النهار
الجمعة 1 أغسطس 2025 02:20 صـ 5 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
نقابة الصحفيين: ننعي الضمير الإنساني الذي صمت على حرب التجويع بحق الشعب الفلسطيني في غزة الجيش السوداني ينجح في صد هجوم شنته ”قوات الدعم السريع” على الفاشر حماس : سلاح المقاومة حق وطني وقانوني باق طالما بقي الاحتلال دار الإفتاء المصرية تستقبل وفدًا ماليزيًا لبحث آفاق الشراكة في مجالات التدريب والإفتاء وتبادل الخبرات العلمية الصحة الفلسطينية : كل ساعة تمر تشهد وفاة مزيد من الأطفال بغزة إنفراد.. ”مهمات جديدة” بالحركة الداخلية لمديرية أمن الـقليوبية ضبط 723 كيلو لحوم مجهولة المصدر خلال حملة تموينية بمركز بيلا في كفر الشيخ برلماني يدعو المصريين للمشاركة في انتخابات مجلس الشيوخ: ”صوتك أمانة ومسؤولية وطنية” 504 مقراً جاهزاً لاستقبال الناخبين في انتخابات الشيوخ بسوهاج النائب الجبلاوي بعد فيديو المشادة مع لجنة رئاسة الوزراء بقنا: السيارة ليست معاقين والواقعة قديمة من عام ونصف محافظ البحيرة تقود حملة رقابية بإيتاي البارود وكوم حمادة لضبط الأسعار والتأكد من جودة السلع لأ أنا محدش يوقفني.. مشادة بين برلماني في قنا ولجنة رئاسة الوزراء لفحص سيارات المعاقين

عربي ودولي

وزير الخارجية الياباني يجتمع بوزراء خارجية دول نهر ميكونج لبحث الوضع في ميانمار

أعلن وزير الخارجية الياباني توشيميتسو موتيجي، اليوم الجمعة، أن اليابان ستعقد اجتماعا عبر شبكة الإنترنت الأسبوع القادم مع وزراء خارجية خمس دول في جنوب شرق آسيا على طول نهر ميكونج، بما في ذلك ميانمار، التي استولى فيها الجيش على السلطة في فبراير الماضي.

وقال موتيجي، في مؤتمر صحفي نقلته وكالة أنباء كيودو اليابانية: "سوف أتحدث عن موقف اليابان بشأن المسائل الإقليمية مثل الأوضاع في ميانمار وبحر الصين الجنوبي وكوريا الشمالية، بالإضافة إلى الاستجابة لفيروس كورونا".

وأضاف وزير الخارجية الياباني أن الاجتماع الذي سيعقد يوم الجمعة المقبل، سيناقش إرسال مبعوث خاص إلى ميانمار من قبل رابطة دول جنوب شرق آسيا للمساعدة في نزع فتيل الأزمة الناجمة عن الانقلاب العسكري في البلاد.

وسيحضر موتيجي أيضا يوم الجمعة القادمة اجتماعًا وزاريًا عبر الإنترنت لمنتدى الآسيان الإقليمي حول الأمن، والذي يضم الولايات المتحدة والصين وكوريا الجنوبية وكوريا الشمالية من بين دول أخرى.

جدير بالذكر أن طوكيو أوقفت المساعدة الإنمائية الرسمية الجديدة للدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا ردًا على الانقلاب، ولكنها لم تنضم إلى الولايات المتحدة الأمريكية ودول أخرى في فرض عقوبات على الأفراد والجماعات المتورطة.