النهار
الإثنين 28 يوليو 2025 04:08 صـ 2 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
لإنجازاته ونشاطه.. تجديد تكليف الدكتور عمرو مصطفى مديرا لمديرية الصحة بالمنوفية دون وقوع إصابات.. الحماية المدنية بالقليوبية تسيطر علي حريق داخل مصنع كريازي بالعبور وزير السياحة والآثار يطلق أول منصة إلكترونية للتدريب في مجالي السياحة والآثار في مصر (EGTAP) محافظ القليوبية في جولة مفاجئة لمتابعة أعمال النظافة ورفع الإشغالات بمدينة الخانكة مكتبة الإسكندرية تطلق النسخة الأولى من مؤتمر ”اختر كُليّتك” بالبحيرة نائب رئيس الصفاقسي: معلول اتم اتفاقه مع النادي 3 مواسم.. والمثلوثي رحب بالعودة وأبوابنا مفتوحة مولر يقترب من مغادرة بايرن ميونخ إلى فانكوفر رئيس كومو: اتفاقنا مع موراتا قائم ولكن ننتظر جالاتا سراي النني يشارك في خسارة الجزيرة أمام ألميريا مدرب بيراميدز يهاجم موعد مباراة وادي دجلة: اللعب في حرارة 45 “خطر داهم” على صحة اللاعبين كوكا ينضم إلى معسكر الاتفاق ويقترب من التوقيع الرسمي ”خانوا العشرة لإشباع رغباتهم”.. ضبط عاطلين لتعديهم علي صديقهم بالإكراه بشبين القناطر

صحافة عالمية

بالصور: متحولة جنسياً تعمل أستاذاً نهارا وامرأة عاهرة ليلا

ترتدي كرجل ولا أحد يعرف هويتها الجنسية، فهي أستاذ الصف السادس المحترم في إحدى المدارسالغواتيمالية بحسب ما ننقل لكم في العالمية عن هوفنغتون بوست.ومع وصول الأستاذ إلى المنزل لينضم إلى صديقاته يتحول مباشرة إلى مهنته الثانية؛ الدعارةكامرأة طبعاً. وعندها ترتدي ليندا إليزابيث تايلور مارتينيز ملابس الليل الكاملة من التنورة القصيرة إلىالكعب العالي، وهيا إلى العمل.ولدت تايلور ذكراً، وهي اليوم بعد تحولها إلى امرأة بالكامل من خلال عمليات جراحية، توفق بين حياتها المزدوجة بامتياز، وتفصل بينهما تماماً. وتعتبر نفسهامحظوظة لامتلاكها وظيفة في التعليم وتعمل على عدم الدمج تماماً بين هويتيها حماية لمنصبها بالدرجة الأولى، فهي تعمل كذلك مومساً في أحد البارات.تقول عن تجربتها: في البداية كان من الضروري أن أعمل هنا في البار لأنني لم أكن قد نلت إجازتي التدريسية بعد، لكنني اليوم أعمل هنا فقط لأنّه المكانالوحيد الذي يمكنني أن أكون فيه على طبيعتي كامرأة حقيقية.وتضيف: لا أريد أبداً أن يعلم تلامذتي أنني أعمل كمومس، وأحرص على أن لا يكتشف أحد أبداً.وخوفاً من عواقب ما تقوم به لم تسمح ليندا لوكالة أسوشيتد برس التي أجرت معها المقابلة باستخدام اسمها الثاني المعروفة به في المدرسة في هذه المقابلة.