النهار
الأربعاء 17 سبتمبر 2025 10:52 صـ 24 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مدير تعليم أسيوط يستقبل رئيس الادارة المركزية لمعالجة التسرب التعليمى لمناقشة سبل النهوض بالتعليم المجتمعي محافظ أسيوط يفتتح قاعة المؤتمرات الكبرى بالديوان العام بعد تطويرها ويخلد اسم المهندسة الراحلة فاطمة عبدالحليم الأسواق العالمية تترقب قرار الفيدرالي الأميركي بشأن الفائدة.. والأنظار تتجه لكلمة ”باول” نادي الغردقة الرياضي يطلق ”بيت المتطوعين” لدعم العمل الشبابي التطوعي السويسرية ” Nina Traber ” تقدم ورشة الرقص المعاصر في ” مهرجان الإسكندرية المسرحي ” انطلاق ورشة ماستر كلاس علي هامش ” مهرجان الإسكندرية المسرحي ” يستضيف الجالية اليونانية.. مهرجان بورسعيد السينمائي يعرض فيلم تسجيلي عن حياتهم في بورسعيد عودة البيت لأصحابه.. مريم النشار تنتصر وتستعيد شقة والدها رحيل أسطورة غزل المحلة عمر عبد الله.. أحد أعمدة الجيل الذهبي للفلاحين ترامب يدعو نتنياهو للاجتماع معه في البيت الأبيض بشأن غزة نجلاء العسيلي: كلمة الرئيس السيسي في قمة الدوحة أرست دعائم استراتيجية عربية جديدة تهجير قسري عبر مناطق لا تتجاوز 12 بالمئة من مساحة قطاع غزة لإيواء الفلسطينيين

فن

مروة عبد المنعم وحمزة العيلى يعرضان ”الجميلة والوحش” يوليو المقبل

تستعد الفنانة مروة عبد المنعم والفنان حمزة العيلى، لعرض مسرحيتهما "الجميلة والوحش" الجمعة 1 يوليو المقبل، فى تمام الساعة 8 مساء، على أحد مسارح التجمع الخامس، والمسرحية من تأليف وإخراج محسن رزق، موسيقى وألحان هيثم الخميسي، إشعار عادل سلامة.

106292-289982002_10166149788460328_1340355581549082050_n

"الجميلة والوحش" تدور فى إطار خيالى عندما يتحول أحد الأمراء إلى وحش دميم على يد ساحرة رفض أن يضيفها فى قلعته، ولم تكتف بتحويله وإنما حولت كل عاملى القصر من الخدم إلى أدوات منزلية على أن يعودوا لحالتهم الطبيعية إذا ما تعلم الأمير كيف يحِب، وعلى الجانب الآخر فتاة، كانت تعانى من الوحدة وعدم تفهم أهل القرية البسيطة لأحلامها وطموحاتها، ويلتقى الوحش بها عندما تذهب للقصر لتحرير والدها المحتجز من قبل الوحش، وهنا تقوم بتحرير والدها مقابل أن تحتجز مكانه.

ويوما فيوم تكتشف أن الوحش يملك قلبا طيبا رغم ملامحه البشعة، فبعد أن أنقذها من الذئاب عند محاولتها الهرب تغيرت طباعه بشأنها، وأصبح أكثر مودة من ذى قبل إلى أن حررها وتركها تعود لأبيها، وهكذا يعود الوحش إلى صورته الطبيعية بعد أن عرف الحب الذى لم يكن يعرفه من قبل.