النهار
السبت 6 ديسمبر 2025 03:50 مـ 15 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تأجيل محاكمة قتلة شاب بالخصوص لفبراير القادم.. متهمون واجهوا اتهامات القتل العمد وحيازة السلاح لأول مرة.. جامعة بنها الأهلية ضمن أفضل الجامعات الخضراء عالمياً مصرع ربة منزل إثر سقوطها من سلم منزلها في البداري بأسيوط ”الفرماوي” يتابع فعاليات انعقاد الجمعية العمومية لمركز شباب جمجرة الجديدة ضبط مواد غذائية منتهية الصلاحية بدسوق في كفرالشيخ السيسي يستعرض مع الحكومة خطة تدريس الذكاء الاصطناعي في الثانوي لأول مرة علاء السبع: هبوط العملات يُشعل سباق خفض أسعار السيارات JeelTech تستعد لإطلاق نسخة مطوّرة من منصتها التعليمية وأداة “JeelAI” للدعم التعليمي على مدار الساعة «شرشر» يهنئ عواطف طاحون على إنجاز ممشى سرس الليان وتطور منظومة رفع المخلفات والإشغالات ركب وشها على صور إباحية.. السجن 3 سنوات لشاب هدد سيدة بخطف نجلها ونشر صورها على فيسبوك في قنا طلاب جامعة المنوفية يشاركون في ورشة تدريبية موسّعة بأكاديمية الشرطة حول رفع الوعي ومواجهة مخططات إسقاط الدول أصوات من السماء.. 95 متسابقًا يتنافسون في الابتهال والإنشاد الديني في أول أيام مسابقة بورسعيد الدولية

ثقافة

حفل توقيع ومناقشة رواية صباح 19 أغسطس لـ ضحى عاصى بمكتبة القاهرة الكبرى.. السبت

تستضيف مكتبة القاهرة الكبرى فى الزمالك، يوم السبت، المقبل فى تمام الساعة السادسة والنصف مساء، حفل توقيع ومناقشة رواية صباح 19 أغسطس للكاتبة الروائية ضحى عاصى.

وقد صدرت الرواية عن الدار المصرية اللبنانية خلال العام الجارى 2022، وتدور أحداثها فى مكانين مختلفين وزمنين مختلفين والمكانان هما القاهرة وموسكو، حيث تتنقل الكاتبة بينهما ساردة تأثيرات حدثين مهمين فى البلدين، وهما التغيير السياسى الذى بدأ يوم 19 أغسطس خلال فترة التسعينيات فى موسكو وثورة 25 يناير فى القاهرة.

ومن مقاطع الرواية "ظل الصياد جالسًا ساعات طويلة يفكر ماذا يفعل الآن؟ ماذا يفعل بعروسة البحر بعد أن اصطفته هو لتقع فى شباكه؟!.. عروسة البحر.. عروسة الأساطير، ليست امرأة ليحبها ويتزوجها، وليست سمكة ليشويها ويأكلها. وبكل محبة وحسرة احتضنها، وبكل ألم الفراق ألقى بها مرة ثانية فى البحر. والآن نقدح كأسينا ونشرب هذا الكأس فى صحة الأحلام الكبرى التى يبدو تحقيقها مستحيلًا، ولكنها إذا جاءت لنا وتحققت نكتشف أنها لا تناسبنا؛ فنتركها بمحض إرادتنا".

صباح 19