النهار
الإثنين 17 نوفمبر 2025 10:09 صـ 26 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وزير الصحة يشهد الاجتماع الأول للجنة العليا للمسؤولية الطبية وسلامة المريض محافظ أسيوط يتفقد قافلة ”البر والتقوى” لدعم الأسر الأولى بالرعاية وتجهيز العرائس ويؤكد: دعم الفئات الأولى بالرعاية مستمر مكاتب الدفاع المصري بالخارج تحتفل بالذكرى الثانية والخمسين لإنتصارات أكتوبر بينهم شقيقين .. مصرع 3 أطفال صدمتهم سيارة بأسيوط بروتوكول بيئي شامل: الدولة و”أسمنت سيناء” يتعاونان لتقليل التلوث وتحسين إدارة المخلفات في شمال سيناء يوم مصري في قلب أكرا: فعالية “Taste of Egypt” لزيادة انتشار المنتجات المصرية في السوق الغاني أبطال ”الأشياء التي تقتلها” و”باب” يزينون السجادة الحمراء في دار الأوبرا المصرية اكتشاف غاز جديد بالصحراء الغربية.. خالدة تضيف 36 مليون قدم مكعب يوميًا للإنتاج مشاركة قوية للمصرية للاتصالات في معرض ومؤتمر مصر الدولي للتكنولوجيا بالشرق الأوسط وأفريقيا Cairo ICT المشرف العام على ”القومي للأشخاص ذوي الإعاقة” تلتقي رئيس جامعة أسوان لبحث سبل التعاون في مجال دمج وتمكين الطلاب شريهان للموسيقار عمر خيرت: ”سلامتك يا مصري ياعظيم ” كاملة أبو ذكري: شخصية خالد النبوي في ”واحة الغروب” صُممت خصيصًا له

رئيس التحرير

أسامة شرشر يكتب: خواطر برلمانية

الكاتب الصحفي أسامة شرشر رئيس تحرير جريدة النهار
الكاتب الصحفي أسامة شرشر رئيس تحرير جريدة النهار

** الحرب القادمة هي حرب مياه بعد أن كشف فيروس كورونا أهمية اعتماد كل دولة على أمنها الغذائي والمائي، وهذا يكشف أهمية بل وضرورة الحفاظ على الأمن المائي، لأن أثيوبيا تتوهم أنها تسابق الزمن وتستغل أحداث فيروس كورونا وانشغال دول العالم بهذه الكارثة وتحاول أن تستكمل ملء السد، بل الأخطر والأهم أنها استولت على بعض الأراضى السودانية لإقامة بعض السدود مقابل كهرباء رخيصة للسودان..

يا أثيوبيا.. الفولت المصري عالي.

** لا شك أن الانتهاء من مناقشة وإقرار قانون البنك المركزي الأسبوع القادم في البرلمان، الذى قدمه المقاتل طارق عامر محافظ البنك المركزي وكتيبته الرائعة، والمكون من 242 سيخلق منافسة قوية بين البنوك المصرية وسيتم تطوير الخدمات المصرفية للعملاء والأهم أن هذا القانون يعطي للبنك المركزي محاسبة البنوك ومراقبة الأداء.

** حتى في شهر رمضان الكريم، تتوالى قضايا الفساد في المحليات، وتسقط الأقنعة عن وجوه تدعى الشفافية والنظافية، وهي غارقة في الفساد الوظيفي والأخلاقي سواء في الإدارات الهندسية أو الإشغالات التى يتم فيها التسليم والتسلم قبل مدفع الإفطار.

** أعترض اعتراض تام على أي إساءة أو تطاول أو هجوم في هذا التوقيت بالذات على الأطقم الطبية الذين يعملون في ظل ظروف أشبه بظروف الحرب من الناحية الإجرائية والاحترازية..
فارحموا ملائكة الرحمة .. يرحمكم الله.
وعجبي.

** أهم شئ في امتحانات الثانوية التباعد والمسافات، وليس الحصول على الدرجات، هذا هو تحدي الثانوية العامة في زمن كورونا..
تمنياتي لأبنائي الطلبة بالتوفيق والنجاح في امتحانات الثانوية العامة والدبلومات الفنية
بعيدا عن فيروس الغش فهو أخطر من كورونا وأخواتها.