النهار
الأحد 21 ديسمبر 2025 01:10 صـ 29 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مؤسسة زاهي حواس للآثار تنظم ندوة تحليلية حول فرعون الخروج بين المصادر المصرية والكتب السماوية القوات المسلحة تنظم دورة تدريبية للكوادر من الدول الأفريقية بيت الشعر العربي يحتفي باليوم العالمي للغة العربية في صالون أحمد عبد المعطي حجازي ملتقى خريجي وطلاب التصوير 2025 بالمعهد العالي للسينما.. يوم من الإبداع والتواصل بين الأجيال في أجواء مبهجة وإقبال جماهيري.. الثقافة تطلق الدورة الخامسة عشرة للمهرجان القومي للتحطيب بالأقصر من المتاحف إلى المزادات.. خيوط نفوذ جيفري إبستين في عالم الفن تحت المجهر بعد جدل إصداراتها.. جمعية الناشرين والكتبيين في العراق تشطب عضوية «دار ألكا» ثلاث سنوات الناس مش ناقصة هموم وفيها الي مكفيها.. كندة علوش تتحدث عن تجربة المرض أرسلت له صورها.. تغريم سيدة 120 ألف جنيه بتهمة إزعاج شاب عبر إنستجرام في قنا سبب لهما عاهة وكسور.. حماية الطفل في قنا تفحص استغاثة أم من تعذيب صغيريها على يد والدهما الاستثمارات الصينية تقود طفرة المنطقة الاقتصادية لقناة السويس بـ5.7 مليار دولار حتى نوفمبر 2025 لبنى عبدالعزيز للنهار: رحيل سمية الألفي ختم السنة بشكل سئ وربنا يصبر أولادها وأحفادها

سياسة

النائب أسامة شرشر يطالب بعقد جلسة طارئة للبرلمان المصرى للرد على التدخل العسكرى التركى في ليبيا

النائب أسامة شرشر
النائب أسامة شرشر

استنكر الكاتب الصحفى أسامة شرشر، عضو مجلس النواب، مشروع القرار الذى صوت عليه البرلمان التركى اليوم الخميس بـ325 صوتا لصالح السماح لأردوغان بإرسال قوات عسكرية وأسلحة نوعية لدعم الميليشيات العسكرية في ليبيا، في مقابل 184 صوتا رفضت مشروع القرار.

وأضاف شرشر أن هذا يعطى دلالة خطيرة، على استمرار أردوغان في نهج التدخل في الشأن العربي، فبعد الغزو العسكرى الفج للأراضى السورية (البوابة الشرقية للأمن القومى العربي)، ها هو اليوم يتدخل عسكريا من البوابة الغربية (طرابلس الليبية)، بعد اتفاقية العار بينه وبين فايز السراج، مشيرا إلى أن هذه الاتفاقية تهديد مباشر للأمن القومى المصرى.
وطالب شرشر الدكتور على عبد العال، رئيس مجلس النواب، بعقد جلسة طارئة لبحث الإجراءات اللوجستية اللازمة التى يجب أن يقوم بها البرلمان المصرى في مواجهة هذه الهجمة على الدول العربية، فأمس سوريا واليوم طرابلس، ولا نعلم أين تصل أحلام أردوغان غدا!