النهار
السبت 2 أغسطس 2025 09:37 صـ 7 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ندى راشد ”نصف النجاح” في كواليس تفوق هاجر حسان الأولى على الثانوية الأزهرية «شرشر» يهنئ المهندس وليد حجاج والمستشار أسامة بده بزفاف المهندس مهند والدكتورة روان إنفراد.. مدير أمن القليوبية يعتمد الحركة الداخلية لمأمورى الأقسام والمراكز نجاح عمليتي زراعة قرنية لشاب وسيدة في مركز طب وجراحة العيون بكفر الشيخ ضبط سمسار بالغربية ظهر بصور متداولة حاملاً أسلحة نارية العثور على جثة الطالب عمار العدل” بعد غرقه في بحر أبو علي بالمحلة ”فضائل مصر في القرآن”.. محور ندوة ل ”أوقاف الغربية” بمسجد السيد البدوي ضمن مبادرة ”صحح مفاهيمك” مصرع فتاة وخطيبها واثنين آخرين في حادث مروع بكفر الشيخ غرامات فورية وفسخ التعاقد مع أي تجاوزات من مستأجرين الشواطىء بالإسكندرية امين امانة ”شئون المصريين بالخارج” :رؤية جديدة لدعم الصادرات الزراعية بجنوب سيناء .. و نقترح منطقة حرة بشرم الشيخ بداية حياة.. فريق مستشفى 30 يونيو ينقذ وتين بعد ولادة حرجة بوزن 1 كجم أحياء الإسكندرية تشن حملات علي بازار ومخابز لضبط الأسواق

ثقافة

”ضى الزمالك” يناقش رواية الجناينى ”حين هربت عاريات موديليانى”.. الثلاثاء

ينظم جاليري ضي الزمالك برئاسة الناقد التشكيلي هشام قنديل، في السابعة من مساء غد الثلاثاء 11 أكتوبر الجاري، ندوة لمناقشة رواية "حين هربت عاريات موديلياني" للفنان التشكيلي أحمد الجنايني.

يناقش الرواية التي تقدم السيرة الذاتية والفنية للجنايني، الفنان والناقد عز الدين نجيب، والناقد الدكتور شريف الجيار، والناقدة والشاعرة ماجدة سيدهم، والناقد الدكتور خالد بغدادي، ويدير النقاش الصحفي والشاعر محمد حربي.

تقدم الرواية إطلالة دقيقة على حياة الفنان أحمد الجنايني الذي ولد في العام 1947 في المنصورة ودرس هندسة القوى الميكانيكية قبل أن يلتحق بالدراسات الحرة في كلية الفنون الجميلة بالإسكندرية حيث تعلم على يدي الفنان الكبير الراحل حامد عويس، ثم رحل إلى ألمانيا حيث واصل دراساته الحرة على يدي الفنان فريدريش هارتمان.

ويكشف الجنايني في روايته عن سيرته الفنية بين الشعر واللون وارتحالاته الحياتية والفنية بين المنصورة وبرلين وبيروت والإسكندرية والقاهرة، فهو رسام ونحات إيطالي، ولد في 12 يوليو 1884 بمدينة ليفورنو في مقاطعة توسكاني بإيطاليا، والتي كانت ما تزال حديثة النشأة بحسب المعايير الإيطالية في ذاك الوقت، ليفورنو التي عرفها موديلياني كانت مركزاً نشطاً للتجارة التي تصب في أعمال البحار وبناء السفن، لكن تاريخها الثقافي يكمن في كونها ملاذاً آمناً لأولئك الذين لوحقوا بسبب دينهم، فجد جده لأمه سليمان جاريسون هاجر إلى هذه البلاد كلاجئ ديني.