدما كان من المفترض عرضه في شهر ديسمبر الماضي.

وتدور أحداثه حول سفر امرأة ذات ماضٍ سيئ لأداء فريضة الحج، في رحلة تسعى فيها للتوبة عما ارتكبته، لكنها نفسها مجبرة على التواصل مع أشخاص من عالمها القديم لجمع مبلغ من المال، لتخوض رحلة لمعرفة معاني التوبة والتطهر من الذنوب، واختبار ترتيب الدرجات على سلم الخطيئة، صعودًا، أو نزولًا.