النهار
الثلاثاء 4 نوفمبر 2025 03:07 مـ 13 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
القليوبية تنظم ندوة توعوية حول الاستخدام الآمن للإنترنت والأمن السيبراني شراكة إستراتيجية بين ”بنك الطعام المصري وكيلانوفا” لتوفر ١٠٠ ألف وجبة غذائية الأطفال في المنيا موسم تخفيضات وحلول دفع مرنة: كنز تحتفل بالبلاك فرايدي طوال شهر نوفمبر تجديد الشراكة بين شركة كيونت الإتحاد الإفريقي لكرة القدم لموسم 2025/2026 بحضور وكيل وزارة الأوقاف.. محافظ المنوفية يتسلم دفعة جديدة من مشروع ”صكوك الإطعام” بإجمالي 2 طن لحوم الصحفيين” تواصل استقبال طلبات عضوية رابطة محرري البيئة “صفقة القرن الإفريقية”.. كيف يحاول الجيش السوداني شراء دعم واشنطن بالتطبيع مع إسرائيل؟ الرمان.. فاكهة الحياة وفوائد لا تعد ولا تحصى وزارة الصناعة: طرح قطع الأراضى بإجمالى مساحة 6.2 مليون متر مربع حيل تساعدك في تنظيف المنزل بسرعة المجلس التصديري للصناعات الهندسية يطلق بعثة هاتس في 16 نوفمبر خلال Cairo ICT 2025..فورتينت تستعرض حلولها للأمن السيبراني المدعوم بالذكاء الاصطناعي

أهم الأخبار

بسبب نقل المومياوات الملكية .. أستاذ الآثار المصرية يكشف حقيقة لعنة الفراعنة 

مصر أصابتها لعنة الفراعنة مؤخرًا، بعدما عزمت على نقل المومياوات الملكية من التحرير إلى الفسطاط، وهو ما نتج عنه مجموعة من الحوادث التي وقعت في البلاد، كان من بينها حادث تصادم قطاري سوهاج، مجرد كوميدي، ليس إلا كلام وأقاويل كانت تردد من جهات وأوساط معينة، لديها عداوة مع مصر على مستوى السياسة.


أكد الدكتور صبحي عاشور أستاذ الآثار بجامعة حلوان، أن لم توجد حقيقة علمية تثبتها، موضحا أنها بدأت بصدفة بمقبرة الملك الفرعوني توت عنخ آمون، حينما كان يحاول أحد سارقي المقابر دخول تلك المقبرة، فكسرت قدمه بعدما ارتطمت بالباب الوهمي بالمقبرة.


نبه أستاذ الآثار بجامعة حلوان، إلى أن الأمر وصل إلى تحميل مصر مسؤولية جنوح السفينة «إيفر جيفن» بقناة السويس، على الرغم من أن مصر ومسؤولي هيئة قناة السويس، قاموا بكل المجهود الذي يمكن أن يقدم حتى تحل الأزمة، موضحا أن إعادة تعويم السفينة من جديد كان إنجازا كبيرا.


أشار إلى أن مسألة لعنة الفراعنة، ليست إلى كوميديا للاستهلاك أو عنصر جذب وتشويق للأفلام السينمائية، موضحا أن مدينة مثل القاهرة عاصمة مصر حتى الآن، يتواجد بها حاليا مجموعة من المتاحف الكبيرة ولكن عددها كان قليلا للغاية، فكان لابد أن تضم تلك المدينة العريقة عددا أكبر من المتاحف التي تتماشى مع الحركة السياحية التي تستحقها.


ألمح إلى أن الحركة السياحية بمدينة القاهرة بالأخص، كانت في أفضل حال قبل ثورة 25 يناير 2011، كما كانت بدأت تعود إلى قوتها عام 2019، قبل بداية جائحة وباء كورونا، التي أثرت بالسلب على كل دول العالم بشكل كبير وعلى مستوى قطاع السياحة بالأخص.

موضوعات متعلقة