النهار
الأحد 19 أكتوبر 2025 12:13 صـ 25 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بالفيديو| شرشر يتساءل: هل تمتلك إيران القنبلة النووية بعد تحررها من اتفاق 2015؟ توجيهات عاجلة من وكيل صحة الدقهلية لرفع كفاءة مستشفى جمصة المركزي عملية أمنية ناجحة.. مباحث بنها تسقط تاجر السموم وصديقته قبل ترويج المخدرات بيراميدز يتوج بكأس السوبر الأفريقي بعد الفوز على نهضة بركان وزيرة التضامن: 4.7 مليون أسرة مستفيدة من برنامج الدعم النقدي ”تكافل وكرامة” التضامن: الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان تحول المباديء الدستورية والتشريعية لخطط عمل ملموسة مُسنة صعيدية ب100 راجل.. ”أم محمد ابنة قنا” 50 عامًا في صناعة الأقفاص من جريد النخيل أمام منزلها: كنت بصرف على أولادي... تحرير 8 محاضر حرق مكشوف بـ 3 مراكز بأسيوط المصاب الثاني خلال ساعة.. إصابة عامل برصاصة طائشة إثر مشاجرة بين أبناء عمومة في قنا مسابقة السيد درويش للدراسات الموسيقية - الدورة الأولى ” دور زكريا أحمد في المسرح الغنائي المصري” منة شلبي تعرب عن سعادتها بإدارة المخرج كريم للندوة التكريمية الخاصة بها حنان مطاوع :” بعد ما بقيت أم بقيت قلبي حساس جدًا وقصة فيلم هاري بيرز داي لمستني”

تقارير ومتابعات

أسرة قاتل السادات تتلقى العزاء فى وفاته بعد 31 سنة من إعدامه

قال الدكتور طارق الزمر عضو مجلس شورى الجماعه الاسلامية ومؤسس حزب البناء والتنمية واحد المتهمين فى قضية إغتيال الرئيس المصرى السابق محمد أنور السادات أن أسرة خالد الإسلامبولى المتهم الأول فى قضية إغتيال السادات ,أعلنت عن تقبلها العزاء فى وفاة خالد بعد 31 عاما من إعدامة.وأكد الزمر أن والدة الشهيد خالد الاسلامبولى قبلت العزاء فيه يوم اقصاء مبارك واسقاط نظامة الفاسد ومجيىء حاكم عادل كالدكتور محمد مرسى.وأشار الزمر إلى أن أسرة الاسلامبولى رفضت قبول العزاء فيه دون الثأر لة ون هذا الثأر تمثل فى اسقاط النظام المستبد.جدير بالذكر أن خالد الإسلامبولي، هو المنفذ الأساسي لعملية اغتيال الرئيس الراحل محمد أنور السادات بالاشتراك مع عبود الزمر ومحمد عبد السلام فرج، وقد قام بذلك لأسباب عدد بعضها هو فيما بعد أثناء التحقيقات والمحاكمات، منها إهانة السادات للعلماء في آخر خطبه ورميهم في السجن كالكلاب، والحكم بغير ما أنزل الله، وزيارة السادات لإسرائيل وإبرامه معاهدة السلام التي قالت عليها الجماعات الإسلامية إنها ردة وخيانة للقضية الفلسطينية والأرض المصرية المحتلة.وقد تم الحكم بإعدام الإسلامبولي ولكن عملية تنفيذ حكم الإعدام تدور حولها بعض الشبهات حيث يشكك البعض في تنفيذها ودللوا بأن أسرته لم تستلم جثته حتى الآن ولا تزال تطالب بها.