النهار
الأحد 20 يوليو 2025 05:36 صـ 24 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وكيل وزارة الصحة بالقليوبية يطمئن على حالة ممرضة تعرضت لحادث سير.. ويجرى جولة بمستشفى قها حبس ربة منزل لقتلها زوجها طعناً بسبب خلافات زوجية ببنها 20 يوليو.. «ألسن عين شمس» تعلن فتح باب القبول ببرامج الدراسات العليا لفصل الخريف «تجارة عين شمس» تُطلق أول برنامج بكالوريوس لتكنولوجيا البنوك بالتعاون مع البنك المركزي ”540 جنية” تتسبب في جريمة مروعة وإنهاء حياة بائعة خضار ووضعها داخل جوال وإلقائها بترعة بالقليوبية خلافات زوجية تكتب نهاية الزوج بطعنة في الرقبة ببنها وسيط كولومبوس الأمريكي لـ”النهار”: أنهينا الاتفاق مع الأهلي لضم وسام أبو علي بعد نجاح فيلم ”الشاطر”.. دهبة أبو الدهب يعرب عن سعادته بالتعاون مع أمير كرارة وأحمد الجندي العودة للجذور.. من الكمايتة حتى الساسانية أو الكسراوية! المجلس الأكاديمي بجامعة المنصورة الأهلية يناقش الاستعدادات للعام الجامعي الجديد رئيس جامعة المنصورة الجديدة يشارك في توقيع اتفاقية تعاون دولي مع جامعة لويفيل الأمريكية رئيس جامعة طنطا يتفقد لجان انتخابات ممثل العاملين بصندوق تحسين الأحوال

عربي ودولي

صحف العالم: النظام السوري يستخدم أسلحة شديدة الفتك ضد الثوار

جريدة النهار تناولت أبرز الصحف العالمية في إصداراتها، السبت، أبرز القضايا التي طفت على الساحة الإقليمية وفي وقدمتها الأنباء عن استخدام النظام السوري لأسلحة وأساليب شديدة الفتك خلال مواجهاته مع الثوار، في الوقت الذي ألقت فيه صحف أخرى الضوء على الآثار التي تبعت انتهاء مؤتمر دول عدم الانحياز والنصر الدبلوماسي الذي حققته إيران باستضافتها هذه المؤتمر.ألقت الصحيفة البريطانية الضوء على الملف السوري واستخدام النظام لأسلحة جديدة في عمليات القصف على الأحياء والمدن والتي تهدف لإلحاق أكبر قدر ممكن من القتلى وإلحاق الدمار بالمناطق المستهدفة ومن هذه الوسائل الجديدة هو إلقاء براميل مملوءة بمادة ال تي ان تي شديدة الانفجار بالإضافة إلى قطع معدنية يتم خلطها مع بعضها البعض وإلقائها من على المروحيات إلى المناطق المستهدفة.وبينت الصحيفة أن أسلوب القتال الجديد له قدرة تدميرية كبيرة على مساحة أكبر مقارنة مع القنابل الروسية التي تمتلئ مخازن النظام بها.ونقلت الصحيفة على لسان محمد إبراهيم وهو أحد الثوار السوريين الذي يخضعون للمعالجة بعد مروره بتجربة إلقاء براميل المتفجرات في المنطقة التي كان يقاتل فيها صوت الانفجار الضخم كان شديدا للغاية حيث أنني لم اسمع شيئا بمثل هذا القوة من قبل. مشيرا إلى كنت محظوظا لوقوفي خلف أحد زوايا المباني، إلا أن شدة الانفجار رمتني بعيدا، وبعد أن أفقت من الصدمة وجدت أن الدماء تسيل من أذني.