النهار
الخميس 4 ديسمبر 2025 03:24 صـ 13 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
إحياء اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني في أمسية بأربيل قادة دول مجلس التعاون الخليجي يشيدون بأعمال «مسام» في اليمن مجلس التعاون الخليجي يجدد التأكيد على مغربية الصحراء ويرحب بقرار مجلس الأمن 2797 «عبداللطيف»: اتخذنا سلسلة من الإجراءات الهادفة لدمج الطلاب ذوي الإعاقة مع أقرانهم في المدارس مات أثناء عمله.. مصرع عامل صعقًا بالكهرباء خلال توصيل أسلاك ضغط عالي في قنا وفد صيني رفيع يلتقي بنائب محافظ الجيزة ومنظومة OMC الاقتصادية لبحث فرص الاستثمار هل خسرت إيران موقعها في شبكات الربط يآسيا الوسطى؟.. تحليل مهم قصة سرقة شحنة ذخيرة كانت في طريقها للجيش الألماني.. أثارت غضبا واسعا صحيفة «يديعوت أحرنوت» تكشف تفاصيل مهمة بشأن قصة معبر رفح ومصر واسرائيل بعد الإستئناف... إعدام عامل والمؤبد لشقيقة لقتلهم شخص وشروعهم بقتل آخر بالخصوص رئيس جامعة المنوفية وأمين عام ”الأعلى للجامعات” يطلقان فعاليات المؤتمر الثالث لخدمة المجتمع تحت شعار ”ابتكار مستدام” محافظ الدقهلية يُقدم واجب العزاء لأسر ضحايا حريق سوق الخواجات

تقارير ومتابعات

أسرة قاتل السادات تتلقى العزاء فى وفاته بعد 31 سنة من إعدامه

قال الدكتور طارق الزمر عضو مجلس شورى الجماعه الاسلامية ومؤسس حزب البناء والتنمية واحد المتهمين فى قضية إغتيال الرئيس المصرى السابق محمد أنور السادات أن أسرة خالد الإسلامبولى المتهم الأول فى قضية إغتيال السادات ,أعلنت عن تقبلها العزاء فى وفاة خالد بعد 31 عاما من إعدامة.وأكد الزمر أن والدة الشهيد خالد الاسلامبولى قبلت العزاء فيه يوم اقصاء مبارك واسقاط نظامة الفاسد ومجيىء حاكم عادل كالدكتور محمد مرسى.وأشار الزمر إلى أن أسرة الاسلامبولى رفضت قبول العزاء فيه دون الثأر لة ون هذا الثأر تمثل فى اسقاط النظام المستبد.جدير بالذكر أن خالد الإسلامبولي، هو المنفذ الأساسي لعملية اغتيال الرئيس الراحل محمد أنور السادات بالاشتراك مع عبود الزمر ومحمد عبد السلام فرج، وقد قام بذلك لأسباب عدد بعضها هو فيما بعد أثناء التحقيقات والمحاكمات، منها إهانة السادات للعلماء في آخر خطبه ورميهم في السجن كالكلاب، والحكم بغير ما أنزل الله، وزيارة السادات لإسرائيل وإبرامه معاهدة السلام التي قالت عليها الجماعات الإسلامية إنها ردة وخيانة للقضية الفلسطينية والأرض المصرية المحتلة.وقد تم الحكم بإعدام الإسلامبولي ولكن عملية تنفيذ حكم الإعدام تدور حولها بعض الشبهات حيث يشكك البعض في تنفيذها ودللوا بأن أسرته لم تستلم جثته حتى الآن ولا تزال تطالب بها.