النهار
الثلاثاء 4 نوفمبر 2025 10:21 مـ 13 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رصاص الجيرة ينتهي في النيابة.. حبس أطراف مشاجرة بهتيم بعد ضبط الأسلحة الطب البيطري بالبحر الأحمر : ضبط كميات من الدواجن غير الصالحة للاستهلاك الآدمي بسفاجا تصادم على طريق أبو زعبل – مسطرد.. إصابة شخصين وانسكاب زيوت تموينية في الخانكة وكيل صحة الدقهلية يتفقد مستشفى أجا المركزي في زيارة مسائية رئيس مدينة الغردقة ... يشدد على سرعة إنجاز مشروعات الخطة الاستثمارية ويتابع نسب التنفيذ وزير الدفاع يشهد إجراءات تفتيش الحرب ورفع الكفاءة القتالية لأحد تشكيلات المنطقة المركزية العسكرية .. ويؤكد: لن نتهاون في الدفاع عن حدود... السفير التركي بالقاهرة صالح موطلو شن يعزي في نجل الشيخ عبد الباسط عبد الصمد نقابة الأطباء تبحث مع البنوك برامج تمويل ميسّرة لتحسين أوضاع أعضائها كريم بدوي :مصر تتصدر مشهد الطاقة في شرق المتوسط اجتماع مرتقب لمجلس المحامين غدًا لمناقشة رفع المعاشات والإعداد للانتخابات الفرعية دليل الناخب.. خطوات التصويت في انتخابات مجلس النواب 2025 نائب محافظ القليوبية تحل مشكلات القناطر وشبرا وقليوب

ثقافة

”ضى الزمالك” يناقش رواية الجناينى ”حين هربت عاريات موديليانى”.. الثلاثاء

ينظم جاليري ضي الزمالك برئاسة الناقد التشكيلي هشام قنديل، في السابعة من مساء غد الثلاثاء 11 أكتوبر الجاري، ندوة لمناقشة رواية "حين هربت عاريات موديلياني" للفنان التشكيلي أحمد الجنايني.

يناقش الرواية التي تقدم السيرة الذاتية والفنية للجنايني، الفنان والناقد عز الدين نجيب، والناقد الدكتور شريف الجيار، والناقدة والشاعرة ماجدة سيدهم، والناقد الدكتور خالد بغدادي، ويدير النقاش الصحفي والشاعر محمد حربي.

تقدم الرواية إطلالة دقيقة على حياة الفنان أحمد الجنايني الذي ولد في العام 1947 في المنصورة ودرس هندسة القوى الميكانيكية قبل أن يلتحق بالدراسات الحرة في كلية الفنون الجميلة بالإسكندرية حيث تعلم على يدي الفنان الكبير الراحل حامد عويس، ثم رحل إلى ألمانيا حيث واصل دراساته الحرة على يدي الفنان فريدريش هارتمان.

ويكشف الجنايني في روايته عن سيرته الفنية بين الشعر واللون وارتحالاته الحياتية والفنية بين المنصورة وبرلين وبيروت والإسكندرية والقاهرة، فهو رسام ونحات إيطالي، ولد في 12 يوليو 1884 بمدينة ليفورنو في مقاطعة توسكاني بإيطاليا، والتي كانت ما تزال حديثة النشأة بحسب المعايير الإيطالية في ذاك الوقت، ليفورنو التي عرفها موديلياني كانت مركزاً نشطاً للتجارة التي تصب في أعمال البحار وبناء السفن، لكن تاريخها الثقافي يكمن في كونها ملاذاً آمناً لأولئك الذين لوحقوا بسبب دينهم، فجد جده لأمه سليمان جاريسون هاجر إلى هذه البلاد كلاجئ ديني.