النهار
الثلاثاء 17 يونيو 2025 12:44 مـ 20 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
موعد مباراة الترجي المقبلة في كأس العالم للأندية بعد الخسارة أمام فلامنجو وزارة الزراعة للمزارعين: الأسمدة متوفرة بالجمعيات الزراعية ويستمر الصرف وفقًا لـ منظومة كارت الفلاح موعد مباراة إنتر ميلان أمام مونتيري في كأس العالم للأندية والقناة الناقلة الأهلي يواصل تدريباته اليوم استعدادا لمواجهة بالميراس بمونديال الأندية كأس العالم للأندية.. موعد مباراة الأهلي وبالميراس والقناة الناقلة أبرز ملامح مشروع قانون الإيجار القديم.. مجلس النواب يوضح محافظ المنوفية يستقبل السفيرة نبيلة مكرم على هامش اطلاق القافلة التنموية الشاملة بالشهداء أجهزة هواوي القابلة للارتداء تتجاوز 200 مليون شحنة تراكمية محافظ أسيوط يطمئن على الحالة الصحية للمراقبين المصابين في حادث انقلاب ميكروباص بمدخل الطريق الصحراوي شراكة إستراتيجية بين اورنج مصر وهواوي لإطلاق شبكات الجيل الخامس في مصر محافظ الدقهلية من داخل غرفة الشبكة الوطنية يتابع أعمال امتحانات الثانوية العامة بعد الشعارات الأمريكية.. اللواء رأفت الشرقاوي: «يا أهل المغنى دماغنا»

عربي ودولي

أمريكا تفرض عقوبات علي من يعمل مع إيران

فرضت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن يوم الخميس عقوبات على رجل الأعمال التركي البارز صدقي أيان وشبكة شركاته متهمة إياه بتيسير بيع نفط وغسل أموال لصالح فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني.

في التفاصيل أعلنت وزارة الخزانة في بيان أن شركات أيان أبرمت عقود بيع دولية للنفط الإيراني، رتبت شحنات وساعدت في غسل أموال العائدات وأخفت مصدر النفط الإيراني لصالح فيلق القدس.

كما أضافت أن أيان أبرم عقودا تجارية لبيع نفط إيراني بمئات الملايين من الدولارات لمشترين في الصين وأوروبا.

وتابع أن رجل الأعمال التركي حول هذه العائدات فيما بعد إلى فيلق القدس.

كذلك كشفت أن العقوبات تستهدف أيضا نجل أيان، بهاء الدين أيان، وشريكه قاسم أوزتاس، ومواطنين تركيين آخرين على صلة بشبكة الشركات، إلى جانب 26 شركة من بينها مجموعة شركاته (إيه.إس.بي) القابضة ومقرها جبل طارق وسفينة.

بدوره، رد أيان بالبريد الإلكتروني على طلب رويترز تعليقا، بأنه سيدافع عن حقوقه بالقانون، معترفاً بأنه شارك في نشاطين تجاريين مع إيران، هما تجارة النفط والمنتجات البترولية وانتهت بفعل العقوبات في عام 2010، وبيع الكهرباء من إيران لتركيا بين عامي 2009 و2015، والذي انسحب منه بسبب مشاكل في السداد.

ثم أكد قائلاً: "لم أعمل مع أي أحد آخر غير المؤسسات الحكومية الإيرانية الرسمية في أي فترة من حياتي".

يشار إلى أن هذه الإجراءات الأميركية تأتي في وقت تشهد فيه العلاقات بين الولايات المتحدة وتركيا توترا بسبب مجموعة من القضايا، تضمنت الخلاف حول النهج السياسي في سوريا وشراء أنقرة أنظمة دفاع جوي روسية وفقا للعربية.

موضوعات متعلقة