النهار
الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 07:02 مـ 23 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”زراعة الغربية” تستعد لمواجهة السحابة السوداء وتعظيم الاستفادة من قش الأرز على مساحة 5.5 فدان.. افتتاح مدرسة ابتدائية جديدة بمحلة زياد لخدمة قرى سمنود بينهم حالات خطيرة.. إصابة 6 أشخاص إثر حادث انقلاب سيارة ميكروباص على صحراوي قنا من نجم جذب الأنظار إمام الكاميرات لمخرج حاز علي الأوسكار خلفها.. من هو النجم الهوليوودى الراحل ”روبرت ريدفورد ”؟ السياحة تحيل واقعة اختفاء إسورة أثرية من المتحف المصري إلى النيابة العامة ”ريف السعودية” يطلق ”ريف مستدام” لدعم الاستدامة وإبراز دعم الأسر والمجتمعات الريفية تعرف على الإجراءات التي اتخذتها إدارة الأهلي قبل الجمعية العمومية هوليوود تودع الأسطورة” روبرت ريدفورد” عن عمرا يناهز 89 عاما افلام متنوعة ومبادرة كلاكيت تانى مرة وجائزة الإبداع لمنة شلبي.. تفاصيل الدورة الثامنة لمهرجان الجونة السينمائي ” أحفظ التاريخ ” عمرو دياب يروج لحفله في دبي بالأول من نوفمبر المقبل بعد ظهورها الجريء.. الإعلامية دعاء مجدي دعاء تثير الجدل في مهرجان همسه الدولى للاداب والفنون وزير المالية: 3 حزم تيسيرات جديدة أمام رئيس الوزراء

فن

محمد حفظي: ما كنتش مخطط أشتغل منتج والرقابة الرسمية أخف من وصاية المجتمع

محمد حفظي
محمد حفظي

كشف المنتج محمد محمد حفظي، إنه لم يكن في خطته العمل الإنتاج الفني، مُشيرًا إلى أن أول سيناريو كتبه كان لفليم «السلم والثعبان».

وبحسب «حفظي»، في تصريحات تلفزيونية: أ"ول سيناريو كتبته كان فيلم السلم والتعبان، وكان عندي 21 سنة، ومكنش في خطتي إني أكون منتج".

وأوضح محمد حفظي، أنه يعتز بكل من عمل معهم وتعاوني في تقديم أعمال ناجحة، مُضيفًا: "بأقدم الأفلام على شيئين، إن الفيلم أو المسلسل دا الجمهور يفتكره كمان 5 سنين، والعمل يكون بعد 10 سنين موجود ولا لأ".


وكشف المنتج محمد حفظي عن رأيه في الرقابة على الأعمال الفنية، قائلًا: "الرقابة الرسمية بقت أقل حدة من الرقابة المجتمعية، والسوشيال ميديا".

يُشار إلى أن فيلم «القاهرة مكة»، آخر أعمال محمد حفظي التي أنتجها، والذي يضم عددًا كبيرًا من النجوم أبرزهم، منى زكي ومحمد فراج وشيرين رضا ومحمد ممدوح، وآخرين، والعمل من تأليف محمد رجاء وإخراج هاني خليفة، وحتى الآن لم يحدد موعد عرضه، بعدما كان من المفترض عرضه في شهر ديسمبر الماضي.

وتدور أحداثه حول سفر امرأة ذات ماضٍ سيئ لأداء فريضة الحج، في رحلة تسعى فيها للتوبة عما ارتكبته، لكنها نفسها مجبرة على التواصل مع أشخاص من عالمها القديم لجمع مبلغ من المال، لتخوض رحلة لمعرفة معاني التوبة والتطهر من الذنوب، واختبار ترتيب الدرجات على سلم الخطيئة، صعودًا، أو نزولًا.