النهار
الإثنين 15 سبتمبر 2025 10:19 صـ 22 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الرئيس السيسي يتوجه إلى قطر للمشاركة في القمة العربية الإسلامية الاستثنائية محافظ أسيوط يتابع استعدادات العام الدراسي الجديد ماريو نبيل سيدهم ضيف برنامج ”مصر موطني” مع الإعلامية هبة الله حلمي «الصحة» تثقل مهارات الصحفيين الصحيين بورش عمل مكثفة بالتعاون مع شركة فايزر محمود محي الدين في صالون ماسبيرو الثقافي: النظام الاقتصادي العالمي انتهى ويجب تحييد السياسة لأجل الاقتصاد ضبط طن لبن غير صالح للاستهلاك الآدمي في حملة تموينية بأسيوط الأمين العام لاتحاد الفنانين العرب يشارك في مهرجان بغداد السينمائي الدولي الصعايدة وصلوا لكدا.. إعلان لتعليم السيدات الرقص الشرقي يثير غضب المواطنين في قنا غدًا...نتيجة تنسيق المرحلة الثانية لمتقدمين لرياض الأطفال بالقاهرة ثلاث محاضرات علمية في اليوم الأول لبرنامج دار الإفتاء التدريبي للباحثين الماليزيين حول منهجية الفتوى ممنوع الغياب أو التأخير...«تعليم الجيزة» تُعلن تعليمات حاسمة لانطلاق العام الدراسي الجديد رئيس جامعة الأزهر يكشف طريقة تسجيل البرامج الخاصة...تفاصيل

فن

مشاهد مؤثرة للطفل يونس في مسلسل ليه لأ الجزء الثاني

أثار الطفل يونس في مسلسل ليه لأ الجزء الثاني تعاطف الجمهور بسبب عدد من المشاهد التي أداها الطفل سليم مصطفى ببساطة وإتقان وبدون أي تكلف أو تصنع.

ومنذ أن ظهر يونس على الشاشة ولفت الأنظار إليه حيث دخل قلوب الجمهور بدون استئذان وساعده على ذلك براءة ملامحه وتمثيله وأداؤه الطبيعي وكذلك بسبب "لماضته".

ويونس هو طفل يعيش في أحد الملاجئ الذي تقوده الأقدار ليقابل ندى التي تأتي إلى الملجأ لإيداع طفلة خطيئة، ويكسب يونس قلب ندى تدريجيًا إلى أن تقرر أن تتبناه.

أكون مبسوط
ولعل من أبرز المشاهد التي تحولت إلى "تريند" حينما قابلت ندى يونس في إحدى المرات وسألته عن ما يريد أن يصبح حينما يكون كبيرًا ليرد بعفوية "عايز أكون مبسوط".

أيضًا محاولة يونس الهروب من الملجأ كان من المشاهد المؤثرة خاصة أنه تعرض إلى إصابة في عينه اضطرته للعلاج بعد أن كان يحاول القفز من سور الملجأ في ظل محاولة الموظفين في الملجأ من اللحاق به والإمساك به قبل أن يهرب بالفعل.

أخبرت ندى يونس في إحدى حلقات المسلسل أنها قررت تبنيه هو لا أحلام فشعر يونس بالسعادة ولكن ظروفا عديدة حالت دون حدوث هذا بسرعة، حيث إن حياة ندى قد انقلبت رأسًا على عقب في ظل عودة شقيقها فجأة من دبي، ورفضه لقرارها بتبني يونس، وحينما تأخرت ندى في ضم يونس إليها كما أخبرته، وحينما أخبرته ندى أنها تحتاج إلى بعض الوقت لكي تتمكن من اصطحابه معها إلى منزلها أخبرها أنها تضحك عليه ثم حضنها وبكى.