النهار
الخميس 21 أغسطس 2025 08:56 مـ 26 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الرئيس السيسي يزور السعودية ويبحث مع محمد بن سلمان تعزيز التعاون المشترك وتطورات الأوضاع بالمنطقة رئيسة ”القومي للمرأة” تهنئ المستشار حسين مدكور برئاسة هيئة قضايا الدولة وتؤكد أهمية التعاون في دعم قضايا المرأة رئيس ”الوطنية للانتخابات” يهنئ المستشار حسين مدكور برئاسة هيئة قضايا الدولة ويشيد بدور الهيئة في الانتخابات رئيس هيئة قضايا الدولة يبحث التعاون مع ”المنتور” ويُكرم المستشارين المتميزين في برامج التدريب الإلكتروني متحدث «التعليم» يكشف حقيقة الشائعات المتداولة حول نظام البكالوريا وزير التعليم يبحث مع رئيس جامعة هيروشيما تطوير التعليم الفني والتكنولوجي خبراء الاقتصاد والقانون والشريعة يناقشون «مجابهة تحديات الأمن القومي المصرى» بإعلام عين شمس ”محافظ القليوبية” يستعين بخبير عالمي لإنقاذ مصاب حريق الشدية ببنها معجزة طبية في بنها.. استخراج مقص حديدي من جمجمة مريض وإنقاذ حياته مسجد الميناء الكبير بالغردقة ينظم رحلة بحرية للطلاب المتميزين من البرنامج الصيفي للطفل . إنقاذ مريض من بتر ذراعه بعد جراحة دقيقة ببنها LEVEL INFINITE تكشف عن أحدث عروضها المشوقة في فعالية INTO THE INFINITE خلال معرض GAMESCOM 2025

ثقافة

”الوحش” جديد الأديب جمال أبو القديم

صدر حديثاً للأديب جمال أبو القديم مجموعته القصصية " الوحش " عن دار وعد للنشر و التوزيع و المجموعة هى العمل الأدبى الخامس للأدب من ابرز قصصها

المنقذ /يوسف / العجوز يموت مرتين/ نهى / نص ميت / الشر يرفع علامة النصر/قال بهمس/

تذكرة /المراوغ/الوحش ... و غيرهم

والمجموعة قصص منفصلة ومتصلة في آن واحد و تدور حول فكرة الحياة ولماذا الحياة ؟

والموت ولماذا الموت ؟ وهل الحياة حقيقة ؟

أم هي مجرد فكرة دارت في أعماق الله ، وسرعان ما تراجع عنها بعد أن شاهد بنفسه ، كل ما حدث من مهازل

وإذا كانت الفكرة حقيقية وواقع ملموس نعيشه ونحياه ، وليست وهم أو محض خيال

فلابد أن تنتهي الفكرة أو إن شئت قل ( المأساة ) نهاية منطقية وعادلة ، وإلا ستفقد الفكرة برمتها ( مفهومها وبريقها ومعناها )

أما الموت

فلماذا الموت ؟

وهل بعد الموت حياة ؟

وهل خلق الله الإنسان لكي يموت

وماذا لو كانت حياتنا علي الأرض بلا موت ؟

هل كنا سنمل الحياة ونشتهي الموت ؟

كل هذا وأكثر يدور في قصص الوحش ويرقد بين السطور .

أما الوحش

فلماذا الوحش ؟

ومن هو الوحش ؟

وهل للوحش دور في طمس الهوية ومسخ الشخصية ؟

وهل له دور في أزمة كورونا ؟

وهل فيروس كورونا ( مُخلق ومُصنع ) بأوامر من الوحش

وهل الوحش يرقد في عقل الكاتب فقط ؟

أم يرقد خلف كل باب

الوحش الذي أعنيه هو الذي يتحكم في كل العالم الآن !

الوحش في خيال الكاتب واقع !

فهل سيجد في خيال القارئ مكان ؟