النهار
الجمعة 19 سبتمبر 2025 12:31 صـ 25 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
السفير عبدالله الرحبي يعلن تفاصيل الدورة الثالثة للمعرض الدولي للتمور والعسل 45 دولة وأكثر من 1300 عارض وعلامة تجارية يجتمعون في معرض الصقور والصيد السعودي الدولي جامعة طنطا تكرم أوائل الثانوية العامة من أبناء الغربية وتؤكد دعمها للمتفوقين الصحة تثقل مهارات الصحفيون الطبيون.. وورش مكثفة لتعزيز الوعي بالصحة الإنجابية ورؤية مصر 2030 سياسيون وأحزاب: البرلمان لن يشهد تغيرًا كبيرًا الفترة القادمة القائم بأعمال رئيس جامعة مدينة السادات يوجّه الشكر لوزير التعليم العالي ويؤكد مواصلة مسيرة التطوير شركة البناء العربي تُعلن عن خصومات حصرية 100 ألف جنيه لأعضاء النقابات المهنية بمعرض إسكان نقابة التجاريين برلماني: الوحدة الوطنية خط الدفاع الأول في مواجهة حملات التحريض والتشويه منصة إلكترونية جديدة لتسهيل إجراءات الحصول على الوحدات البديلة العالم على حافة الحرب: الصين تعلن خطوطها الحمراء وتضع أمريكا أمام معركة القرن ”كنز” تحتفل بثلاث سنوات من النمو والتأثير المجتمعي عبر حملتها الجديدة ”كنز تالت ومكمل” سفارة المكسيك بالقاهرة تحتفل باليوم الوطني والسفيرة تشكر مصر وتؤكد على تعزيز التعاون البيني

صحافة عالمية

بالصور: متحولة جنسياً تعمل أستاذاً نهارا وامرأة عاهرة ليلا

ترتدي كرجل ولا أحد يعرف هويتها الجنسية، فهي أستاذ الصف السادس المحترم في إحدى المدارسالغواتيمالية بحسب ما ننقل لكم في العالمية عن هوفنغتون بوست.ومع وصول الأستاذ إلى المنزل لينضم إلى صديقاته يتحول مباشرة إلى مهنته الثانية؛ الدعارةكامرأة طبعاً. وعندها ترتدي ليندا إليزابيث تايلور مارتينيز ملابس الليل الكاملة من التنورة القصيرة إلىالكعب العالي، وهيا إلى العمل.ولدت تايلور ذكراً، وهي اليوم بعد تحولها إلى امرأة بالكامل من خلال عمليات جراحية، توفق بين حياتها المزدوجة بامتياز، وتفصل بينهما تماماً. وتعتبر نفسهامحظوظة لامتلاكها وظيفة في التعليم وتعمل على عدم الدمج تماماً بين هويتيها حماية لمنصبها بالدرجة الأولى، فهي تعمل كذلك مومساً في أحد البارات.تقول عن تجربتها: في البداية كان من الضروري أن أعمل هنا في البار لأنني لم أكن قد نلت إجازتي التدريسية بعد، لكنني اليوم أعمل هنا فقط لأنّه المكانالوحيد الذي يمكنني أن أكون فيه على طبيعتي كامرأة حقيقية.وتضيف: لا أريد أبداً أن يعلم تلامذتي أنني أعمل كمومس، وأحرص على أن لا يكتشف أحد أبداً.وخوفاً من عواقب ما تقوم به لم تسمح ليندا لوكالة أسوشيتد برس التي أجرت معها المقابلة باستخدام اسمها الثاني المعروفة به في المدرسة في هذه المقابلة.