الثلاثاء 23 أبريل 2024 05:45 مـ 14 شوال 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
عمرو أديب مشيداً بالمنتجة مها سليم بسبب نعمة الأفوكاتو: بطلة الموسم ومحمد سامي: منتجة فنانة وزير العمل يشهد بروتوكول تعاون بين مديريتي ”العمل” و”التربية والتعليم” لتأهيل ”الشباب السيناوي” لسوق العمل رئيس الوزراء يلتقي مسئولي شركة ”كوفي كاب” لتصنيع الكابلات الكهربائية تقديرا لدور المرأة.. الإسكندرية للفيلم القصير يشكل لجنة تحكيم نسائية احتفالا بالدورة العاشرة رئيس الوزراء يتابع الموقف التنفيذي للإفراج الجمركي عن البضائع في الموانئ وتطبيق منظومة الشحن المُسبق حسام المندوه رئيساً لبعثة الزمالك في غانا تأجيل محاكمة 12 متهماً في قضية رشوة وزارة الرى ”رئيس جامعة بنها” يستقبل رئيس جمعية المعماريين الأردنيين ”تعليم البحيرة” تحصد 5 مراكز على مستوى الجمهورية في مسابقة اللغة العربية للمدارس الفنية محاضرة فنية من الجهاز الفني لاعبي يد الزمالك قبل مباراة الأبيار الجزائري في بطولة أفريقيا للأندية أبطال الكؤوس اليوم 6 قرارات مهمة لـ «تنفيذي كفر الشيخ».. تعرف عليها غرفة الإسكندرية تدعو للاشتراك في سوق اليوم الواحد للمزارعين والمنتجات الغذائية

تكنولوجيا وانترنت

مشروع ”تارا” يستخدم أشعة الليزر لتوصيل الإنترنت عبر التضاريس الوعرة

قال مختبر "إكس" التابع لشركة ألفابيت الأمريكية وهي الشركة الأم لشركة خدمات الإنترنت والتكنولوجيا "جوجل" إن التكنولوجيا التي تم التوصل إليها عبر "مشروع لوون" الخاص بشركة ألفابيت تستطيع نقل 700 تيرابايت من البيانات عبر نهر الكونغو في قارة إفريقيا.

في الوقت نفسه، يستخدم مشروع "تارا" الجديد لنشر الإنترنت وسائل اتصال لا سلكية ضوئية لتوفير خدمة الإنترنت فائق السرعة في المنطقة بين مدينة برازافيل عاصمة جمهورية الكونغو وكينشاسا عاصمة جمهورية الكونغو الديمقراطية، وهي المنطقة التي وصفها بيان "مختبر إكس" بأنها "فجوة اتصالية بالغة الصعوبة".

وقارن البيان كمية البيانات التي يتم نقلها عبر أشعة الليزر بما يعادل "مشاهدة مباراة في كأس العالم لكرة القدم بصورة عالية الوضوح 270 ألف مرة أي كافية للاستخدام لمدة 20 يوما بنسبة إتاحة 9ر99%.

وقال باريس إيركمين المدير الهندسي لمشروع تارا "في حين لا نتوقع تحقيق كفاءة تامة في التغطية في كل الأحوال الجوية في المستقبل، نحن واثقون من أن هذه الوصلات سوف تستمر في توفير أداء مماثل، وستلعب دورا رئيسيا في توفير خدمة اتصالية أسرع وبتكلفة محتملة لحوالي 17 مليون شخص يعيشون في هذه المدن".

يذكر أن هذه الوصلات التي تعتمد على الألياف الضوئية كانت تستهدف في الأصل توصيل بالونات مشروع "لوون" أثناء توفيرها لخدمة الإنترنت اللاسلكي.