النهار
الأربعاء 26 نوفمبر 2025 11:36 صـ 5 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
موعد مباراة ليفربول وآيندهوفن في دوري أبطال أوروبا والقناة الناقلة موعد مباراة الأهلي والجيش الملكي في دوري أبطال إفريقيا والقناة الناقلة مواعيد مباريات اليوم الأربعاء 26-11-2025 والقنوات الناقلة السبكي: صحة المواطن أولوية وطنية وتقييم شامل لمراحل التأمين الصحي الشامل بعد قليل.. انطلاق فعاليات الملتقى السنوي السادس للهيئة العامة للرعاية الصحية بالعاصمة الجديدة كيف تستقبل الشتاء بذهن متفائل وتتغلب على ”كآبة الشتاء”؟ حيل ذكية للحفاظ على جودة الطعام عند تسخينه في الميكروويف مصر تحتضن بطولة العالم للكاراتيه بمشاركة 88 دولة: تنظيم استثنائي وإنجازات رياضية بارزة انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الفيوم الدولي لأفلام البيئة بحضور نجوم الفن د. أحمد زايد: العنف ضد المرأة قضية عالمية لا تقتصر على العالم النامي.. ونحتاج لتجاوز ”النظرة الثنائية” لخلق فضاء رقمي آمن مكتبة الإسكندرية تفتتح مؤتمر ”التعاون الإفريقي اللاتيني.. شراكة لبناء المستقبل” رئاسة حي جنوب الغردقة : استمرار الحملات الميدانية علي مخازن جمع وفرز القمامة

استشارات

حكم الإفطار فى رمضان لعموم المرضى

ردا على سؤال "ما حكم الإفطار فى شهر رمضان لعموم المرضى، خاصَّة فى هذه الظروف التى تفشَّى فيها وباء كورونا المستجد"،أوضحت دار الإفتاء المصرية، قائلة عبر صفحتها الرسمية على فيس بوك: "الذى عليه المذاهبُ الأربعة المتبوعة وعليه الفتوى والعملُ، أنه ليس كلُّ مرضٍ مبيحًا للفطر، وإنما يُرَخَّصُ فيه إذا كان المرض يستوجب الإفطار لتناول العلاج، أو كان للصوم مضاعفات على المريض فيقوى بلاؤه، أو على تطويل أمد المرض فيتأخر شفاؤه، أو لا يتحمل المريض مشقَّته لشدَّة جوع أو عطش أو ألم فيزداد عناؤه، فالرخصة لمن يتعارض مرضه مع الصوم فى أخذ الدواء، أو زيادة العناء أو تأخر الشفاء، أو الحاجة للغذاء، وذلك كلُّه بمشورة الطبيب المختص، أو خبرة الإنسان وتجربته التى يعلمها من مرضه".

وأضافت الدار: "قد يكون الإفطار فى بعض الحالات واجبًا إذا كان الضرر بالغًا وكان احتمالُ حصوله غالبًا، ويجب على من أفطر منهم قضاءُ ما أفطره عند زوال الطارئ الذى منع الصوم، وعلى الإنسان فى كل ذلك الاستجابة لأمر الطبيب، والالتزام الدقيق والأمين بالقرارات الصحية العامة للمسؤولين ونصائح الأطباء وتعليمات المختصين، وأخذ توجيهاتهم محمل الجِدِّ واليقين من غير استهتار أو تهوين".