الإثنين 29 أبريل 2024 06:17 مـ 20 شوال 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
السفير محمد العرابي يتحدث عن عبقرية الدبلوماسية المصرية في تحرير سيناء «الحصري»: الزراعات التعاقدية هتحقق أسعار عادلة للمحاصيل.. وتضبط الأسواق رئيس منوف يشارك ذوى الهمم احتفالهم بأسبوع الأصم العربي بمدرسة الأمل محافظ الغربية ورئيس جامعة سمنود التكنولوجية يفتتحان معرض منتجات طلاب الجامعة على هامش المؤتمر الأول للتعليم التكنولوجي لدفاعه عن شقيقته.. القبض على شقيقين بتهمة قتل شاب بـ «كوريك» في قنا سفير السويد يؤكد على الدور الرائد لمكتبة الإسكندرية في نشر الثقافة بين الشعوب توقيع الكشف الطبي على ١٢٧٠ حالة ضمن قافلة جامعة الزقازيق بقرية كفر ابراش مركز مشتول السوق أوكرانية تفوز بمسابقة ملكة جمال العالم للبيئة والسياحة محافظ القليوبية يتابع توريد القمح بصومعة الغلال بعرب العليقات بالخانكة وزير الصحة يبحث مع نظيرته القطرية الجهود المشتركة لتقديم المساعدات الطبية والإنسانية للأشقاء الفلسطنيين تعليم المنوفية تعقد اجتماعًا تنسيقيًا لمناقشة الاستعدادات النهائية لاستقبال امتحانات نهاية العام عزاه ولحق به.. حزن جديد ب ”دندرة” عقب وفاة جار المصور ضحية انقلاب سيارة الزفة في ترعة بقنا

عربي ودولي

”داعش” يعلن عن تنفيذه أولى عمليتين له داخل ”بنين”

أعلن تنظيم "داعش"، رسمياً، في وقت سابق من هذا الأسبوع عبر نشرته الإخبارية الأسبوعية "النبأ"، عن تنفيذه أولى عمليتين له داخل بنين وتأتي هاتان العمليتان لتنضما إلى مجموعة من الهجمات التي نفذها المنافس الإقليمي الرئيسي للتنظيم "جماعة نصرة الإسلام والمسلمين" التابعة لتنظيم "القاعدة".

كما نسب "داعش" لنفسه بأثر رجعي هجومين وقعا داخل مقاطعة أليبوري في شمال بنين، التي تشترك في حدودها مع كل من بوركينا فاسو والنيجر وفي ادعائه الأول، قال "داعش" إن رجالاً تابعين له مسؤولين عن كمين جرى نصبه لجنود من بنين قرب مدينة ألفا كواورا في الأول من يوليو، ما أسفر عن مصرع أربعة جنود.

وإلى جانب الهجومين اللذين ادعا "داعش" مسؤوليته عنهما، تعرضت بنين حتى الآن إلى 19 هجوماً "جهادياً" منذ عام 2019، ومع ذلك، ربما يكون هذا الرقم أكبر على أرض الواقع. وجاءت الغالبية العظمى من هذه الهجمات من جانب "جماعة نصرة الإسلام والمسلمين".

يذكر أن "داعش في الصحراء الكبرى" سبق وأن استغل المناطق الشمالية من بنين كطريق عبور بين منطقة الساحل ونيجيريا، وكذلك كملاذ آمن لعمليات التنظيم في جنوب غربي النيجر.